تكلفة معيشة الأسرة في إسطنبول 83 ألف ليرة شهريًا
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات بلدية إسطنبول عن ارتفاع في تكلفة المعيشة بنحو 56.21 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق ليسجل متوسط تكلفة المعيشة لأسرة مؤلفة من أربعة أشخاص داخل مدينة إسطنبول نحو 82 ألف و880 ليرة.
وعلى الصعيد الشهري ومقارنة بشهر ديسمبر/ كانون الأول، ارتفعت تكلفة المعيشة في إسطنبول بنحو 7.
وعلى صعيد السلع الاستهلاكية الأساسية، سجل اللحم المفروم أحد أكثر الزيادات مقارنة بالشهر نفسه من العام السابق بنسبة زيادة بلغت 55.10 في المئة.
وعلى الصعيد السنوي، ارتفع سعر حليب الأطفال بنحو 67.43 في المئة وسعر الحليب بنحو 42.54 في المئة وسعر المعكرونة بنحو 35.88 في المئة.
وعلى الصعيد الشهري، ارتفع سعر الحليب بنحو 12.76 في المئة وسعر الأرز بنحو 5.75 في المئة وحليب الأ”فال بنحو 4.72 في المئة.
وكشف مؤخرًا تقرير لمجموعة أبحاث التضخم أن معدل التضخم النقدي الشهري في يناير ارتفع بنسبة 8.22 في المائة، كما ارتفع معدل التضخم على أساس سنوي (من يناير 2024 إلى يناير 2025)، بنسبة 81.01 في المائة.
وكانت هيئة الإحصاء التركية أعلنت ارتفاع التضخم النقدي خلال شهر يناير/ كانون الثاني المنصرم بنحو 5.03 في المئة، وتراجع التضخم السنوي في تركيا إلى 42.12 في المئة، وهي أولى بيانات التضخم لعام 2025.
Tags: الازمة الاقتصادية في تركياتكلفة المعيشة في إسطنبول
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الازمة الاقتصادية في تركيا تكلفة المعيشة في إسطنبول تکلفة المعیشة فی المئة
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الصناعة يناقش مع مستوردي مادة القمح تحديات وتأثيرها على الحياة المعيشة للمواطن
شمسان بوست / اعلام الوزارة:
ناقش وكيل وزارة الصناعة والتجارة لقطاع التجارة الداخلية، الدكتور عاطف حيدرة، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، مع ممثلي الشركات المستوردة لمادة القمح، التحديات والصعوبات التي تواجه عملية الاستيراد وتأثيرها على الحياة المعيشة للمواطنين.
وركز الاجتماع، الذي حضره مدراء القطاع مدير عام حماية المستهلك ومدير عام إستقرار الأسواق ومدير عام عمليات الوزارة، على ضرورة معالجة التحديات وتذليل العقبات التي يواجهها التجار في استيراد القمح، وتأثيرها على القدرة التنافسية للأسعار، كما أكد على أهمية خلق توازن بين الكميات المستوردة من القمح واحتياجات السوق، لضمان تلبية الطلب المحلي وتأمين المخزون الاستراتيجي تحسبًا لأي طارئ.
كما تطرق الاجتماع، إلى طرح مقترحات محددة لإيجاد ضوابط لارتفاع الأسعار، واستعراض الحلول الممكنة، والاتفاق على عقد اجتماعات دورية لمتابعة مستجدات الأسواق، بما يسهم في تحسين الوضع التجاري والاقتصادي في البلاد للتخفيف من الأعباء المعيشية على المواطنين.
وأكد الدكتور حيدرة، أن قيادة الوزارة في انعقاد مستمر لبحث تعزيز المخزون الاستراتيجي وتوفير المواد الغذائية والاستهلاكية من خلال افتتاح المعارض الرمضانية في العديد من المحافظات المحررة بالتنسيق مع المؤسسة الاقتصادية اليمنية، مشيرا إلى أهمية تعزيز التعاون بين الوزارة والتجار المستوردين، لضمان استقرار الأسواق واستشعار روح المسؤولية الوطنية والانسانية من خلال توفير الاحتياجات الأساسية للمواطن المستهلك وعدم المبالغة بالأسعار تحت مبدأ لاضرر ولا ضرار خصوصا وأننا مقبلون على الشهر الفضيل.