أحمد موسى يكشف تفاصيل انهيار حوض تبريد بمحطة كهرباء أسيوط.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على واقعة انهيار أحواض تبريد المياه بجوار سور محطة كهرباء غرب أسيوط، معقبا: "الأهالي زعلانين".
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "حدث انهيار جزئي بأحد أحواض تبريد المياه بجوار سور محطة كهرباء غرب أسيوط وهو ما تسبب في جرف الرفات من المقابر".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى،: "كان هناك سرعة وتحرك من الجهات المعنية"، لافتا: "المياه جرفت رفات الموتى بالمقابر المحيطة".
وأشار الإعلامي أحمد موسى،: "حدثت مشكلة كبيرة في أسيوط في المنطقة"، موضحا: "تم سحب المياه بعد سرعة التحرك من الحماية المدنية".
وتابع الإعلامي أحمد موسى،: "الأهالي هما اللي كلموني، وأخبروني أن الأمن حضر بسرعة وتعامل مع الموقف"، موضحاك "الأهالي طالبين حل، لأنهم تضرروا وطالبين تعويضات، وطالبين سور بجوار المقابر لمنع تكرار الواقعة مرة أخرى".
واسترسل:" المياه غمرت أكثر من 60% وتضرروا من الانهيار"، موضحا: "حدث اندفاع كبير من المياه وهو ما سبب الكثير من الأضرار"، مؤكدا: "المحطة لم تتضرر بما حدث ولم تتوقف".
وشدد الإعلامي أحمد موسى، أنه لابد من إقامة سور على المقابر لمنع حدوث ضرر مرة أخرى في حالة انهيار أي من أحواض المياه مستقبلا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الحماية المدنية الجهات المعنية الإعلامي أحمد موسى محطة كهرباء محطة كهرباء غرب اسيوط المياة الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
فيديو صادم.. فتاتان تثيران الجدل بلعب الورق في المقابر بتركيا
شهدت مدينة أنطاليا التركية واقعة أثارت غضباً واسعاً، بعدما ظهرت فتاتان أجنبيتان في مقطع فيديو، وهما تلعبان الورق فوق شواهد القبور داخل مقبرة بمنطقة مراد باشا، بينما كانتا تحتسيان مشروباً غازياً.
فيديو صادمالفيديو الذي انتشر بسرعة على وسائل التواصل الاجتماعي أثار موجة من الانتقادات والرفض، ما دفع السلطات الأمنية إلى التدخل وإصدار بيان رسمي بشأن الحادثة.
ولم تكتف الفتاتان بتصوير المقطع داخل المقبرة، بل نشرتا الفيديو مرفقاً بتعليق ساخر أثار المزيد من الغضب، حيث كتبت إحداهما: "كان من الجميل شرب الكولا مع شخص توفي قبل اختراعها بـ 15 عاماً".
ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل أعادتا مشاركة فيديو آخر تشرحان فيه كيف دخلتا المقبرة بملابس عادية قبل أن تستبدلاها بأخرى مختلفة أثناء التصوير، ما زاد من حدة الانتقادات الموجهة إليهما.
وبحسب تقارير إعلامية، فإنه بعد انتشار الفيديو المثير للجدل، أصدرت مديرية أمن أنطاليا بياناً رسمياً أكدت فيه أن الفتاتين المعنيتين غادرتا الأراضي التركية عقب تصاعد ردود الفعل الغاضبة.
ولم يحدد البيان هوية الفتاتين أو وجهتهما، لكنه أشار إلى أن الواقعة قيد التحقيق، وسط مطالبات واسعة باتخاذ إجراءات صارمة ضد مثل هذه التصرفات غير اللائقة.
رد فعل الجمهور أما مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، فقد أعربوا عن استيائهم الشديد من هذا السلوك، واعتبروه انتهاكاً صارخاً لحرمة الموتى وتعدياً على القيم المجتمعية.
ودعا العديد منهم السلطات إلى اتخاذ إجراءات صارمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الأفعال مستقبلاً، فيما أبدى آخرون قلقهم من تصاعد مثل هذه الظواهر التي تعكس استهانة بالمقدسات.