تقليلا للكثافة والحوادث.. مصر تسعى للانتهاء من خطة تطوير منظومة النقل النهري
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
عقد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، قبل أيام اجتماعًا مع الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، لمتابعة خطة تطوير النقل النهري.
واستعرض وزير النقل مُحددات خطة تطوير النقل النهري في عناصرها كافة، حيث أكد أنه فيما يخص نقل البضائع، فإن الدولة تستهدف البدء في تفعيل منظومة النقل النهري ببناء وحدات نهرية متطورة بمواصفات قياسية وعالمية تتناسب مع البنية التحتية الحالية للاستفادة من المزايا العديدة للنقل النهري.
- نقل البضائع والأفراد.
- تطوير البنية التحتية والمجرى الملاحي.
- التطوير الإلكتروني لمنظومة النقل النهري.
- تشريعات منظومة النقل النهري في مصر.
- بناء وحدات نهرية متطورة بمواصفات قياسية وعالمية.
- إنشاء 51 كوبري مشاة أو سيارات بديلاً عن 212 معدية غير آلية.
- إحلال 442 معدية متطورة بنموذج موحد.
- تأهيل العمالة على التشغيل الآمن.
- تشديد الرقابة لتطبيق معايير التشغيل الآمن.
- رفع كفاءة 408 مراسٍ بنموذج متطور موحد.
- إلغاء 384 مرسى واستخدام الكباري بديلاً عنها.
- رفع كفاءة 26 أتوبيسًا نهريًا «17 بالقاهرة الكبرى و9 بباقي المحافظات».
- دراسة استخدام «الأتوبيس البرمائي» كوسيلة نقل حضارية خاصة للسائحين.
- إزالة الاختناقات في:
1- قطاع القاهرة - أسوان بطول 953 كم.
2- قطاع القاهرة - الإسكندرية عبر الرياح البحري وترعة النوبارية بطول 220 كم.
3- قطاع القاهرة - دمياط بطول 240 كم.
- تكريك أكثر من 15 مليون متر مكعب منذ 2015 وحتى 2022.
- تزويد المجاري الملاحية وبحيرة ناصر بالمساعدات «الشمندورات العائمة والأبراج الثابتة».
التطوير الإلكتروني لمنظومة النقل النهري
- تصميم الخرائط الإلكترونية للمجرى الملاحي.
- إنشاء مركز رئيس بالقاهرة لتنظيم الملاحة والمعاونة في الطوارئ.
- البدء في ميكنة التراخيص الملاحية بمنظومة الشباك الواحد.
- الانتهاء من ميكنة عدد من الإدارات بالهيئة العامة للنقل النهري.
- الانتهاء من الأرشيف الإلكتروني لجميع إدارات الهيئة وحفظها لتأمينها.
- تبسيط الإجراءات لإصدار الموافقات لبناء وتجميع أسطول نقل نهري.
- إصدار المواصفات الفنية المعتمدة لبناء الوحدات النهرية.
- منح تخفيضات وإعفاءات جمركية للمكونات المستوردة.
- منح حوافز وإعفاءات ضريبة للمستثمرين.
- أولوية نقل السلع الاستراتيجية بين المواني البحرية والمحافظات النيلية.
1- تقليل كثافة التحرك على الطرق والكباري.
2- تقاليل تكاليف صيانة الطرق والكباري.
3- تقليل الحوادث، وخفض التلوث البيئي.
4- تقليل فاتورة الاستيراد بالنسبة لمصر.
5- دعم التصنيع المحلي للوحدات النهرية بنسبة مكون 80%.
اقرأ أيضاًرئيس الوزراء يؤكد على أهمية تنفيذ خطة تطوير النقل النهري لخفض استهلاك الوقود
دورة تدريبية للعاملين بالنقل النهري في أسوان
النقل تدعو القطاع الخاص للاستثمار في النقل النهري تزامنًا مع خطة التطوير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر نهر النيل وزير النقل وزارة النقل النقل البحري النقل السياحة في مصر النقل النهري وزارة النقل المصرية السياحة فى مصر النقل النهرى منظومة النقل النهري منظومة النقل النهری البنیة التحتیة خطة تطویر
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن إحباط هجوم إلكتروني واسع ومعقد ضد البنية التحتية للاتصالات
أكدت شركة البنية التحتية للاتصالات الإيرانية، إنها أحبطت هجوما إلكترونيا كبيرا استهدفها، دون تقديم المزيد من التفاصيل المتعلقة بالهجوم أو الجهات التي تقف وراءه أو أهدافه.
ونقلت وكالة تسنيم الإيرانية عن رئيس شركة البنية التحتية للاتصالات القول إنه جرى الأحد إحباط واحد من أكثر الهجمات الإلكترونية اتساعا وتعقيدا ضد البنية التحتية بالبلاد.
وجاء الإعلان عن الهجوم الإلكتروني بعد انفجار ضخم هزّ ميناء رجائي يوم السبت، وأسفر عن سقوط 40 قتيلا ونحو ألف مصاب آخرين.
وقال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان خلال اجتماع مع المسؤولين بثه التلفزيون الحكومي الإيراني "يجب أن نعرف سبب حدوث الانفجار".
ورغم أنه لم يشر أي أحد في إيران إلى أن الانفجار جاء نتيجة لهجوم، إلا أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الذي يقود المحادثات النووية مع الولايات المتحدة، أقرّ يوم الأربعاء الماضي بأن "أمننا في حالة تأهب قصوى نظرا لمحاولات التخريب السابقة وعمليات الاغتيال المدبرة لاستثارة رد فعل شرعي".
وجاء أول تعليق إسرائيلي على الانفجار الهائل الذي شهده الميناء، السبت، من الجيش الإسرائيلي، حيث نقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن مسؤولين عسكريين، قولهم إنه "لا علاقة للجيش الإسرائيلي بالانفجار الذي وقع في إيران".
وسبق لإيران أن اتهمت الاحتلال الإسرائيلي بالوقوف وراء هجمات إلكترونية، ففي عام 2021، اتهمت طهران "إسرائيل" بتدبير هجوم إلكتروني كبير على محطات الوقود الإيرانية.
وفي عام 2023، أدى هجوم إلكتروني مماثل، لكنه أكبر حجماً، إلى تعطيل نحو 70 بالمئة من محطات الوقود، حيث ادعت جماعة تُدعى "بريداتوري سبارو" (العصفور المفترس) أن الهجوم كان رداً على "عدوان إيران ووكلائها في المنطقة".
واختتمت طهران وواشنطن جولة ثالثة من المحادثات النووية، السبت، في عُمان، في اليوم نفسه الذي شهد فيه ميناء بندر عباس، أكبر موانئ إيران، انفجاراً كبيراً لا يزال سببه مجهولاً.
ويُشتبه في أن مواد كيميائية في الميناء هي التي أججت الانفجار، لكن السبب الدقيق لم يتضح بعد، ونفت وزارة الدفاع الإيرانية تقارير إعلامية دولية تفيد بأن الانفجار قد يكون مرتبطاً بسوء التعامل مع الوقود الصلب المستخدم في الصواريخ.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية