بدء المعركة القانونية بين جاستن بالدوني وبليك ليفلي
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
حضر محامو جاستن بالدوني وبليك ليفلي معاً في المحكمة، للمرة الأولى منذ بدء "الدراما القانونية" المستمرة بين الفنانين الأمريكيين منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وأبلغ القاضي لويس جيه ليمان الطرفين بأنه سيؤجّل موعد المحاكمة إلى مارس (آذار) 2026، إذا استمرّت الأمور أشبه بنمط "التقاضي في الإعلام".
Judge threatens to move Justin Baldoni and Blake Lively lawsuit forward if lawyers can't stop public comments https://t.
واستند القاضي الفدرالي إلى قاعدة "إمباير ستيت"، التي تنصّ على أن المحامي المشارك لا ينبغي أن يضرّ بالإجراءات، من خلال الإدلاء بأيّ تصريحات خارج المحكمة.
وجاء هذا التطور بعد أن نشر محامو بالدوني، خلال عطلة نهاية الأسبوع، محتوى إلكترونياً يتضمّن نسخة معدّلة من دعوى الممثل والمخرج، التي تبلغ قيمتها 400 مليون دولار، ضد ليفلي وزوجها الممثل رايان رينولدز، بالإضافة إلى جدول زمنيّ للأحداث، قبل وبعد تصوير فيلم بالدوني وليفلي It Ends With Us.
وفي الجدول الزمنيّ، يُزعم أن الممثلة أرادت من بالدوني إصدار بيان يتحمّل فيه المسؤولية عن "الإنتاج المضطرب" للفيلم، الذي أخرجه بالدوني وقام ببطولته، بالإضافة إلى سوء المعاملة الإعلامية، التي يُزعم أن ليفلي تعرضت لها أثناء الترويج للفيلم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هوليوود أمريكا
إقرأ أيضاً:
مسؤول حزب الله في البقاع: انتصرنا في هذه المعركة
أشار مسؤول منطقة البقاع في "حزب الله" الدكتور حسين النمر خلال حفل تأبيني إلى "أننا منذ البداية قبلنا لأنفسنا ان نكون في معركة الإسناد لغزة، لإن سلاح المقاومة وقوة المقاومة هي رهن الدفاع عن المظلومين، ففي غزة لم يسلم من جرائم العدو الصهيوني الأطفال والنساء والشيوخ المسنين، ارتكب المجازر وفرض الحصار وجوّع الناس ودمر البيوت والمساجد ودور العبادة والمستشفيات، ومنع كل مقومات الحياة عن غزة".
وأضاف: "ساندنا الحق ووقفنا الى جانب الحق لذا فإن العالم جمع جمعه علينا من أجل قتالنا في لبنان وكان هدفهم إزالة حزب الله من الوجود وتجريدنا من عناصر القوة، ولكن هدف إزالتنا لم يتحقق بفضل دماء الشهداء وجهاد المجاهدين الذين صمدوا في الحافة الأمامية، ولم يستطع العدو الدخول الى الخيام، ولم يستطع ان يثبت في عيتا الشعب التي هي على الحدود او في كفركلا أو مارون الراس".
واعتبر ان "ما يفعله الإسرائيلي اليوم هو عربدة نتيجة توقف القتال، فعندما كان المجاهدون في ساحة المعركة لم يستطع العدو أن يفعل ما يفعله اليوم، كان يهجم ولكنه كان يُقتل. وبقي المجاهدون حتى اللحظة الأخيرة صامدون في المواقع الأمامية، وكذلك بيئة المقاومة كانت صامدة وحاضرة".
وختم النمر: "نحن انتصرنا في هذه المعركة، انتصرنا بقوتنا، وانتصرنا بمجاهدينا وبصمودنا، ومن يتحدث خلاف ذلك هو واهم وكاذب. في الأيام الأولى من المعركة أعطى الأميركي الضوء الأخضر للإسرائيلي وأدار الظهر للمفاوضات، ولكن عندما اشتعلت تل أبيب طلبت إسرائيل وقف إطلاق النار، لأنها غير قادرة على الإستمرار في المعركة، وحدها ساحات المقاومة استطاعت أن تضرب تل أبيب، والعالم شاهد على شاشات التلفزة كيف كانت تل أبيب تحترق". (الوكالة الوطنية للإعلام)