رئيس الأسقفية يشارك في انتخابات لاختيار أسقف جديد لأبرشية شمال إفريقيا خلال زيارته لتشاد
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، في انتخابات اختيار أسقف جديد لأبرشية شمال إفريقيا الأسقفية.
إذ تضم الأبرشية خمس دول: الجزائر، تشاد، ليبيا، موريتانيا، وتونس، بالإضافة إلى إقليم كرسي القديس أوغسطينوس، أسقف هيبو.
واجتمع السنودس ولجنة الانتخاب بمدينة نجامينا، تشاد، للإعلان عن النتيجة النهائية، حيث تم اختيار الدكتور أشلي ناّل ليصبح ثاني أسقف لأبرشية شمال إفريقيا.
أعرب رئيس الأساقفة عن خالص تهانيه للقس الكنن الدكتور أشلي ناّل على اختياره أسقفًا لأبرشية شمال إفريقيا، متمنيًا له التوفيق في خدمته الجديدة، وصلى أن يمنحه الروح القدس الحكمة والشجاعة والنعمة، وهو يرعى شعب الأبروشية.
واختتم رئيس الأساقفة: ننتهز هذه الفرصة لنعبر عن تقديرنا وشكرنا للجنة الانتخابات على خدمتهم الأمينة في الإشراف على عملية الانتخاب، إذ حافظوا على نزاهة العملية الانتخابية لتستمر الكنيسة في الوحدة والنمو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي انتخابات
إقرأ أيضاً:
رئيس جنوب إفريقيا يبحث هاتفيا مع إيلون ماسك "المعلومات المضللة" عن بلاده
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، مع رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، الذي أصبح قريبا للغاية حاليا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، "المعلومات المضللة" عن بلاده والتي تدور حول تحريف قانون نزع الملكية الجديد في جنوب إفريقيا.
وأوضحت الرئاسة الجنوب إفريقية - عبر حسابها على موقع "إكس" - أن رامافوزا وماسك ناقشا خلال اتصال هاتفي قضايا التضليل والتشويه حول جنوب إفريقيا، ليؤكد الرئيس رامافوزا في هذا الإطار على القيم الدستورية لبلاده والمتمثلة في احترام سيادة القانون والعدالة والإنصاف والمساواة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حذر أمس /الإثنين/، من أن واشنطن ستوقف أي تمويل لجنوب إفريقيا حتى يتم إجراء تحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان المزعومة في البلاد.
وأشار ترامب إلى أن جنوب أفريقيا "تصادر الأراضي وتعامل فئات معينة من الناس بشكل سيئ للغاية"، وردا على ذلك، قال رامافوزا إنه يريد التحدث مع ترامب لتوضيح الأجواء ومناقشة العلاقات الثنائية.
ووقع رئيس جنوب إفريقيا، في شهر يناير الماضي، قانونا يسمح للبلاد بالاستحواذ على الأراضي دون تعويض، ويتجاوز هذا القانون قاعدة سابقة كانت تقضي بعدم جواز بيع الأراضي الزراعية إلا بموافقة مالكها لمشتر معين.