حادث إطلاق نار في بروكسيل وإغلاق عدد من محطات المترو
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أعلن مكتب الادعاء البلجيكي، إغلاق عدة محطات مترو في بروكسل اليوم الأربعاء بعد إطلاق نار في محطة كليمنصو المركزية، ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات، وفقا لـ«رويترز».
حادث إطلاق النار ببروكسيل متعلق بجرائم المخدراتوقال مصدر مسؤول، إن المشتبه بهم في حادث إطلاق النار ببروكسيل فروا إلى أنفاق المترو بعد فعلتهم، مضيفا أن الشرطة تبحث عن اثنين من المشتبه بهم، والحادث قد يكون مرتبطا بالمخدرات.
ولم تعلن الشرطة البلجيكية حتى الآن أي تفاصيل عن حادث إطلاق النار أو المشتبه بهم، بينما شددت الإجراءات الأمنية في محطات مترو الأنفاق والشوارع.
حادث إطلاق النار في بروكسيل بعد ساعات من إطلاق النار في السويديأتي ذلك بعد ساعات من حادث إطلاق نار في مدرسة للكبار بالسويد، ما أدى لمقتل 11 شخصا حتى الآن، وإصابة آخرين، ولا يزال اثنان في العناية المركزة.
وبحسب موقع صحيفة «الجارديان» البريطانية، فإن الشرطة تعتقد أن الجاني أطلق النار على نفسه، وتواصل تحقيقاتها بشأن المهاجم ودوافعه المحتملة، لكنها حذرت من التكهنات أو المعلومات المضللة عبر الإنترنت ولم ترد تفاصيل جديدة حول الظروف أو الأسلحة المستخدمة.
وأعلن القصر الملكي، أن ملك السويد كارل السادس عشر جوستاف والملكة سيلفيا، يزوران مكان الهجوم في أوريبرو في وقت لاحق اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حادث إطلاق نار حادث إطلاق نار حادث إطلاق نار ببروكسيل حادث إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
«الجنون يصيب العالم» إطلاق نار في بروكسل وقتل جماعي بالسويد
أغلقت السلطات البلجيكية اليوم، الأربعاء، عدة محطات مترو في بروكسل بعد إطلاق نار في محطة كليمنصو المركزية.
وذكرت هيئة البث البلجيكية (في. آر. تي) أن المشتبه بهم فروا إلى أنفاق المترو بعد إطلاق النار في المحطة، بحسب وكالة "رويترز".
وقال مكتب المدعي العام إنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات، بينما قالت الشرطة إن الواقعة قد تكون مرتبطة بالمخدرات.
وفي السويد، تخيم حالة من الصدمة غداة أسوأ عملية قتل جماعي في تاريخ السويد راح ضحيتها 11 شخصا، من بينهم منفذ الهجوم، ووقعت أمس في مركز تعليمي للبالغين في أوربرو (وسط) مثيرة العديد من الأسئلة من دون إجابات.
وقالت الشرطة، إن رجلا مسلحا قتل "حوالى 10 أشخاص" ثم عثر عليه مقتولا، فيما أفادت وسائل إعلام سويدية بأنه قتل نفسه.
وأفادت الشرطة أمس بأن دوافع إطلاق النار لم تعرف بعد، لكن كل شيء يشير إلى أن الجاني تصرف بمفرده من دون أي دوافع أيديولوجية.
وتعتبر المدارس في السويد بمنأى نسبيا عن العنف، إلا أن البلاد تشهد في السنوات الأخيرة حوادث إطلاق نار وانفجارات عبوات ناسفة يدوية الصنع في أحيائها تسفر عن مقتل عشرات الأشخاص كل عام.