نتيجة الشهادة السودانية 2025.. موعد ظهورها وكيفية الحصول عليها
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
حتى تاريخ اليوم 5 فبراير 2025، لم تُعلن وزارة التربية والتعليم السودانية بعد عن نتائج امتحانات الشهادة السودانية لعام 2025، إذ تستمر عمليات التصحيح والمراجعة لضمان دقة النتائج وإعطاء كل طالب حقه.
ووسط اهتمام الكثير من أولياء الأمور والطلبة وتساؤلاتهم حل موعد نتيجة الشهادة السودانية فمن المتوقع أنَّ تُعلن النتائج فور الانتهاء من عمليات التصحيح والمراجعة وفق وزارة التعليم في السودان.
وعلى الراغبين في الاستعلام عن نتيجة الشهادة السودانية فور ظهورها، إليكم خطوات الاستعلام في خطوات سريعة.
خطوات الاستعلام عن نتيجة الشهادة السودانية1. زيارة الموقع الرسمي: توجه إلى الموقع الإلكتروني لوزارة التربية والتعليم السودانية.
2. الدخول إلى قسم النتائج: بعد زيارة الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم السودانية ابحث عن قسم نتائج الشهادة السودانية أو ما يعادله.
3. إدخال المعلومات المطلوبة: أدخل رقم الجلوس الخاص بك في الخانة المخصصة لذلك.
4. عرض النتيجة: اضغط على زر عرض النتيجة لعرض تفاصيل نتيجتك.
نصائح للحصول على الشهادة السودانيةالمتابعة المستمرة: يُنصح بمتابعة الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم السودانية للحصول على أحدث المعلومات والتحديثات بشأن موعد إعلان النتائج.
التحقق من المصادر الرسمية: تجنب الاعتماد على مصادر غير موثوقة أو غير رسمية للحصول على النتائج حيث تنشر الكثير من المواقع أخبار كثيرة بشأن النتيجة وتكون غير صحيحة في الغالب.
الاستعداد للمستقبل: بمجرد الحصول على النتيجة، ابدأ في التخطيط للخطوات التالية، سواء كانت التقديم للجامعات أو أي مسارات تعليمية أو مهنية أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهادة السودانية نتائج الطلاب التربیة والتعلیم السودانیة
إقرأ أيضاً:
إحقاق .. وزارة التربية والتعليم مسؤولة عن حرق طفل في إحدى مدارسها
#سواليف
صدر عن #مركز_إحقاق للدراسات القانونية، #مطالعة_قانونية ، حول حادثة #إحراق #طالب ، من قبل زملاء له في إحدى #مدارس #وزارة_التربية والتعليم في مدينة #الرصيفة ، حيث حمل المركز وزارة التربية المسؤولية عن الحادثة .
وآتيا نصها:
لقد أقر وزير التربية والتعليم عزمي محافظة في تصريحه لوسائل الاعلام أن حادثة #الاعتداء على طالب بحرقه من قبل زملاء له في إحدى المدارس غريبة ومستهجنة ولم تحدث في تاريخ مدارسنا الأردنية، وأقر أيضاً أن في الحادثة إهمالا من قبل بعض العاملين في المدرسة، حيث لا يجوز أن تكون هذه المادة الخطرة في متناول الطلاب، وإنما يجب أن تُحفظ في مكان آمن في غرف مغلقة، وأن وجود الطلاب في مثل هذه الغرفة أمر مستغرب وغير مقبول، حيث أن مكان وجودهم الطبيعي أثناء الحصص هو في #الغرفة_الصفية أو المختبر فقط، وقد أكد محافظة أن الوزارة لن تتوانى عن اتخاذ أي قرارات أو #عقوبات بحق كل من يثبت إهماله أو تقصيره مما تسبب بوقوع هذا #الحادث_الأليم.
مقالات ذات صلة أسرى إسرائيليون مفرج عنهم يطالبون نتنياهو بتنفيذ اتفاق غزة “بالكامل” 2025/03/08وكان وزير التربية والتعليم قد تلقى اتصالا هاتفيا من ولي العهد الأمير حسين بن عبدالله الثاني ووجه سموه إلى ضرورة اتخاذ الوزارة الإجراءات اللازمة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحادثة، وتوفير بيئة تعليمية آمنة للطلبة.
وأكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، أن إدارة حماية الأسرة تعاملت مع حادثة تعرض الطفل (محمد الحميدي – 11 سنة) لحروق في مختلف أنحاء جسده، بعد تعرضه للاعتداء من قبل زميلين له في المدرسة في الرصيفة، بسكب مادة بترولية (كاز) وحرقه في الصدر والبطن، وقد تم تداول فيديو للطفل لاحقًا أثناء تلقيه العلاج، ووصفت حالته بالمتوسطة.
لقد استقرت اجتهادات المحاكم الأردنية على أن أركان وعناصر المسؤولية التقصيرية تقوم على ثلاثة أركان هي:
1. الفعل غير المشروع والمتمثل بالإخلال بالواجب القانوني المفروض بعدم إلحاق الضرر بالغير حيث إن المشرع ألقى واجب على كل شخص بعدم الإضرار بالغير وفي حالة إخلاله بهذا الواجب فإنه ينجم عنه مسؤولية مدنية.
2. الضرر الذي يصيب المضرور من جراء الأفعال غير المشروعة والذي قد يكون مادياً والذي يصيب الذمة المالية للمضرور أو معنوياً والذي يصيب الكرامة والشرف والمركز الاجتماعي أو المالي.
3. العلاقة السببية التي تربط الفعل غير المشروع والضرر الذي يصيب المدعي المضرور بمعنى أن تؤدي الأفعال الصادرة عن المتسبب بالضرر بالمضرور حالاً ومباشرة ودون تدخل فعل الغير أو المضرور نفسه أو المسبب الأجنبي.
وعليه يتبين أن وزارة التربية والتعليم مسؤولة عن الاضرار المادية والمعنوية التي لحقت بالطفل (محمد الحميدي) بعدما ثبت من خلال إقرار وزيرها بأن هناك إهمال وتقضير من قبل بعض العاملين في الوزارة التابعين لها والذي أدى إلى حرق الطفل في المدرسة التابعة لوزارة التربية والتعليم، وبالتالي يحق لذوي الطفل المصاب رفع دعوى قضائية (في مواجهة وزارة التربية والتعليم، وفي مواجهة بعض العاملين في الوزارة الذين يثبت تقصيرهم ومسؤوليتهم الجزائية، وفي مواجهة أولياء أمور الطلبة الذي قاموا بفعل الحرق) للمطالبة بالتعويض العادل لقاء الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت بطفلهم.