مستشارة سابقة لأوباما: الأمريكيون يتفهمون إنجازات بايدن في دعم التصنيع
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قالت لوري واتكينز المستشارة السابقة للرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إن مسألة ترشح ميشيل أوباما لانتخابات الرئاسة الأمريكية أصبح مفاجئا للجميع، وما يزال الأمر يخضع للجدل والمناقشة حول ميشيل كمرشح محتمل.
وأضافت خلال مداخلة عبر سكايب من واشنطن، مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الحزب الديمقراطي يدعم بايدن، الذي أجرى الكثير من الإصلاحات وقد يكون هناك تحركات لتعزيز الشفافية في مسألة هانتر بايدن.
وذكرت أن الأمريكيين يحبون جو بايدن ويحبون ميشيل أوباما، لكن من الواضح أنها غير مهتمة بخوض الانتخابات، وهناك أيضا الكثير من الفرص لكاميلا هاريس لتكون مساندة لدعم بايدن في الانتخابات المقبلة.
وأوضحت أم الأمريكيين يتفهمون الإنجازات الهائلة التي حققها الرئيس بايدن في دعم التصنيع، مشددة على أن الرئيس أوباما لا دخل له بإدارة البيت الأبيض وأن هذه مجرد شائعات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس بايدن التصنيع
إقرأ أيضاً:
استطلاع: الرئيس الكرواتي ميلانوفيتش يفوز بولاية ثانية
فاز الرئيس الكرواتي المنتهية ولايته زوران ميلانوفيتش، المدعوم من الحزب الديموقراطي الاشتراكي، بالانتخابات الرئاسية من دورتها الأولى، بحسب ما أظهر استطلاع نشر اليوم الأحد عند انتهاء التصويت.
وتقدم ميلانوفيتش بفارق كبير في الدورة الأولى من التصويت بنسبة 51,48% من الأصوات، فيما حصد دراغان بريموراك مرشح حزب المحافظين 19,29% من أصوات الناخبين، بحسب الاستطلاع الذي أجراه معهد "ايسبوس" وبثه التلفزيون الوطني.
وستعلن النتائج الرسمية في وقت لاحق من مساء اليوم الأحد.
وإذا تأكدت هذه النتائج، سيكون فوز ميلانوفيتش من الدورة الأولى بمثابة مفاجأة. فرغم أن استطلاعات الرأي أظهرت تقدمه، إلا أنها توقعت فوزه في الدورة الثانية. وكان آخر استطلاع نشر الجمعة منحه 37% من نيات التصويت في الدورة الأولى.
وصوت الكرواتيون، اليوم الأحد، بأعداد أقل بكثير من الانتخابات التشريعية التي جرت في أبريل.
نحو الساعة 16,30 (15,30 ت غ)، قبل ساعتين ونصف ساعة من إغلاق مراكز الاقتراع، بلغت نسبة المشاركة 36%، مقارنة بنحو 39% في الوقت نفسه من عام 2019، و50,6% خلال الانتخابات التشريعية الأخيرة.
ويمكن تفسير انخفاض المشاركة بموعد الاستحقاق بين عيد الميلاد ورأس السنة، عندما يكون كثير من الناس في إجازة.