7 علامات تحذيرية.. كيف تتجنبي فقدان هويتك في العلاقة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تضطر المرأة للتخلي عن جزء كبير من حياتها وشخصيتها من أجل إرضاء شريكها أو الحفاظ على العلاقة العاطفية، وقد تؤدي إلى فقدانها لذاتيتها والشعور بالضياع، وتقدم لكم “البوابة نيوز” بعض العلامات التي قد تشير إلى أنكِ على وشك خسارة نفسك في علاقة قد لا تكون صحية، وفقاً لما نشره موقع "Hackspirit".
1- الشك المستمر في نفسك: إذا كنتِ تجدين نفسكِ مشككة في كل تصرفاتك وآرائك بسبب ردود فعل شريككِ، فهذا مؤشر على أنكِ تبدأين في التخلي عن حبكِ لذاتكِ، لذلك تذكري أن العلاقة الصحية يجب أن تعزز من تقديرك لنفسك، وليس العكس، فأنتِ تستحقين شريكاً يحبكِ ويقدركِ كما أنتِ، دون أن يجعلكِ تفقدين ثقتك بنفسك.
2- التوقف عن ممارسة ما تحبين: إذا كنتِ تتخلين عن هواياتكِ واهتماماتكِ الشخصية من أجل إرضاء شريككِ، فهذا دليل آخر على أنكِ تبتعدين عن نفسكِ الحقيقية، ومن المهم أن تحافظي على أنشطتك التي تجلب لكِ السعادة وتجعلكِ تشعرين بالاتصال بذاتك، حتى لو لم يكن شريككِ يشاركك نفس الاهتمامات.
3- السعي المستمر لإرضاء توقعاته: قد تجدين نفسكِ تُعدلين من تصرفاتك وأسلوب حياتك لتتناسب مع ما يفضله شريككِ، حتى إن كان ذلك على حساب راحتكِ الخاصة، ولذلك تذكري أن الحفاظ على هويتكِ واستقلاليتكِ أمر أساسي، فحبكِ لنفسك هو ما يمكن أن يجعلكِ قادرة على إسعاد شريككِ.
4- الخوف من التعبير عن رأيك: إذا كنتِ تخفين آرائكِ أو مشاعركِ لتجنب المشاكل مع شريككِ، فهذا يشير إلى أنكِ تتنازلين عن جزء من نفسكِ، فالعلاقة الصحية تقوم على الحوار المفتوح والصادق، حيث يُسمح لكِ بالتعبير عن أفكارك دون خوف من ردود فعل سلبية.
5- إهمال احتياجاتك الشخصية: عندما تهملين احتياجاتكِ الأساسية من أجل إرضاء شريككِ، فهذا ينذر بوجود خلل في علاقتكما. العلاقة السليمة يجب أن تكون قائمة على الاحترام المتبادل والتوازن، حيث يلتزم كل طرف بتلبية احتياجات الآخر.
6- الاعتماد المفرط على شريكك: إذا كنت تجدين صعوبة في اتخاذ القرارات دون الرجوع لشريككِ، أو تشعرين بالعجز بدونه، فهذا يدل على أنكِ تفقدين استقلالكِ، وعلى الرغم من أن الاعتماد المتبادل هو جزء من العلاقة الصحية، إلا أن الحفاظ على استقلاليتكِ الشخصية يعد ضرورياً أيضاً.
7- الشعور بالضياع عند غيابه: إذا كنتِ تشعرين بالضياع أو بأنكِ تذوبين في شخصية شريككِ عندما لا يكون بجانبكِ، فهذا يشير إلى وجود خلل في العلاقة، فالزواج الصحي يتطلب توازناً بين الاندماج والاستقلالية، بحيث يحترم كل طرف خصوصيته وأهدافه الشخصية، ويشجع على النمو الشخصي بدلاً من تقييده.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العلاقة العاطفية العلاقة الصحية الحوار المفتوح الاحترام المتبادل إتخاذ القرارات إذا کنت
إقرأ أيضاً:
سلوى عثمان تكشف تفاصيل عن حياتها الشخصية والمهنية |شاهد
كشفت الفنانة سلوى عثمان عن تفاصيل حياتها الشخصية وكواليس رحلتها في عالم الفن، مؤكدة أن العمل الدرامي والمسرحي مسئولية كبيرة تتطلب التزامًا وإتقانًا.
أول أدوارها وتحدي اللهجة الصعيديةتحدثت سلوى عثمان خلال لقائها في بودكاست "بداية"، المذاع عبر فضائية "الحياة", عن أول دور قدمته في مسيرتها الفنية، حيث كان دورًا صعيديًا واجهت فيه تحديًا كبيرًا بسبب صعوبة اللهجة لكنها استطاعت التغلب على هذه العقبة، وأصبحت فيما بعد متمكنة من أداء الشخصيات الصعيدية بجدارة.
الفن.. مسؤولية وشغفأكدت سلوى عثمان أن التمثيل ليس مجرد أداء أدوار، بل هو مسئولية كبيرة تقع على عاتق الفنان، ويجب أن ينقل الدور والمشاعر للجمهور بشكل واقعي ومؤثر.
وأضافت أن حبها للعمل الفني هو الدافع الأساسي وراء تقديمها أدوارًا متميزة وواقعية.
سلوى عثمان تروي لحظات وداع والدها وتأثرها بمرضهكشفت الفنانة سلوى عثمان عن تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة والدها ومعاناته مع المرض، مشيرة إلى أنه كان يمثل لها مكانة عظيمة في حياتها.
تدهور حالته الصحية وصدمتها بحقيقة مرضهوخلال حديثها في برنامج "بودكاست بداية", المذاع عبر قناة "الحياة", أوضحت سلوى أنها كانت تعلم بمرض والدها، لكنه عندما جاء إليهم كانت حالته متدهورة للغاية.
وأضافت أنها كانت تظن أنه يعاني فقط من وعكة صحية بسيطة وسيخضع للعلاج، لكنها فوجئت بتفاقم حالته.
جلطة دماغية وتدهور غير متوقعذكرت عثمان أن والدها أصيب سابقًا بجلطة في المخ أثناء انشغالهم بالعمل، مؤكدة أن الأطباء أوضحوا لهم أن هذه الجلطات نادراً ما تزول تمامًا، وأن تكرارها يكون أكثر خطورة.
لحظة الوداع الأولىوقالت سلوى عثمان إنها لأول مرة في حياتها ترى شخصًا متوفيًا أمامها، مشيرة إلى أنها دخلت لرؤية والدها بعد وفاته، قبلته وألقت عليه نظرتها الأخيرة، في مشهد محفور في ذاكرتها.
سلوى عثمان: المسرح له هيبته ولكن التلفزيون جذبني أكثرأكدت الفنانة سلوى عثمان أن المسرح يتميز بـالهيبة والعظمة، لكنها وجدت أن التلفزيون أكثر جذبًا لها من الناحية المهنية، رغم أنها قدمت العديد من المسرحيات مع نجوم كبار.
وخلال حديثها في بودكاست مبادرة "بداية", المذاع عبر قناة "الحياة", تحدثت عن رحلتها الفنية والتحديات التي واجهتها، مؤكدة أن التمثيل يحتاج إلى إتقان وتقمص عميق للشخصية ليصل الأداء للمشاهد بشكل طبيعي ومؤثر.
الصعيدي أصعب الأدوار.. و"مذاكرة الدور" سر النجاحأوضحت سلوى عثمان أن أصعب الأدوار التي قدمتها كان الدور الصعيدي، خصوصًا في أول مرة جسدت فيه شخصية تنتمي للبيئة الصعيدية.
وأكدت أن التحضير لمثل هذه الأدوار يحتاج إلى دراسة دقيقة للهجة والعادات والتقاليد، مشيرة إلى أن "مذاكرة الدور" هي المفتاح الأساسي لإتقانه.
مشاعر الأمومة في التمثيل.. وتأثير وفاة والدهاتطرقت الفنانة إلى جانبها العاطفي في التمثيل، مؤكدة أنها عندما تؤدي دور الأم تشعر أن الممثل الذي أمامها مثل ابنها، مما يساعدها على تقديم أداء واقعي وصادق.
وتحدثت بتأثر عن وفاة والدها، الفنان محمد عثمان، موضحة أنه كان له أثر كبير في حياتها، خاصة أنها كانت مرتبطة به بشدة. وتعلمت منه الالتزام وحب المهنة، بالإضافة إلى أن موهبة التمثيل ورثتها منه بالفطرة.
مسلسل "سجن النسا".. نقطة التحول في مسيرتهاكشفت سلوى عثمان أن نقطة التحول في مشوارها الفني كانت من خلال مسلسل "سجن النسا", حيث قدمت لأول مرة دور سجانة، وهو دور مختلف وجديد عليها تمامًا.
وأشارت إلى أن التعاون مع المخرجة كاملة أبو ذكري في هذا العمل كان تجربة ثرية ومميزة.
التوفيق بين الحياة الشخصية والتمثيلأوضحت الفنانة أنها تحاول دائمًا التوفيق بين العمل الفني وحياتها الزوجية، مؤكدة أن زوجها متفهم لطبيعة عملها، وهو ما ساعدها على الاستمرار في مسيرتها الفنية دون عوائق.
دور "بداية" في تنمية المواهب الفنيةأشادت بمبادرة "بداية", مؤكدة أنها تعزز التعاون بين الوزارات المختلفة لدعم نمو الإنسان وتنمية المواهب الفنية منذ الصغر.
ونوهت بأن وزارة الثقافة تقدم ورشًا فنية تساعد الأطفال على تطوير مهاراتهم الفنية والإبداعية.
سلوى عثمان: فقدان والدي أثّر فيّ.. وزوجي متفهم لطبيعة عمليأكدت الفنانة سلوى عثمان أن المسرح يتمتع بـهيبة وعظمة خاصة، حيث قدمت خلال مشوارها الفني العديد من المسرحيات مع فنانين كبار، لكنها وجدت في التلفزيون مساحة أكبر للإبداع والانتشار، مما جعلها تتجه إليه بشكل أكبر.
سر نجاح التمثيل.. التقمص والإحساس بالدورخلال حديثها في بودكاست مبادرة "بداية", المذاع عبر قناة "الحياة", أوضحت سلوى عثمان أن الممثل الناجح يجب أن يكون قادرًا على التقمص التام لشخصيته، ليصل أداؤه إلى المشاهد بطريقة طبيعية ومؤثرة.
وأضافت أنها تحرص دائمًا على اختيار الأدوار التي تحبها، لأنها تؤمن بأن التمثيل الصادق يبدأ من حب الدور نفسه.
التحدي الأكبر.. اللهجة الصعيديةأكدت الفنانة أن أصعب الأدوار التي أدتها كان الدور الصعيدي، خاصة في المرة الأولى، حيث وجدت صعوبة في إتقان اللهجة والتقاليد.
لكنها استطاعت تجاوز هذا التحدي بفضل المذاكرة الجيدة والبحث المستمر، مما ساعدها في تقديم أداء قوي ومميز في أدوارها الصعيدية.
الأمومة في التمثيل وتأثير وفاة والدهاتحدثت سلوى عثمان عن تأثير الأدوار العاطفية عليها، مؤكدة أنها عندما تؤدي دور الأم، تشعر أن الممثل الذي أمامها مثل ابنها، مما يساعدها على تقديم مشاعر حقيقية وصادقة على الشاشة.
وكشفت عن مدى تأثرها بوفاة والدها، الفنان محمد عثمان، مشيرة إلى أنها كانت مرتبطة به بشدة، وأن فقدانه ترك أثرًا كبيرًا في حياتها، خاصة أنه كان قدوتها في حب الفن والتمثيل.
الحياة الشخصية.. بين التمثيل والزواجأوضحت سلوى عثمان أنها تحاول دائمًا التوفيق بين عملها الفني وحياتها الأسرية، مؤكدة أن زوجها متفهم لطبيعة عملها ويدعمها في مشوارها الفني، مما ساعدها على تحقيق توازن ناجح بين الحياة الشخصية والاحتراف الفني.
"سجن النسا".. الدور الذي غيّر مسيرتهاكشفت الفنانة أن نقطة التحول في مشوارها الفني كانت من خلال مسلسل "سجن النسا", حيث جسدت لأول مرة دور سجانة، وهو دور جديد ومختلف تمامًا عن شخصياتها السابقة.
وأشارت إلى أن العمل مع المخرجة كاملة أبو ذكري كان تجربة مميزة وغنية فنيًا، وساعدها في تقديم شخصية قوية ومؤثرة.