المفوضية الأوروبية تحدث قواعد حمل حقائب اليد في الرحلات الجوية
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
حدثت المفوضية الأوروبية قواعد وضوابط حقائب اليد في الفضاء الجوي الأوروبي التي سيلتزم بها ركاب الرحلات الجوية بهدف تقليل خطوط تسجيل الوصول وتسريع الرحلات.
وفي وقت سابق كان يسمح بالسوائل والأدوات الكبيرة في الأمتعة المحمولة بفضل الماسحات الضوئية G3 ولكن الآن مع وجود قيود أكثر صرامة بسبب توجيهات الاتحاد الأوروبي تم التراجع عن بعضها.
وتسمح بعض الشركات لمسافري الدرجة السياحية والدرجة السياحية الممتازة إحضار حقيبة مقصورة واحدة وأغراض شخصية (بحد أقصى 12 كجم مجتمعة) ، بينما يمكن للمسافرين من رجال الأعمال وLa Première حمل حقيبتين في المقصورة بالإضافة إلى أغراض شخصية (بحد أقصى 18 كجم مجتمعة).
أخبار ذات صلةوتهدف لوائح الاتحاد الأوروبي الجديدة إلى إنشاء سياسات موحدة لحقائب اليد عبر الدول الأعضاء ومنها إعادة قاعدة السوائل إذ عاد الحد الأقصى البالغ 100 مل على حاويات السوائل ، مما يتطلب وضع جميع السوائل في كيس بلاستيكي واحد قابل لإعادة الإغلاق سعة 1 لتر.
وبالنسبة للأحجام القياسية للحقائب المحمولة يجب ألا يتجاوز حجم حقائب المقصورة الرئيسية 55 × 40 × 20 سم (10 كجم) ، بينما تقتصر أغراض المقصورة الشخصية على 40 × 30 × 15 سم .
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الحقائب اليدوية الاتحاد الأوروبي المفوضية الأوروبية
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف علاقة تناول السوائل بقصور القلب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال باحثون إن مرضى قصور القلب لا يفيدهم الحد من تناول السوائل في نتائج تتعارض مع الإجراءات الحالية المنصوح بها لحالتهم.
ومنذ فترة طويلة، ينصح الأطباء في الولايات المتحدة وأوروبا مرضى قصور القلب بالحد من تناول السوائل لتقتصر على لتر ونصف اللتر تقريبا للمساعدة في تقليل تراكم السوائل في الرئتين والأطراف.
وعكس ذلك قال باحثون في اجتماع للكلية الأميركية لأمراض القلب إن الأدلة التي تدعم مثل هذه الممارسة لا تذكر.
وفي تجربة شملت 504 مرضى بقصور متوسط إلى خفيف في القلب لم تظهر فروق في الحالة الصحية بعد 3 أشهر بين المرضى الذين لم يحدوا من تناولهم للسوائل وبين من فعلوا ذلك.
أظهر تقرير عن الدراسة نشرته دورية نيتشر ميدسين الطبية أن التجربة لم تظهر أيضا أي فروق في نتائج السلامة مثل التورم أو ضيق التنفس بسبب تراكم السوائل في الجسم التي تحدث عادة عندما يكون القلب في حالة مرض أو ضعف لا تمكنه من ضخ الدم بكفاءة.
كما أفاد مرضى في المجموعة التي حدت من تناول السوائل في التجربة بأنهم يعانون من العطش.
وظهر في التجربة ميل لتحسن صحة من لم يتقيدوا بكمية سوائل محدودة في الشهور الثلاثة، لكن الفارق بين المجموعتين لم يكن دالا إحصائيا وبالتالي قد يكون نتيجة لمصادفة.
وقال الدكتور رولاند فان كيميناد الباحث الرئيسي في الدراسة من مركز جامعة رادبود الطبي في نايميخن بهولندا في بيان "ما خلصنا إليه هو أن المرضى المصابين بحالة مستقرة من قصور القلب لا يحتاجون للحد من السوائل".