اللاعب إبراهيم الشيشتاوي يتعاقد مع بترول أسيوط
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أنهت إدارة نادي بترول أسيوط جميع الإجراءات اللازمة لانضمام المهاجم إبراهيم الششتاوي من فريق دمياط، وذلك لمدة 4 مواسم. تأتي هذه الخطوة لتعزيز صفوف الفريق والاستعداد للمشاركة في دوري المحترفين الذي سينطلق نهاية الشهر المقبل.
وقد حقق نادي بترول أسيوط نجاحًا آخر في الانتقالات، حيث تمكن من ضم ثلاثة لاعبين.
وفي سياق آخر، يتواجد فريق بترول أسيوط حاليًا في معسكر تدريبي مغلق في دار الدفاع الجوي بتدريبات يقودها المدير الفني أحمد عبد المقصود. ومن المقرر أن يلعب الفريق سلسلة من المباريات الودية ضد حرس الحدود وأحد الأندية السعودية، بهدف تطوير مستوى اللاعبين قبل بدء الموسم الجديد.
تعززت صفوف فريق بترول أسيوط بانضمام اللاعب إبراهيم الششتاوي وثلاثة لاعبين آخرين، مما يظهر التزام النادي بتعزيز تشكيلته وتحقيق طموحاته في تحقيق نتائج إيجابية في المباريات المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب بترول أسیوط
إقرأ أيضاً:
إبراهيم الهدهد: أخطر أشكال الفساد في الأرض هو استغلال النعم
أكد الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر السابق، أن من أخطر أشكال الفساد في الأرض هو استغلال النعم التي أنعم الله بها على الإنسان في الغفلة عنه، وظلم العباد، والطغيان بالمال والمنصب والجاه، مشددًا على أن هذه السلوكيات كانت السبب في هلاك الأمم السابقة.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر السابق، خلال تصريح، أن الله تعالى بيَّن في كتابه الكريم أن عدم وجود من ينهى عن الفساد هو أحد أسباب العقاب الإلهي العام، مستشهدًا بقول الله تعالى: "فلولا كان من القرون من قبلكم أولوا بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلًا ممن أنجينا منهم".
وأوضح أن الفساد في الأرض لا يقتصر على الإفساد المادي فقط، وإنما يشمل نشر المعاصي، واستغلال المناصب لتحقيق المصالح الشخصية على حساب العدل، وهو ما حذر منه الله سبحانه وتعالى في قوله: "واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين".
وشدد نائب رئيس جامعة الأزهر على أن الحل يكمن في العودة إلى الله، واستغلال النعم فيما يرضيه، وجعل المسؤولية تكليفًا لا تشريفًا، مستشهدًا بقوله تعالى: "وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون".
وشدد على أن الصلاح هو الضمان الوحيد لحفظ الأمم من الهلاك، وأن مسؤولية العلماء والدعاة هي توجيه الناس للحق، وإحياء قيمة الإصلاح في المجتمع، حتى يعم الخير وتتحقق العدالة.