رشوان توفيق يكشف أسرارًا لأول مرة .. سر رؤيته للمسجد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
كشف الفنان القدير رشوان توفيق، العيديد من الأسرار الفنية والشخصية، خلال استضافته في برنامج “الستات ما يعرفوش يكدبوا” وتقدمه الإعلاميتين هبة الأباصيري ومنى عبد الغني، ويذاع على شاشة سي بي سي .
وتحدث الفنان رشوان توفيق عن الشائعات التي تلاحقه، ومن بينها شائعة وفاته التي انتشرت منذ أسابيع قليلة على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، قائلًا: يارب إجعل لقاءك أسعد لحظاتي، مؤكدًا أن أجمل الأشياء هي حين ان يلقى ربه".
كما كشف رشوان توفيق، عن الأحلام التي رآها ومن بينها رؤية السيدة مريم العذراء، وعدد من الأنبياء، كما تحدث عن بسبب رؤيته للمسجد النبوي الشريف.
وتحدث “توفيق” عن علاقته بزوجته الراحلة، وقال:" كنت بشتغل طول السنة وادي لمراتي المصروف وهي كانت المسئولة عن كل حاجة في البيت ".
وأشار أنه يستعد يواصل تصوير عمل سينمائي جديد، قائلًا أنه يعكف على تصوير فيلم أهل الكهف مع المخرج عمرو عرفة ".
يذكر أن آخؤر ظهور للفنان رشوان توفيق، أثناء حضوره حفل ختام المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته ال 16 والتي أقيمت مسرح النافورة بدار الاوبرا المصرية .
وظهر الفنان رشوان توفيق بذقن طويلة علي غير العادة ، كما حرصت الفنانة القديرة سميحة ايوب علي التواجد في المهرجان المسرحي الاهم في مصر.
معلومات عن الفنان رشوان توفيق
ممثل مصري، ولد في حي السيدة زينب بمدينة القاهرة في عام 1933، وحاز على درجة البكالوريوس في التمثيل واﻹخراج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وعمل بعد التخرج في التليفزيون المصري، ثم انضم إلى فرق التليفيزيون المسرحية مع بدايتها، وشارك حلال هذه الفترة في بطولة عدد كبير من المسرحيات، منها: (شيء في صدري، الشوارع الخلفية، ثورة قرية، بيت الفنانين).
كما عمل كذلك مع فرقة مسرح الحكيم وفرقة المسرح الحديث وفرقة المسرح القومي، وبعد سنوات طويلة من العمل المسرحي، تفرغ رشوان توفيق للعمل في الدراما التليفزيونية منذ اواخر السبعينات، ومن أشهر مسلسلاته: (أبنائي الأعزاء شكرًا، الأيام، محمد رسول الله، الشهد والدموع، الزيني بركات، لن اعيش في جلباب أبي).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رشوان توفيق الفنان رشوان توفيق رشوان توفیق
إقرأ أيضاً:
كشك يكشف أسرار تربُع «يد الشارقة» على قمة آسيا
علي معالي (أبوظبي)
كشف محمد كشك، مدرب فريق الشارقة لكرة اليد، والمتوج بلقب كأس الأندية الآسيوية للنسخة 27، التي جرت مؤخراً في العاصمة القطرية الدوحة، عن الكثير من الأسرار التي جعلت «الملك» يتصدر المشهد الآسيوي بالكأس الذهبية، التي تتحقق للمرة الأولى لنادٍ إماراتي في القارة الصفراء.
قال محمد كشك: «التتويج باللقب لم يأت من المباراة الأخيرة ضد الخليج السعودي، ولكن مباراة كاظمة الكويتي في الدور قبل النهائي كانت بمثابة الانتفاضة الكروية التي تحققت لكي نصل إلى النهائي المثير، وأن تأخرنا أمام كاظمة في بعض مجريات المباراة بفارق 6 أهداف كان كفيلاً بإبعادنا عن منصة التتويج، ولكن ما حدث في تفاصيل في هذه المباراة كان مثيراً للغاية، من خلال عودتنا للمباراة من جديد، وتماسك جميع العناصر بأرض الملعب، وتصدي حارسنا المتألق والرائع محمد إسماعيل جعلنا نستنشق طعم الانتصار، وأعادنا للبطولة من جديد بالوصول إلى المباراة النهائية».
وتابع المصري محمد كشك: «جئنا من بعيد لنقول كلمتنا في البطولة الآسيوية، هذه حقيقة، حيث خسرنا مباراتين في البداية، ولكن ما قمنا به من عمل نفسي مهم، هو كيفية التعامل مع الخسائر، أو ما يمكن أن نطلق عليه ثقافة الهزيمة، حتى نستطيع الصحوة من جديد، وحدث هذا بخسارة مباراتين، أمام الكويت الكويتي والريان القطري، واحتلال المركز الثالث في المجموعة الأولى، وثم التأخر في فترة من مباراة كاظمة الكويتي في الدور قبل النهائي بفارق 6 نقاط، والعودة من جديد، والتأهل للنهائي».
وقال: «الخليج دخل المباراة النهائية بعد انتصاره في جميع مبارياته في البطولة، وهو ذات الأمر الذي فعله في النسخة الماضية 2023 حين حقق اللقب بعد انتصاره في جميع مبارياته الست التي خاضها، وهي أمور نفسية مهمة للغاية، ورغم كل هذه الظروف التي كانت في مصلحة الخليج، لكنني تمنيت مواجهتهم على اللقب لأسباب عدة، أهمها أنني أعرف نظامهم وأسلوب لعبهم، فقد سبق لي أن عملت في السعودية مدرباً لفريق العدالة».
وأشار محمد كشك إلى أنه تحدث مع المسؤولين عن إدارة الفريق بأن نسير خطوة بخطة، وكان هدفنا في البداية أن نحافظ على وجودنا في المركز الثالث الذي حققناه من قبل، ومع كل مباراة كانت تتزايد طموحاتنا حتى صعدنا على منصة الذهب، وهي محطة مهمة للغاية في مسيرتي التدريبية، حيث حققت في مشواري لاعباً لمدة 4 سنوات مع الشارقة، خلال الفترة من 2006 حتى 2010 العديد من الألقاب، وكأس آسيا كانت حدثاً استثنائياً بكل المقاييس.
وأضاف: «خبرتي لاعباً بالملاعب الإماراتية مع شباب الأهلي والنصر والشارقة ساهمت أيضاً في فهم كيفية التعامل مع اللاعبين في كل الظروف، وبطولاتي مع الأندية الإماراتية خاصة الشارقة 3 بطولات، وشباب الأهلي 4 بطولات ساهم كثيراً فيما وصلت إليه مع الفريق بالتربع على العرش الآسيوي».