على عينك يا تاجر.. قضايا المشاهير من البيت للمحكمة كعب دائر
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
قضايا المشاهير لا تتوقف في المنزل بل تمتد إلى طرقات المحاكم وإلي فضائح السوشيال .. وكما يقول المثل الشعبي كل علي عينك يا تاجر، نرصد لكم فى تلك النقاط أبرز القضايا التى شهدتها أروقة المحاكمة والنيابات مؤخرا :
القصة الأولي.. أصدقاء العمر شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف والمخرج عمر زهران .. الأخير يعد صديق العمر والعائلة ومن تغنت به ليالي وأيام فى جدعنته وشهامته وصفحاتها على انتسغرام مليئة بالصور التى تجمعهما معا .
القصة الثانية.. المخرج محمد سامي وصاحب توكيل لصيانة السيارات فوجئنا بمشاداة بين الاثنين وقوات الأمن تصل لموقع الحادث والاثنين يتم انتقالهم للنيابة العامة والتحقيق معهم والاتهامت بين الطرفين سب وقذف وضرب وتكسير وإحالة للمحكمة ومازالت القضية منظورة
القصة الثالثة.. الشيف الشهير الشربيني وطليقته وصحينا على فيديو مسرب لخناقة وتكسير لباب الفيلا وبلاغات والنيابة العامة تحقق وتستدعي الطرفين لمعرفة الفيلا بتاعت مين هو ولا طليقته ولا مناصفة وخناقة بين الأم وبنتها ومحدش عارف ايه بيحصل ..
القصة الرابعة.. خناقة نشبت بين نجم نادي الزمالك عبدالحليم علي وجيرانه بسبب الاسانسير الخاصة بالعمارة وتشغيله، وتبادل الطرفين الاتهامات بالسب والقذف والضرب والنيابة تحقق حاليا فى القضية
القصة الخامسة .. بوسي الراقصة تعرضت لفضيحة بسبب نشر فيديوهات لها فى علاقة حميمية مع زوجها وأقامت دعوي فى محكمة الأسرة تطالب بخلعه ولكن المحكمة رفضت ثم قام محامي بتقديم بلاغ ضدها للنائب العام لاتهامهم بإثارة الفتنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فضائح مشاهير سب وقذف أحالة المزيد
إقرأ أيضاً:
قضية سلمى مراكش.. اعتقال “مولات الزيزوار” والنيابة العامة تعمق البحث
زنقة 20 | الرباط
فتحت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة مراكش بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، اليوم الثلاثاء 08 أبريل الجاري، وذلك لتحديد الأفعال الإجرامية المنسوبة لفتاة من ذوي السوابق القضائية، تبلغ من العمر 19 سنة، يشتبه في تورطها في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير.
وحسب المعلومات الأولية الخاصة بالبحث، فإن المشتبه فيها سبق أن قضت خلال سنة 2022 عقوبة حبسية لتورطها في تعريض فتاة لاعتداء جسدي بليغ باستعمال السلاح الأبيض على مستوى الوجه، قبل أن تعمد في الآونة الأخيرة إلى نشر محتويات رقمية تشهر بالضحية وتتضمن إشادة وتحريضا على الأفعال الإجرامية التي ارتكبتها في حقها.
وقد تعاطت مصالح الأمن الوطني، بجدية كبيرة، مع هذه المحتويات العنيفة، حيث باشرت بحثا بشأنها بتعليمات من النيابة العامة المختصة، مكن من تحديد هوية المشتبه فيها وتوقيفها، فضلا عن حجز دعامة رقمية بحوزتها يشتبه في كونها تحتوي آثاراً رقمية لهذه الأنشطة الإجرامية.
وقد جرى إخضاع المشتبه فيها لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تتواصل الأبحاث من أجل تحديد هوية كافة المتورطين في توثيق ونشر هذه المحتويات الرقمية المحرضة على العنف وتوقيفهم.