واحد من الجنجويد قال ماعندنا مشكلة نتجمع في معسكرات ????
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
رؤية الجيش أول الحرب لانهاء تمرد الجنجويد هو تجميعهم في معسكرات وجمع سلاحهم سلماً . الجنجويد قالوا لا نحن الجيش دا بننتهي منو كلو و ٥٦ دي بننتهي منها .
اسي الليلة شايف واحد من الجنجويد قال ماعندنا مشكلة نتجمع في معسكرات ???? ياراجل الآن الآن وقد عصيت .
على العموم تتجمعوا وتستسلموا والجيش يشوف شغلوا معاكم .
مجالس الجنجويد :
تم اختراقنا من قبل الاستخبارات وجهاز المخابرات ، لا نعلم حجم الاختراق ولكنه كبير ولا يمكن السيطرة عليه ، مستوى الاختراق وصل لقيادات كبيرة وأفضل حل لنا الآن هو الهروب ،لا أحد فينا يثق في الاخر وكل فرد يسعى للهروب ، حجم الاختراق لا يمكن معالجته بغربال لأن الكل متورط والكل يسعى للنجاة بنفسه ، لا نعرف مصيرنا ، هل نقتل ببنادق قادتنا ام بمسيرات عدونا او بمتحركات الجيش ، نحن في وضع نفسي سيء ولا نستطيع حتى حمل السلاح ، نفكر في الهروب لكن صفوف المركبات طويلة والخوف من استهدافنا في الكبري كبيرة . انصحونا ماذا نفعل ؟
قولوا اااحي ااحي انا بصوت الجنجويدي القبضوه في المدرعات????????
حسبو البيلي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
محتال يتزوج 8 فتيات في وقت واحد
بغداد
خدع شاب 8 نساء حيث تزوجهن واحدة تلو الأخرى ثم طلقهن دون أن يعطيهن حقوقهن المالية وذلك في العراق.
واستمر زواج الشاب من بعض الزوجات لأشهر فقط، بينما لم يستمر مع أخرى سوى أسابيع قليلة.
وقالت الزوجة الثامنة، التي كانت آخر الضحايا، إن المحتال كان يعمل في قطاع الفاخرة، حيث يستأجر مركبات فارهة لإقناع ضحاياه بمكانته المادية المريحة.
وأشارت إلى أنه تمكن من إقناعها ببيع سيارتها وجمع مدخراتها البالغة 25 مليون دينار عراقي، بالإضافة إلى مبلغ 69 ورقة من العملة الأمريكية، بحجة شراء قطعة أرض مشتركة، لكنها تفاجأت بعد يومين فقط من تسليمه المبلغ بورقة طلاقها دون أي مبررات.
وقالت إحدى ضحاياه إنها وزميلاتها السبع تعرضن لنفس الخدعة، حيث تقدم لهن جميعًا بشكل رسمي، وتمت مراسيم الزواج وفق العادات والتقاليد، بحضور الأهل والعشائر، وأقيمت حفلات زفاف لكل واحدة منهن دون أن يثير أي شكوك.
وأكدت أن زوجها اختفى بعد ثلاثة أيام فقط من الزواج، ليعود بعدها لفترة قصيرة ثم يختفي مجددًا، مستمرًا على هذا النحو دون تفسير واضح؛ ما جعلها تعتقد في البداية أن الأمر طبيعي، قبل أن تكتشف الحقيقة لاحقًا.
ماهر الأسد ورئيف قوتلي غادرا العراق الأربعاء متجهين إلى روسيا لمقابلة بشار الأسد