محلل سياسي: مرشح الجمهوريين لرئاسة أمريكا يمكنه التغلب بسهولة على ميشيل أوباما
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
قال المحلل السياسي، الدكتور توفيق حميد، إنه لا شك أن رون ديسانتيس، مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، يستطيع التغلب على ميشيل أوباما، إذا رشحت نفسها في الانتخابات.
اللاتينيون سيكونون مؤيدين لديسانتيسوأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من واشنطن، مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج «مطروح للنقاش» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن ميشيل أوباما، ليس لديها الخبرات السياسية التي يتمتع بها المرشحون الآخرون، واللاتينيون سيكونون مؤيدين لديسانتيس.
وأوضح أن ممارسات الحزب الديمقراطي خلال السنوات الأخيرة، تواجه غضبا شعبيا من الأمريكيين على مواقع التواصل، مثل محاولة فرض قضية المثلية الجنسية على الأطفال في المدارس.
المشكلات التي تواجهها إدارة الديمقراطيينوذكر أن هذه المشكلات التي تواجه إدارة الديمقراطيين، تدعم ديسانتس، وما سيدعمه أكثر وسيقلب الكفة في صالحه أمام الديمقراطيين، أن يقرر ترامب دعم ديسانتس ويدعو أنصاره لدعمه، وفي هذه اللحظة لن يتمكن أي منافس من التغلب على ديسانتس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رون ديسانتيس مرشح الحزب الجمهوري الانتخابات الرئاسية الأمريكية
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: نتنياهو يزعم بضرب كل ما يهدد الأمن الإسرائيلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مراد حرفوش، المحلل السياسي الخبير في الشؤون الإسرائيلية، إنّه بعد انهيار نظام بشّار الأسد استطاع الاحتلال الإسرائيلي تدمير القدرات العسكرية للجيش السوري واحتلال مزيد من الأراضي السورية، موضحا أنّ ما قام به الاحتلال دليل على استمرارية العدوان على الأراضي العربية والسورية.
وأضاف «حرفوش»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت أكرم، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي مستمر في استهداف المواقع العسكرية يوميا، فصلاً عن الإغارة على سلاح الجيش السوري، مشيرا إلى أنّه يريد ضرب الأهداف داخل سوريا، كما أنه يريد إرسال رسائل أنه يستطيع استهداف كل المناطق التي يدعي أنها تشكل تهديد على أمن الاحتلال الإسرائيلي.
وتابع: «رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى إلى توصيل رسائل داخلية للمجتمع الإسرائيلي أنه مازال يستطيع توفير الأمن والأمان للإسرائيليين وقادر على حماية المجتمع الإسرائيلي وضرب من يهدد الأمن الإسرائيلي».
وواصل: «نتنياهو تحدث مرارا وتكرارا بمساعيه عن إعادة رسم الشرق الأوسط وأنه يريد إعادة هيبة الاحتلال الإسرائيلي وقدرات دولته».