مواصفات وسعر سيارة هيونداي ستاريا 7 راكب
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أعلنت مجموعة جي بي أوتو، الوكيل المحلي لشركة هيونداي في مصر، عن أسعار سيارة ستاريا Staria الـMPV متعددة الأغراض موديل 2025 خلال شهر فبراير الجاري.
وتوفر الأسبوع، لمتابعيها معرفة كل ما يخص عالم السيارات وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مواصفات سيارة هيونداي ستاريا 7 راكبوتأتي سيارة ستاريا في مصر بمقصورة تتسع إلى 7 ركاب بمقاعد قماشية، مع وجود قابلية طي الصف الثاني من المقاعد لتحريكه للأمام والخلف للسماح بدخول الركاب للسيارة.
- تأتي سيارة ستاريا بمصابيح أمامية هالوجين، مع وجود خاصية الإضاءة النهارية ليد LED، وجنوط رياضية مقاس 17 بوصة، ووجود سبويلر خلفي.
- تأتي ستاريا بمحرك Smartstream G1.6 بنزين والذي يعمل بالحقن المباشر مع أمكانية الشحن التوربيني (T-GDi)، مع وجود عزم دوران 27.0 KGF/M ويتميز المحرك بقوة 160 حصان.
- تتميز السيارة بوجود نظام فرامل مضاد للانغلاق ABS، وأمكانية توزيع قوة الفرامل إلكترونيًا EBD، ونظام الاتزان الالكتروني ESP، وبرنامج التوازن عند المرتفعات، مع توفر خاصية إيقاف السيارة بعد التصادم، ووجود وسائد هوائية للسائق والراكب الامامي.
- تزود مقصورة السيارة بشاشة عدادات مقاسها 4.2 بوصة، وشاشة أخري وسطية مقاس 3.8 بوصة، ويمكن التحكم في الراديو من خلالها، مع وجود توصيل USB، أو توصيل الهاتف من خلال البلوتوث، مع توفر 4 مكبرات للصوت، بالإضافة إلى عجلة قيادة متعددة المهام قابلة للإمالة والامتداد، ومكيف هواء يدوي.
- بفضل تقنية الأداء المحسنة، يوفر الموتور الكهربائي بالسيارة مستوى مقبولا من الراحة في القيادة، ويوفر التحكم في اهتزاز السيارة لضمان سلاسة التسارع، مع تحسين أداء التحكم لضمان ثبات عند الانعطاف والاستدارة.
- يعمل نظام المساعدة في التحكم بالمراوغة كهربائيًا (e-EHA) على تعزيز ثبات السيارة والحد من مخاطر الاصطدام من خلال وضع ضغط جانبي على الإطارات.
سعر هيونداي ستاريا 7 راكبوفقًا لأخر قائمة سعرية أعلنها الوكيل المحلي للعلامة الكورية، فإن سعر سيارة هيونداي ستاريا 7 راكب يصل إلى 3.790.000 جنيه أو ما يوازي 75.000 ألف دولار.
اقرأ أيضاًمواصفات سيارة هيونداي كونا موديل 2025
بتقنيات ذكية متطورة.. مواصفات وسعر سيارة XPENG G6 الكهربائية في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيونداي جي بي أوتو سیارة هیوندای مع وجود من خلال
إقرأ أيضاً:
ثورة تكنولوجية تقترب من الواقع .. التحكم بالأجهزة الذكية عبر الإشارات العصبية
في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، يقترب العالم من تحقيق قفزة نوعية في طريقة تفاعلنا مع الأجهزة الذكية، وذلك من خلال التحكم بها عبر الإشارات العصبية.
تعتمد هذه التقنية الواعدة على قراءة الإشارات الكهربائية التي يرسلها الدماغ إلى العضلات، وتحويلها إلى أوامر رقمية تمكن المستخدم من التحكم بالأجهزة دون الحاجة إلى وسائل الإدخال التقليدية.
مشاريع رائدة في مجال التحكم العصبي
من أبرز المبادرات في هذا المجال، مشروع السوار الذكي الذي تطوره شركة "فيسبوك" (حاليًا "ميتا").
فيما يستخدم هذا السوار تقنية تخطيط كهربية العضل (EMG) لالتقاط الإشارات العصبية المرسلة إلى عضلات اليد، مما يتيح للمستخدم التحكم في بيئات الواقع المعزز من خلال حركات بسيطة للأصابع، بالإضافة إلى ذلك، يوفر السوار ردود فعل لمسية لتعزيز تجربة التفاعل.
وفي سياق متصل، يعمل باحثون في جامعة "بوردو" على تطوير غرسات دماغية تُمكّن من نقل البيانات لاسلكيًا إلى سماعات رأس، مما يسمح بالتحكم في الأجهزة الذكية باستخدام العقل فقط.
لا تتطلب هذه الغرسات اتصالًا مباشرًا بجهاز كمبيوتر لالتقاط موجات الدماغ، مما يفتح آفاقًا جديدة في مجال واجهات الدماغ والحاسوب.
دور الذكاء الاصطناعي في فك رموز الإشارات العصبية
لا يقتصر الابتكار على الأجهزة فحسب، بل يمتد إلى البرمجيات أيضًا. فقد أعلن مختبر الأبحاث التابع لشركة "ميتا" عن تحقيق تقدم في فك رموز تشكيل الجمل عبر الإشارات العصبية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
تمكن الباحثون عبر استخدام أجهزة مراقبة الدماغ غير الجراحية، من إعادة بناء الحروف والجمل المطبوعة من إشارات عصبية بسيطة، مما قد يمهد الطريق لواجهات دماغية غير جراحية تساعد الأشخاص الذين فقدوا القدرة على الكلام على التواصل مجددًا.
التحديات والآفاق المستقبلية
على الرغم من هذه التطورات المذهلة، لا تزال هناك تحديات تقنية وأخلاقية يجب معالجتها قبل أن تصبح هذه التقنيات جزءًا من حياتنا اليومية، ومن بين هذه التحديات، ضمان دقة وأمان قراءة الإشارات العصبية، وحماية خصوصية المستخدمين، والتأكد من توافق هذه التقنيات مع المعايير الصحية.
في الختام، يمثل التحكم بالأجهزة الذكية عبر الإشارات العصبية خطوة هائلة نحو مستقبل يتكامل فيه الإنسان مع التكنولوجيا بشكل غير مسبوق، مما يعزز من قدراتنا ويوسع من إمكانيات التفاعل مع العالم الرقمي.