تصدير 28 ألف طن فوسفات من ميناء سفاجا إلى الهند
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة، كما تم تداول 40000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1076 شاحنة 35 سيارة، حيث شملت حركة الواردات 4500 طن بضائع، 596 شاحنة و25 سيارة، فيما شملت حركة الصادرات 35500 طن بضائع، 470 شاحنة و10 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة أمل بينما تغادر السفينة GOLDEN ID على متنها 28000 طن فوسفات تصدير إلى الهند وتغادر أيضا السفينة دليلة، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين سينا وAlcudia Express وغادرت السفينتين أمل وبوسيدون اكسبريس، كما تم تداول 3300 طن بضائع و450 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن وهى كوين نفرتيتي، بريدج، آور وآيلة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2300 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استقبل إكسبريس السفينة الصادرات بضائع عامة ومتنوعة ميناء سفاجا طن بضائع
إقرأ أيضاً:
تسلا مهددة بعد منع الصين تصدير أهم مكون للروبوتات
واشنطن
كشف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بأن القيود الجديدة التي فرضتها الصين على تصدير المغناطيسات الأرضية النادرة، تسببت في تأثيرات سلبية على إنتاج الروبوتات البشرية “أوبتيموس”، والتي تعد من المشاريع الطموحة لشركة تسلا.
وأضاف ماسك، إن هذه القيود جزء من جهود الصين للحد من استخدام هذه المواد في التطبيقات العسكرية، مما يشكل تحديًا كبيرًا للعديد من الصناعات التقنية المتقدمة.
وأوضح ماسك أن الصين فرضت قيودًا على تصدير المعادن الخام ومنتجات المغناطيس الجاهزة، التي تعد مكونات أساسية في صناعة الروبوتات، وهو ما يهدد بشكل مباشر سلاسل الإمداد العالمية.
وتواجه العديد من المشاريع الإنتاجية تعطيلا، رغم أن تسلا تعمل حاليًا مع السلطات الصينية للحصول على التراخيص اللازمة لتصدير المغناطيسات، إلا أن هذه العملية قد تستغرق أسابيع أو حتى أشهر.
تعتبر المغناطيسات الأرضية النادرة مكونًا أساسيًا في العديد من الصناعات الحديثة، مثل تصنيع السيارات الكهربائية والطائرات بدون طيار والأجهزة الإلكترونية المتقدمة، مما يجعلها مادة استراتيجية.
وتعد الصين المورد الرئيسي لهذه المواد، حيث تسيطر على أكثر من 80% من الإمدادات العالمية، وبذلك، فإن أي تغييرات تنظيمية من قبل الصين تؤثر بشكل مباشر على أسواق الصناعات المتقدمة.
وتواجه العديد من شركات التكنولوجيا تحديات متزايدة، نتيجة لهذه القيود، مثل ارتفاع التكاليف وتأخير تنفيذ المشاريع، خاصة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والدفاع.
وتسعى العديد من الشركات الغربية إلى تنويع مصادرها من المعادن الأرضية النادرة من خلال استثمارات جديدة في بلدان مثل أستراليا وكندا ودول إفريقية غنية بالموارد الطبيعية، في محاولة للحد من تأثير النفوذ الصيني في هذه الصناعة، وفي محاولة لتخفيف تأثير هذه القيود.
وتبرز هذه القيود الصينية كأحد التحديات الجادة التي تواجه العديد من الشركات في ظل تحول التقنيات العالمية نحو المستقبل الذكي.