عاجل. إطلاق نار في إحدى محطات المترو ببروكسل وإخلاء جزئي للمحطة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
إطلاق نار في إحدى محطات المترو ببروكسل وإخلاء جزئي للمحطة
إطلاق نار في إحدى محطات المترو ببروكسل وإخلاء جزئي للمحطة
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية إطلاق نار في مستودع بأوهايو يسفر عن إصابة خمسة أشخاص وإجلاء الموظفين هجوم مُرعب في السويد.. إطلاق نار داخل مدرسة والشرطة تؤكد مقتل نحو 10 أشخاص مقتل رقيب أول وجندي إسرائيليين وإصابة 8 آخرين في عملية إطلاق نار شرق جنين حادثإطلاق ناربلجيكا. رغبة الرئيس الأمريكي بالسيطرة على القطاع وتهجير سكانه تثير الجدل
المصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب غزة إسرائيل بنيامين نتنياهو حركة حماس سوريا دونالد ترامب غزة إسرائيل بنيامين نتنياهو حركة حماس سوريا حادث إطلاق نار بلجيكا دونالد ترامب غزة إسرائيل بنيامين نتنياهو حركة حماس سوريا تركيا الصين أسرى رجب طيب إردوغان اليابان النرويج إطلاق نار فی یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
مفاجآت من دمشق.. ستاتزمان يكشف أسرار لقاءه مع الشرع وفرص التحول في سوريا
في زيارة غير رسمية تُعد الأولى من نوعها منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، التقى عضو الكونغرس الأمريكي مارلين ستاتزمان بالرئيس السوري الجديد أحمد الشرع في دمشق.
وهدفت الزيارة إلى الاطلاع على التغيرات الجارية في سوريا واستكشاف فرص التعاون المستقبلي بين البلدين.
وخلال اللقاء، أعرب الشرع عن رغبته في فتح قنوات حوار مع الغرب، مؤكدًا أنه تلقى عروضًا من موسكو وبكين، لكنه يفضل التواصل مع الولايات المتحدة وأوروبا.
سوريا .. أول تصريح علني لـ أحمد الشرع حول مصير الرئيس بشار الأسد
بشار الأسد يلعب شد الحبل في شوارع موسكو.. الحقيقة الكاملة
كما أبدى استعدادًا لمناقشة إمكانية انضمام سوريا إلى اتفاقيات إبراهام، شريطة الحفاظ على وحدة الأراضي السورية ووقف الغارات الإسرائيلية، خاصة في منطقة الجولان.
أشار ستاتزمان إلى أن الشرع استخدم مصطلح "إسرائيل" بدلًا من "الكيان الصهيوني"، ما يُعد مؤشرًا على انفتاحه على الحوار. كما أكد أن الشرع يسعى لبناء دولة وطنية بعيدًا عن الطائفية، ويرغب في تحقيق وحدة وطنية شاملة.
في سياق متصل، أبدى الشرع اهتمامًا بإعادة بناء سوريا اقتصاديًا، مشيرًا إلى أهمية رفع العقوبات الغربية لتحقيق هذا الهدف. كما ناقش مع ستاتزمان إمكانية إقامة علاقات تجارية وسياحية مع الدول المجاورة، بما في ذلك إسرائيل، لتعزيز الاستقرار الاقتصادي في المنطقة.
زيارة ستاتزمان تأتي في وقت حساس، حيث تسعى الإدارة الأمريكية إلى تقييم الموقف من الحكومة السورية الجديدة. ورغم أن واشنطن لم تعترف رسميًا بعد بحكومة الشرع، إلا أن هذه الزيارة قد تمهد الطريق لمزيد من الانخراط الأمريكي في الملف السوري.
تُعد هذه التطورات مؤشرًا على تحولات استراتيجية في الشرق الأوسط، حيث قد تشهد الفترة المقبلة إعادة تشكيل للعلاقات الإقليمية والدولية، مع إمكانية فتح فصل جديد في العلاقات السورية-الأمريكية.