من يشتري المنصة؟.. مستقبل غامض لـ«تيك توك» في أمريكا (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
يواجه «تيك توك» مستقبلًا غامضًا في الولايات المتحدة، إذ بات خيار البيع أو الحظر أمرًا لا مفر منه، ومع اقتراب انتهاء المهلة التي حددتها الحكومة الأمريكية تزداد التكهنات حول هوية المشتري المحتمل للمنصة التي تعد أحد أكثر التطبيقات شعبية في العالم، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية»، عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «من يشتري المنصة؟.
وفي خطوة مفاجأة أعلنت الإدارة الأمريكية عزمها إنشاء صندوق ثروة سيادي من الممكن أن يُستخدم في صفقة شراء تيك توك بالبلاد، ومن المتوقع إنشاء الصندوق خلال 12 شهرًا بإشراف وزارتي الخزانة والتجارة مع تمويل مقترح عبر الرسوم الجمركية، وأدوات مالية أخرى.
«أوراكل» تتصدر قائمة المشترين المحتملينوأشار التقرير إلى أنّه في ظل هذه التطورات تتصدر شركة «أوراكل» قائمة المشترين المحتملين، مستفيدة من علاقاتها السابقة مع «تيك توك» كمستضيف لبياناته الأمريكية، كما تعود «مايكروسوفت» إلى الواجهة بعد محاولاتها السابقة للاستحواذ على التطبيق عام 2020، والمفاجأة الكبرى تكمن في دخول «بيربلكسيتي AI» على الخط باقتراحها دمج «تيك توك» ضمن مشروع ذكاء اصطناعي ضخم في صفقة قد تصل إلى 300 مليار دولار.
اليوتيوبر الشهير مستر بيست يريد شراء «تيك توك»الأمر لم يتوقف هنا، إذ فاجأ اليوتيوبر الشهير مستر بيست الجميع بإبداء اهتمامه بالشراء مدعومًا بمستثمرين أثرياء، وفي ظل هذه العروض المتنافسة يبقى السؤال، هل سينجح تيك توك في النجاة داخل السوق الأمريكية أم أن مصيره سيكون الحظر؟ الإجابة ستحسم خلال الأسابيع القليلة المقبلة، مع انتهاء المهلة النهائية للصفقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تيك توك مستر بيست شراء تيك توك حظر تیک توک
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: زيارة نتنياهو لواشنطن تهدف لـ إظهار قوة التحالف مع أمريكا |فيديو
قال باري دوناديو، المحلل السياسي والعسكري، إن الزيارة المفاجئة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى واشنطن، والتي جرت في وقت كان فيه التصعيد العسكري في قطاع غزة على أشده، تمثل خطوة هامة في مسار العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل.
وأوضح دوناديو، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هدف نتنياهو الرئيسي من هذه الزيارة هو إظهار القوة في التحالف الاستراتيجي بين البلدين، فضلاً عن تأكيد الدعم الأمريكي المستمر لإسرائيل في مختلف القضايا.
وأضاف أن المفاوضات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة كانت تمر بمرحلة حساسة، حيث كانت هناك محاولات لإتمام التفاصيل الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق، ولكن في ظل التعنت الإسرائيلي، جاء التصعيد العسكري في غزة ليزيد من تعقيد الموقف.
وفي هذا السياق، يتوقع دوناديو أن زيارة نتنياهو لترامب قد تتطرق أيضًا إلى القضايا الإقليمية الكبرى، مثل التعامل مع إيران، حيث من المحتمل أن يتم مناقشة كيفية الرد على الأنشطة النووية الإيرانية، إلى جانب عمليات عسكرية قد تكون قيد البحث ضد النظام الإيراني إذا لم تلتزم طهران بالمفاوضات.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الأمريكي يبحث هاتفيا مع نتنياهو التعريفات الجمركية الجديدة والوضع في غزة
نتنياهو الخسران الأكبر
«مصطفى بكري» لـ «الحدث»: إسرائيل تخرق معاهدة السلام مع مصر.. ونتنياهو يعتبر سيناء عاصمة الدين اليهودي