نشرة أخبار الوفد.. أمريكيون ينددون بقرارات ترامب وأمطار محتملة في هذا التوقيت
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
شهدت ساعات الصباح الأولى من اليوم الأربعاء 5 فبراير 2025 عدد من الاحداث المهمة على المستوى المحلي، وعلى المستوى الدولي أيضًا.
كان أبرز هذه الاحداث
في أولى أيام حكمه.. أمريكيون ينددون بقرارات ترامب: متهور وفقد عقله
https://www.alwafd.news/5539562
انطلاق معارض أهلًا رمضان 2025 بالمحافظات
https://www.alwafd.
160 منظمة دولية تطالب بحظر التبادل التجاري مع المستوطنات الإسرائيلية في فلسطين
https://www.alwafd.news/5539565
موعد انقلاب حالة الطقس .. وأمطار محتملة في هذا التوقيت
https://www.alwafd.news/5539556
موعد إفطار ومغرب أول يوم رمضان 2025
https://www.alwafd.news/5539560
كلمات من السنة النبوية رددها بعد آذان الفجر
https://www.alwafd.news/5539555
3 تمارين للتنفس يوصي بها الأطباء لعلاج اضطرابات الأرق
https://www.alwafd.news/5539564
وثيقة سرية تكشف خفايا وكواليس هجوم 7 أكتوبر
https://www.alwafd.news/5539559
7 حالات لرفع عداد الكهرباء القديم واستبداله بالكارت
https://www.alwafd.news/5539567
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ترامب حالة الطقس رمضان السنة النبوية عداد الكهرباء وثيقة سرية www alwafd news
إقرأ أيضاً:
معهد إسرائيلي: هل يخرج لقاء ترامب ونتنياهو بقرارات تاريخية؟
تناول معهد السياسة والاستراتيجية الإسرائيلي "IPS"، اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو الثلاثاء.
وذكر المعهد أن اللقاء الذي يعقد في توقيت استثنائي، أهم ما يميزه هو التقاء السياقات في مجالات الأمن القومي وصولا إلى قرارات تاريخية واجبة قد تصدر، وفقا للمعهد.
وقال المعهد إن حكومة الاحتلال لم تستطع حتى الآن صياغة مقترح لليوم التالي في غزة بدون حركة "حماس"، وتقديمها للمجتمع الدولي.
وأضاف أن عدة قضايا قد يتم مناقشتها بين ترامب وبايدن، وأخذ قرارات فيها، إذ تشتعل الضفة الغربية هذه الأيام، ويشن جيش الاحتلال عمليات وحشية في جنين وطولكرم.
كما مدد جيش الاحتلال تواجده في جنوب لبنان حتى 18 شباط/ فبراير، بزعم عدم قدرة الجيش اللبناني على فرض سيطرته هناك بعد.
وأوضح المعهد أن من القضايا المطروحة للنقاش، التطبيع السعودي الإسرائيلي، مضيفا "تقف إسرائيل أمام فرصة تاريخية لإبرام اتفاقية تطبيع مع الدولة الأهم في العالمين العربي والإسلامي. وهذا يحمل فوائد استراتيجية وأمنية وعسكرية واقتصادية واسعة النطاق لإسرائيل".
وبحسب المعهد فإن "الرئيس ترامب عازم على ترسيخ مكانته في التاريخ باعتباره الشخص الذي وسع اتفاقيات إبراهيم إلى سلام تاريخي مع المملكة العربية السعودية، والشخص المسؤول عن إعادة جميع المختطفين، والشخص الذي منع إيران من تطوير الأسلحة النووية وتوفير حل للقضية الفلسطينية ككل. ويشير هذا إلى أن اللقاء المتوقع بين نتنياهو وترامب، خاصة في هذا التوقيت، يكتسب أهمية حاسمة بالنسبة لمستقبل البلاد. ومن ناحية أخرى، هناك فرصة لصياغة واقع أمني وسياسي أفضل في جميع مسارح الحرب. ومن ناحية أخرى، فإن تفويت هذه الفرصة قد يؤدي إلى تفاقم كبير في نطاق التهديدات التي تواجه دولة إسرائيل".
ورأى أيضا أن اللقاء قد يخرج في توصية لـ" حرمان إيران من القدرة على تطوير الأسلحة النووية والحد من التهديد المتعدد الأبعاد الذي تشكله".
كما أوضح أن المؤتمر بين ترامب وبايدن قد يخرج بقرار "إقامة نظام من الثقة والتعاون الكامل مع إدارة ترامب. إذ يشكل التنسيق الاستراتيجي والأمني العميق مع الولايات المتحدة ركيزة أساسية للأمن القومي، وهو أمر ضروري للتعامل مع طيف التهديدات التي تواجه إسرائيل، وفي مقدمتها التهديد الإيراني".
وعلى المستوى العربي أيضا، قال المعهد إن الأفضل عدم طرح خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن.
وبدلا من ذلك، أوصى بـ"تعميق التنسيق والتعاون الاستراتيجي والأمني مع مصر والأردن، بمشاركة الولايات المتحدة. وهذا أمر ضروري لعمليات إعادة إعمار قطاع غزة، ومعالجة التهريب على مستوى البنية التحتية وعلى المدى الطويل عبر طريق فيلادلفيا، وتأمين حدود إسرائيل".