سماء الصين تتوهج احتفالًا بمهرجان الربيع.. المسيرات تقدم عروضا ضوئية مبهرة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أضاءت مئات الطائرات بدون طيار سماء المدن الصينية احتفالًا بمهرجان الربيع، في عروض ضوئية مبهرة، مزجت بين الثقافة التقليدية والتكنولوجيا الحديثة.
وتحوّلت هذه العروض إلى مشاهد فنية خلابة أبهرت الحضور، حيث تشكّلت أنماط ضوئية متحركة تحاكي رموز المهرجان والعناصر التراثية الصينية، وجاء ذلك ضمن تقريرا عرضته فضائية يورونيوز.
في مدينة تشنغدو، وتحديدًا في منطقة التنمية الصناعية عالية التقنية بمقاطعة سيتشوان جنوب غرب الصين، يتجدد العرض الضوئي يوميًا على امتداد جادة جياوزي طوال عطلة عيد الربيع التي تمتد لثمانية أيام، من ليلة رأس السنة الصينية الجديدة وحتى اليوم السابع من عام الأفعى.
ويُعد مهرجان الربيع واحدًا من أهم المناسبات في التقويم الصيني، حيث تتلاقى التقاليد العريقة مع التقنيات المتطورة في احتفالات تجسد روح الحداثة مع الحفاظ على الموروث الثقافي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يورونيوز الربيع المهرجان مهرجان الربيع المزيد
إقرأ أيضاً:
هل هذه الفكرة من الممكن أن تحمي محولات التوزيع في السودان من هجمات المسيرات؟
حرب المسيرات وقصف المحولات…
استهداف البنى التحتية للكهرباء الذى تقوم به مسيرات الدعم السريع أصبح يشكل تهديداً كبيراً للبنى التحتية وخاصة قطاع الكهرباء كمرفق استراتيجي.
المسيرات تستهدف محطات التوليد مركزة على محولات التوزيع مسببة خسائر ضخمة مباشرة وغير مباشرة ممثلة في انقطاع الكهرباء…
محولات التوزيع باهظة الثمن وتحتاج إلى عملية استبدال مرهقة ومكلفة لذا شاهدنا انقطاع الكهرباء لعدة ايام ريثما يتم اصلاح الأعطال أو تركيب البديل والذى سرعان مايتم تدميره مرة أخرى ربما في اليوم التالي فمن المعروف إن المنظومة الدفاعية غير فعالة للحماية من المسيرات بنسبة قد تصل إلى 30 ٪ لذا لابد من التفكير خارج الصندوق وذلك بأن نغطس بهذه المحولات إلى داخل الأرض ببناء غرف محصنة مع مدها بالتكييف اللازم وتحصينها بالدشم الخرسانية وابعادها عن خطوط الإمداد بما لايقل عن 100 متر على الأقل حيث يمكن حصر الخسائر فقط في الخط الناقل وهذا نفسه يمكن تقليل خسائره باستخدام الكوابل المدفونة.
الفكرة مستلهمة من ريبورتاج عن انفاق حماية الصواريخ الباليستية الإيرانية.
السؤال هل هذه الفكرة من الممكن أن تحمي محولات التوزيع في محطات توليد الطاقة عندنا في السودان من هجمات المسيرات؟
الأستاذ على الشائب
إنضم لقناة النيلين على واتساب