سودانايل:
2025-02-05@08:47:54 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [140]

تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

كلٌ لحكومته الإثنية"من لا يملك يأخذ ممن لايستحق":
ولأن المنبع الفكري الواحدي ظلامي الأصل فجريان النهر
دموي الإحتكام فيه يتسابق الطرفان للوصل المنفرد بالحكم
فكان قرار "الإنسحاب" لفك رباط زواج المتعة بين التوأمين .

كلٌ لحكومته الإثنية"من لا يملك يأخذ ممن لايستحق":
ولأن المنبع الفكري الواحدي ظلامي الأصل فجريان النهر
دموي الإحتكام وعجز وأحدهما كسب النصر المنفرد بالحكم
فكان قرار "الإنسحاب" لفك رباط زواج المتعة بين التوأمين .



[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

**

كبسولة : رقم [2]

تنسيقية تقدم :
ورثت خيبات نخبتها زمان الفوات أمان/ أدمنت فيه الفشل إدمان
حين أضاعت مرحلة الإنتقال وإفشالها بفردانية قيادتها الإقصائية
حين غضت الطرف عن غايات الثورة المجيدة ومساراتها الثورية .
تنسيقية تقدم :
ورثت خيبات نخبتها زمان الفوات أمان/ أدمنت فيه الفشل إدمان
حين أضاعت عمداً بسلبيتها الفردانية فرصة وقف الحرب الإبادية
حين غضت الطرف عن غايات الثورة المجيدة ومساراتها الثورية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة بتوقع حرب وجود وبقاء إسلاموية
بتاريخ - 3 / فبراير/2019م .

قلنا يومها عن اللجنة الأمنية [قبل] ست سنوات :
كي يجهضوا ثورة ديسمبر المجيدة بدأوا الإغارة
على الثوار والثائرات بأختلاف أسلحتهم الأرضية .
قلنا يومها عن اللجنة الأمنية [قبل] ست سنوات :
كي يجهضوا ديسمبر المجيدة سيواصلون الإغارة
لقمعها بحرب وجود وبقاء ولو بالأسلحة الجوية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بدون تاريخ .. كي لا ننسى .

أمسح أكشح قشوا ماتجيبو حي سنين حروبكم .
أحمد هارون : كما تدين تدينكم أفعال حروبكم .
السبعة جنيهات سعر عنصرية أنس/ ع لحروبكم .
أحمد هارون : كما تدين تدينكم أفعال حروبكم .
الخمسة مليون دولار لخسة هروبك من حروبكم .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

omeralhiwaig441@gmail.com

   

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

الأردن في قلب العاصفة: تهديدات متزايدة وصراع على النفوذ في الشرق الأوسط الجديد

نشر موقع "إنسايد أوفر" الإيطالي تقريرا سلّط فيه الضوء على الوضع المتأزم للأردن وسط التحولات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، حيث يواجه تحديات أمنية واقتصادية خطيرة مع انهيار النظام السوري وظهور الجماعات المتطرفة الذي زاد من التهديدات الأمنية على الحدود الشمالية.

وقال الموقع، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن الأردن يقع في موقع استراتيجي حساس جعله محاصرا بين التحولات الجيوسياسية الكبرى في الشرق الأوسط والتوترات الداخلية التي تهدد استقرار المملكة، وهو ما أظهرته الأحداث الأخيرة المتعلقة بمستقبل الفلسطينيين في غزة.

ومن بين التهديدات الناشئة، تبرز ثلاث قضايا رئيسية: الفراغ في السلطة الذي تركه نظام بشار الأسد في سوريا، واتساع نطاق النفوذ الإسرائيلي، وتصاعد الضغوط الدولية في ظل عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية.



سوريا: تهديد بظهور تطرف جديد
أوضح الموقع أن تراجع نفوذ نظام بشار الأسد وصعود الجماعات الإسلامية في الفراغ الذي خلفه الصراع قد أدى إلى خلق وضع فوضوي على الحدود الشمالية للأردن. فقد أصبحت عمليات تهريب الأسلحة والمخدرات، إلى جانب تسلل العناصر الإرهابية، تحديات يومية تواجهها السلطات الأردنية التي تسعى جاهدة للحفاظ على السيطرة على أمن الحدود. وفي الوقت نفسه، بدأت خطوط الإمداد الإيرانية التي مرت عبر سوريا لسنوات في التراجع لصالح ممرات تهريب جديدة تهدد بمزيد زعزعة استقرار المنطقة. ومع تراجع نفوذ طهران في الجبهة السورية، قد تحاول استخدام الأراضي الأردنية لتعزيز مساراتها اللوجستية مما سيؤدي إلى زيادة الضغط على المملكة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية.

"إسرائيل": بين التوسع والأزمة المائية
ذكر الموقع أن التحركات الإسرائيلية في المناطق الجنوبية من سوريا تشكل مصدر قلق رئيسي للأردن، حيث لا تهدد فقط أمن حدوده، بل تمتد أيضًا لتطال موارده الحيوية، وعلى رأسها المياه. فقد أدت سيطرة "إسرائيل" على منابع نهر اليرموك إلى تفاقم أزمة المياه المزمنة التي يعاني منها الأردن، مما يزيد من التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تواجهها المملكة.

وما زاد من تعقيد المشهد التحركات الدبلوماسية الإسرائيلية الأخيرة، بما في ذلك نشر خرائط تدّعي السيادة على أراضٍ تاريخية تشمل أجزاءً من الأردن، ما أثار احتجاجات واسعة في الدول العربية، وأسهم في تصاعد الغضب الشعبي داخل الأردن، حيث يُنظر إلى هذه التحركات على أنها محاولة لفرض واقع جديد في المنطقة.

عودة ترامب: عامل خطر إضافي
وأضاف الموقع أن عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض تشكل مصدر قلق كبير للأردن، إذ يضيف وجوده مزيدًا من الغموض وعدم الاستقرار إلى المشهد الإقليمي. فقد كانت سياسته في ولايته الأولى منحازة بشكل واضح لـ"إسرائيل"، حيث تضمنت الاعتراف بالقدس عاصمة لها، إضافة إلى إقرار السيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان، وهي قرارات كان لها تأثير عميق على توازن القوى في المنطقة.

وبعد فوزه بولاية جديدة، قد تتصاعد وتيرة الدعم الأمريكي للمخططات الإسرائيلية التوسعية في الضفة الغربية، مما قد يؤدي إلى تفجير أزمة ديمغرافية واجتماعية جديدة تضغط على الأردن، الذي يستضيف بالفعل أعدادًا كبيرة من اللاجئين الفلسطينيين. كما أن الدور التاريخي للمملكة في رعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس قد يتعرض للتهميش، مما قد يضعف مكانة عمّان الاستراتيجية في القضايا الإقليمية ويؤثر على دورها التقليدي كوسيط في النزاعات العربية-الإسرائيلية.

توترات داخلية وخطر التطرف
على الصعيد الداخلي، أشار الموقع إلى أن الأردن يواجه تحديات متزايدة نتيجة تدهور الوضع الاقتصادي وارتفاع معدلات البطالة، إلى جانب الضغط الديمغرافي الناتج عن تدفق اللاجئين السوريين. وهذه العوامل تخلق بيئة خصبة لعودة الجماعات المتطرفة، خاصة في ظل التأثير المستمر لتنظيم "هيئة تحرير الشام" وصعود مجموعات جهادية لها روابط بالأردن.

وفي هذا السياق، قد تسعى "جبهة العمل الإسلامي"، الذراع السياسي لحركة الإخوان المسلمين، إلى استغلال المشاعر المؤيدة للفلسطينيين ومعاداة "إسرائيل" لتعزيز شرعيتها السياسية وزيادة نفوذها داخل المجتمع الأردني. ورغم أن ذلك لا يشكل تهديدًا مباشرًا للحكومة في الوقت الراهن، إلا أن تزايد شعبية هذا التنظيم بين فئات المجتمع يعكس حالة من التوتر السياسي قد تتصاعد في المستقبل لتتحول إلى احتجاجات أو اضطرابات داخلية تهدد استقرار المملكة.



توازن هشّ
الأردن الآن في وضع بالغ الحساسية، حيث يواجه ضغوطًا خارجية مكثفة وتحديات داخلية معقدة. وتشكل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والتوسع الإسرائيلي، واستمرار الاضطرابات في سوريا مزيجًا من التهديدات المتشابكة، التي تتطلب من عمّان تبني نهج استراتيجي ومتوازن للحفاظ على استقرارها.

سيحتاج الأردن إلى إيجاد توازن دقيق بين مصالحه مع الولايات المتحدة وإدارة علاقاته الحساسة مع "إسرائيل"، والاستجابة لمطالب شعبه المتزايدة. في الوقت نفسه، لا يمكنه إغفال أهمية التنسيق مع دمشق لضمان أمن حدوده الشمالية ومنع تسلل الجماعات المسلحة والمهربين.

وفي ظل تزايد تفكك الشرق الأوسط والتوترات الإقليمية سيعتمد مستقبل الأردن بشكل أساسي على قدرته على المناورة بين هذه التحديات دون فقدان السيطرة على استقراره الداخلي.

مقالات مشابهة

  • قبل وصول العاصفة أسيل.. تحذيرات وإرشادات هامة تقيّدوا بها
  • نجل الرئيس الأميركي في قلب العاصفة.. ودعوات إلى "المحاسبة"
  • الثلوج ستُلامس الـ 600 متر..استعدوا لـ أسيل العاصفة الثلجية الأولى الأولى لهذا العام
  • أنهضي يا أحزان الحرب العبثية وأتَّحدي يا أفراح الدولة المدنية
  • الأردن في قلب العاصفة: تهديدات متزايدة وصراع على النفوذ في الشرق الأوسط الجديد
  • بن شرادة: عمل البعثة الأممية يشوبها شوائب كثيرة
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة مدنية لنقل النازحين وسط غزة
  • خرق جديد.. إصابات إثر قصف سيارة مدنية غربي النصيرات (شاهد)
  • إعلام فلسطيني: إصابات جراء قصف للاحتلال استهدف سيارة مدنية في شارع الرشيد