سودانايل:
2025-04-14@11:49:37 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [140]

تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

كلٌ لحكومته الإثنية"من لا يملك يأخذ ممن لايستحق":
ولأن المنبع الفكري الواحدي ظلامي الأصل فجريان النهر
دموي الإحتكام فيه يتسابق الطرفان للوصل المنفرد بالحكم
فكان قرار "الإنسحاب" لفك رباط زواج المتعة بين التوأمين .

كلٌ لحكومته الإثنية"من لا يملك يأخذ ممن لايستحق":
ولأن المنبع الفكري الواحدي ظلامي الأصل فجريان النهر
دموي الإحتكام وعجز وأحدهما كسب النصر المنفرد بالحكم
فكان قرار "الإنسحاب" لفك رباط زواج المتعة بين التوأمين .



[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

**

كبسولة : رقم [2]

تنسيقية تقدم :
ورثت خيبات نخبتها زمان الفوات أمان/ أدمنت فيه الفشل إدمان
حين أضاعت مرحلة الإنتقال وإفشالها بفردانية قيادتها الإقصائية
حين غضت الطرف عن غايات الثورة المجيدة ومساراتها الثورية .
تنسيقية تقدم :
ورثت خيبات نخبتها زمان الفوات أمان/ أدمنت فيه الفشل إدمان
حين أضاعت عمداً بسلبيتها الفردانية فرصة وقف الحرب الإبادية
حين غضت الطرف عن غايات الثورة المجيدة ومساراتها الثورية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة بتوقع حرب وجود وبقاء إسلاموية
بتاريخ - 3 / فبراير/2019م .

قلنا يومها عن اللجنة الأمنية [قبل] ست سنوات :
كي يجهضوا ثورة ديسمبر المجيدة بدأوا الإغارة
على الثوار والثائرات بأختلاف أسلحتهم الأرضية .
قلنا يومها عن اللجنة الأمنية [قبل] ست سنوات :
كي يجهضوا ديسمبر المجيدة سيواصلون الإغارة
لقمعها بحرب وجود وبقاء ولو بالأسلحة الجوية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بدون تاريخ .. كي لا ننسى .

أمسح أكشح قشوا ماتجيبو حي سنين حروبكم .
أحمد هارون : كما تدين تدينكم أفعال حروبكم .
السبعة جنيهات سعر عنصرية أنس/ ع لحروبكم .
أحمد هارون : كما تدين تدينكم أفعال حروبكم .
الخمسة مليون دولار لخسة هروبك من حروبكم .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

omeralhiwaig441@gmail.com

   

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

القمة العالمية للعدالة والحب والسلام تختتم في دبي بإعلان ميثاق

اختتمت، اليوم، في دبي «القمة العالمية للعدالة والحب والسلام»، أكبر مؤتمر للسلام في العالم، بإعلان ميثاق السلام بعنوان: «رسالة حب إلى الإنسانية»، وقعه 12 من حاملي جائزة نوبل، مؤكدين أن السلام الحقيقي لا يمكن أن يزدهر إلا عندما يُوجَّه بالعدل، والحوار المفتوح، والالتزام الراسخ بالعدالة، والحب، والحرية.
وافتتح ضيف الشرف، معالي الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، اليوم الثاني من القمة في مركز دبي للمعارض - إكسبو سيتي بكلمة رئيسية قال فيها إن «حكمتنا هي التي ستفضي إلى إحلال السلام وتعزيزه بين الأمم، وهي التي ستُعزز الاحترام وحقوق الإنسان للجميع وستكون حكمتنا أيضًا هي التي تمكننا من حل النزاعات بالوسائل السلمية».

وأشار معاليه إلى حكمة قادة دولة الإمارات، مؤكداً أن هذه الحكمة جعلت من الإمارات دولة التقدم والازدهار والاستقرار.
وأضاف معالي نهيان بن مبارك «حكمتنا هي التي ستضمن رخاء اقتصاديًا يصل إلى الجميع في المستقبل، وتحسن ظروف المعيشة في جميع أنحاء العالم، وستجعل من تنوعنا الثقافي والاقتصادي والديني أساسًا للاحترام المتبادل، وتعزيز قدرتنا على إحداث تغيير كبير من خلال العمل المشترك».

أخبار ذات صلة «العالمي للتسامح» يشارك في قمة الاتحاد الدولي للسلام تحديد موعد قمة الاتحاد الأوروبي والصين

وجدد الحائزون على جائزة نوبل دعوتهم لعالم يسوده السلام والعدالة من خلال ميثاق السلام «رسالة حب إلى الإنسانية» والذي سيقدم إلى الأمم المتحدة، بحسب ما ذكره الدكتور حذيفة خوركيوالا، رئيس حركة «أنا صانع السلام»، وهي الجهة المنظمة للقمة.
ونص الميثاق المشترك في مقدمته على أن السلام ليس مجرد غياب الصراع، بل هو حضور العدالة والحب والسلام، والالتزام بتعزيز المبادئ التي تغذي الوئام والتقدم والمساواة الإنسانية للجميع، والإيمان بأن السلام الحقيقي لا يمكن أن يزدهر إلا حين يوجه بالعدل والحوار المفتوح والالتزام الثابت بالعدالة والحب والحرية.

ومن بين الحائزين على جائزة نوبل الذين وقعوا على هذا العهد التاريخي للسلام عبد الستار بن موسى محام وناشط حقوقي، من تونس، «نوبل للسلام 2015»، وحسين عباسي تربوي، من تونس، «نوبل للسلام 2015»، وجوزيه راموس هورتا رئيس تيمور الشرقية، «نوبل للسلام 1996»، وكايلاش ساتيارثي ناشط اجتماعي، الهند، «نوبل للسلام 2014»، وليش فاونسا الرئيس الأسبق لبولاندا، ناشط نقابي، «نوبل للسلام 1983»، وليما غبوي من ليبيريا، «نوبل للسلام 2011»، ومحمد فاضل محفوظ رئيس نقابة المحامين التونسيين، تونس، «نوبل للسلام 2015»، والبروفيسور موهان موناسينغه من سريلانكا، «نوبل للسلام 2007»، ونادية مراد، ناشطة اجتماعية، من العراق، «نوبل للسلام 2018» وأوسكار أرياس سانشيز رئيس كوستاريكا الأسبق، «نوبل للسلام 1987»، ووداد بوشماوي من تونس، «نوبل للسلام 2015» والدكتورة شيرين عبادي ناشطة اجتماعية وقاضية ومحامية، من إيران، «نوبل للسلام 2003».
وأكد ميثاق السلام على أهمية التمسك بالقيم الأساسية للعدالة والمساواة، والإنصاف، والحوار المفتوح، وقوة المعرفة، وحق التعليم، والكرامة، والقيادة، والتعاطف، والعمل وضرورة تعزيز القيم الإنسانية السبع وهي: الامتنان، والتسامح، والحب، والتواضع، والعطاء، والصبر، والصدق، باعتبارها أساس السلام الداخلي.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • قوّة إسرائيلية تتوغّل قرب نهر الوزاني بسيارات مدنية وعسكرية
  • مجزرة جديدة في غزة: 35 شهيداً بينهم نازحون بغارات استهدفت منازل ومخيمات مدنية
  • القمة العالمية للعدالة والحب والسلام تختتم في دبي بإعلان ميثاق
  • عاجل. وزيرة خارجية ألمانيا: بوتين لا يسعى للسلام بل للدمار
  • شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على سيارة مدنية بدير البلح
  • شعانين مباركة من قلب القدس.. أديب جودة الحسيني يوجه رسالة أمل ومحبة من كنيسة القيامة
  • حدث تاريخي في دبي.. استضافة 12 من حائزي «نوبل للسلام» على منصة واحدة
  • في ذكرى 11 /أبريل : إبدال الكيزان وجه البشير بوجه البرهان المقنع
  • رئيس شعبة المواد البترولية : مصر من ضمن أقل 8 دول عالميا في التسعير..والدولة تدعم القطاع بمبالغ مالية كبيرة
  • تزايد المعارضة للحرب بالجيش الإسرائيلي: رسالة لقوات من وحدة النخبة ترفض مواصلة القتال