سودانايل:
2025-03-10@01:43:30 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [140]

تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

كلٌ لحكومته الإثنية"من لا يملك يأخذ ممن لايستحق":
ولأن المنبع الفكري الواحدي ظلامي الأصل فجريان النهر
دموي الإحتكام فيه يتسابق الطرفان للوصل المنفرد بالحكم
فكان قرار "الإنسحاب" لفك رباط زواج المتعة بين التوأمين .

كلٌ لحكومته الإثنية"من لا يملك يأخذ ممن لايستحق":
ولأن المنبع الفكري الواحدي ظلامي الأصل فجريان النهر
دموي الإحتكام وعجز وأحدهما كسب النصر المنفرد بالحكم
فكان قرار "الإنسحاب" لفك رباط زواج المتعة بين التوأمين .



[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

**

كبسولة : رقم [2]

تنسيقية تقدم :
ورثت خيبات نخبتها زمان الفوات أمان/ أدمنت فيه الفشل إدمان
حين أضاعت مرحلة الإنتقال وإفشالها بفردانية قيادتها الإقصائية
حين غضت الطرف عن غايات الثورة المجيدة ومساراتها الثورية .
تنسيقية تقدم :
ورثت خيبات نخبتها زمان الفوات أمان/ أدمنت فيه الفشل إدمان
حين أضاعت عمداً بسلبيتها الفردانية فرصة وقف الحرب الإبادية
حين غضت الطرف عن غايات الثورة المجيدة ومساراتها الثورية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [3]

ذكرى فائتة بتوقع حرب وجود وبقاء إسلاموية
بتاريخ - 3 / فبراير/2019م .

قلنا يومها عن اللجنة الأمنية [قبل] ست سنوات :
كي يجهضوا ثورة ديسمبر المجيدة بدأوا الإغارة
على الثوار والثائرات بأختلاف أسلحتهم الأرضية .
قلنا يومها عن اللجنة الأمنية [قبل] ست سنوات :
كي يجهضوا ديسمبر المجيدة سيواصلون الإغارة
لقمعها بحرب وجود وبقاء ولو بالأسلحة الجوية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بدون تاريخ .. كي لا ننسى .

أمسح أكشح قشوا ماتجيبو حي سنين حروبكم .
أحمد هارون : كما تدين تدينكم أفعال حروبكم .
السبعة جنيهات سعر عنصرية أنس/ ع لحروبكم .
أحمد هارون : كما تدين تدينكم أفعال حروبكم .
الخمسة مليون دولار لخسة هروبك من حروبكم .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

omeralhiwaig441@gmail.com

   

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

مبادرتنا للسلام.. أم مبادرة نتنياهو و سموتريتش؟

ظلت مبادرتنا العربية تدعو إسرائيل إلى اتخاذ طريق السلام مع أطراف الصراع العربي الإسرائيلي، وبخاصة مع الفلسطينيين، وذلك من أجل تحقيق السلام لكل الأطراف، هذا السلام القائم على العدل والشرعية الدولية، التي تقر بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، ومن تلك المبادرات الجديرة بالتقدير الدولي، مبادرة السلام العربية التي أطلقها الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز في بيروت عام ٢٠٠٢ عندما كان في حينه وليا للعهد، فقد هدفت تلك المبادرة العربية إلي إنشاء دولة فلسطينية، وبعودة اللاجئين، وانسحاب إسرائيل من هضبة الجولان، ومن الأراضي اللبنانية المحتلة، مقابل تحقيق السلام الكامل مع إسرائيل، وذلك باعتبار السلام هو الخيار الاستراتيجي الذي يمكن أن يحقق الأمن والأمان لكل دول المنطقة، فبتحقيقه وفقاً لبنود المبادرة يمكن أن يعتبر النزاع مع إسرائيل منتهيا، ودافعا لتحقيق السلام لكل دول المنطقة، وإنشاء علاقات عربية طبيعية مع إسرائيل، ولكن تلك المبادرة غير المسبوقة رفضها رئيس الوزراء الإسرائيلي في حينه إسحاق شارون، واعتبرها في نظره بأنها لا تساوي ثمن الحبر الذي كتبت به، ومنذ تلك المبادرة كانت هناك دعوات عربية ودولية كثيرة لتحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، ولكن حكومات إسرائيل المتعاقبة، وصولاً إلى الآن رفضت كل تلك المبادرات، وحولتها برئاسة نتنياهو ومتطرفيه كبتسلئيل سموتريتش، وايتمار بن غفير، وغيرهم من المتطرفين والمستوطنين إلي حمامات من الدماء بقتلهم الأبرياء من المدنيين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية وغيرها من الأماكن العربية، ناهيك عن الاعتقال وهدم المباني وتهجير سكانها، وقطع الأشجار، وحرق المحاصيل، وهدم البنى التحتية، وحصار الفلسطينيين، والسطو علي ممتلكاتهم، ومنع المساعدات الإنسانية عنهم، لدرجة منعهم من الصلاة في المسجد الأقصى وغيره من أماكن العبادة الإسلامية، والعمل بمنهجية طوال عقود من الاحتلال من أجل طرد الفلسطينيين، من أرضهم وديارهم من أجل الأراضي التي احتلتها إسرائيل من أرض فلسطين، وصولاً إلى الإبادة الجماعية التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة لأكثر من خمسة عشر شهرًا، والتي قتلت الآلاف من النساء والأطفال والشيوخ، ناهيك عن أعداد الجرحى وتخريب القطاع بأكمله، وذلك بهدف جعله غير صالح للحياة، مع تعذيب الكيان المحتل لأبناء الشعب الفلسطيني في المخيمات بالضفة الغربية، ما يدل علي أن نتنياهو ومتطرفيه لا يعترفون بالسلام، ولا يهتمون بأصوات الشعوب العربية وشعوب العالم الحر ومؤسساته التي تقر بمشروعية إقامة الدولة الفلسطينية، بل يعرفون فقط طريق الدم والقتل والتعذيب والاعتقال، وحتي الهدنة التي تم توقيعها بمعاناة مع الطرف الصهيوني وحركة المقاومة حماس نقضها نتنياهو ومتطرفوه أكثر من مرة، وما زال ينقضها، لأنه لا يعرف غير الحرب والخراب بمساعدة قادة أمريكا الذين يمدونه بكل أنواع الدعم المادي والعسكري، بل ويوافقونه على خطة ترامب ونتنياهو من أجل تهجير أبناء غزة دون رحمة إلى دول المنطقة، وطمس معالم القضية الفلسطينية، الأمر الذي دفع بمصر والأردن وكافة البلدان العربية والإسلامية إلي إقامة القمة العربية الطارئة التي أقيمت يوم الثلاثاء الماضي الموافق للرابع من مارس الجاري، والتي قدمت فيها مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي خطتها الواقعية والعادلة من أجل إعمار قطاع غزة، وإنصاف أبنائها وجعلهم أثناء الإعمار في أرضهم دون تهجيرهم أو تعريضهم لوحشية الكيان الإسرائيلي وقادته المتطرفين، الذين لا يعرفون إلا الدم وسرقة أراضي الغير، ما يدفع البلدان العربية والإسلامية وكافة المؤسسات الدولية وشعوب العالم الحر إلى أن تروج وتؤكد دعمها لخطة إعمار غزة كحل أمثل، وكرد إيجابي مقنع، وبديل عادل عن خطة ترمب الجائرة والظالمة، والداعية إلي تهجير أبناء غزة من أجل إرضاء قادة إسرائيل المتطرفين الذين لا يعرفون إلا القتل وإراقة الدماء، في حين أن السلام سيظل للجميع هو الحل الأمثل لتوفير الأمن والأمان والاستقرار لكل دول المنطقة وشعوب العالم.

مقالات مشابهة

  • «7» قتلى و إصابة «13» مدنياً في هجوم لـ «الدعم السريع» على مدنية سودانية
  • «7» قتلى و «13» إصابة بين المدنيين في هجوم لـ «الدعم السريع» على مدنية سودانية
  • مبادرتنا للسلام.. أم مبادرة نتنياهو و سموتريتش؟
  • إلى الحرابلة في مأزق لا للحرب: المستقبل يُبنى في الحاضر
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 155]
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب تستعد للعودة للحرب علي غزة خلال أسابيع
  • كبسولة فى القانون.. اعرف عقوبة الاعتداء على حرمة الحياة الخاصة
  • كبسولة فى قانون.. الضريبة العقارية يتحملها المالك أم المستأجر؟
  • المسيرية النازفة في وجه العاصفة
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [154]