5 مسارات.. رابط المشاركة في "جائزة الابتكار" بحلتها الجديدة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أطلقت وزارة النقل والخدمات اللوجستية النسخة الثالثة من "جائزة الابتكار" بحلتها الجديدة، برعاية وزير النقل والخدمات اللوجستية م. صالح بن ناصر الجاسر، وذلك في إطار جهودها المستمرة لدعم ثقافة الإبداع وتعزيز الابتكار في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
وتهدف الجائزة إلى تمكين المواهب الوطنية وتوفير حلول مبتكرة تُسهم في تطوير القطاع بما يعزز كفاءته واستدامته.
أخبار متعلقة #عاجل المملكة تؤكد أن موقفها من قيام الدولة الفلسطينية هو موقف راسخ وثابت لا يتزعزعجامعة الملك عبدالعزيز.. نجاح غسيل كلوي دموي طارئ لطفل ورضيعةودعت الوزارة الراغبين في التقديم لزيارة هذا الرابط.مسارات الجائزةتضم الجائزة في نسختها الثالثة 5 مسارات: تطوير الخدمات اللوجستية، وإدارة التنقل والسلامة، والاستدامة البيئية، وتطوير الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، وتحسين تجربة ضيوف الرحمن.
وتستهدف الجائزة عدة فئات، هي: فئة منسوبي منظومة النقل والخدمات اللوجستية، ورواد النقل والخدمات اللوجستية (وتشمل هذه الفئة الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة التي تقدم حلولًا مبتكرة تسهم في تطوير قطاع النقل والخدمات اللوجستية).
الفكرة المبتكرة، مسموح تتجاوز!
فرصتك الآن تقدّم حلول ابتكارية تغيّر مستقبل النقل والخدمات اللوجستية
قدّم ابتكارك الآنhttps://t.co/jcKfOL3m73#جائزة_الابتكار #مسموح_التجاوز#وزارة_النقل_والخدمات_اللوجستية pic.twitter.com/BV5HhgKBVX— وزارة النقل والخدمات اللوجستية (@SaudiTransport) February 4, 2025
وفئة صانعي المستقبل (وتشمل هذه الفئة الباحثين والمبتكرين وطلاب الجامعات)، وفئة الشركات الكبرى (وتركز هذه الفئة على التجارب الناجحة التي قدمتها الشركات الكبرى، وأسهمت في تطوير قطاع النقل والخدمات اللوجستية).جوائز ماليةخصصت الوزارة للفائزين جوائز مالية وبرامج دعم واحتضان مقدمة من الوزارة وشركاء من القطاعيين الحكومي والخاص، لتحفيز المشاركين على تقديم أفكار نوعية تدعم تطور القطاع، وتسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية وزارة النقل وزارة النقل السعودية جائزة الابتكار النقل والخدمات اللوجستیة
إقرأ أيضاً:
محمد بن راشد يلتقي أعضاء مجلس إدارة جائزة الإعلام العربي
دبي: «الخليج»
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، بحضور سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أعضاء مجلس إدارة جائزة الإعلام العربي، المعين حديثاً باعتماد سموه.
جاء ذلك خلال انعقاد مجلس إدارة «جائزة الإعلام العربي»، أول اجتماعاته برئاسة منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، وحضور الدكتورة ميثاء بوحميد، المدير التنفيذي لقطاع التسويق والاتصال في مؤسسة دبي للإعلام الأمين العام للجائزة، وأعضاء المجلس الذي يضم نخبة من القامات الفكرية والصحافية والقيادات الإعلامية والأكاديمية في الوطن العربي، وهم: د. سلطان النعيمي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، وغسان شربل، رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط، ونايلة تويني، رئيسة مجلس إدارة صحيفة النهار اللبنانية، والكاتب عماد الدين أديب، ومحمد الحمادي، المدير العام لوكالة أنباء الإمارات ورئيس تحرير صحيفة جسور بوست، والكاتب والمفكر الدكتور محمد الرميحي، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ورئيس مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجية. كما يضم المجلس حسان الكنوني، مدير عام صحيفة هيسبريس المغربية، وعبدالرحمن أبومالح، الرئيس التنفيذي لشركة ثمانية، والإعلامي عمار تقي، مؤسس برنامج الصندوق الأسود، والكاتبة سوسن الشاعر، والدكتور محمد بن مبارك العريمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الصحفيين العمانية، ورائد برقاوي، رئيس التحرير التنفيذي لصحيفة الخليج، وفيصل عباس، رئيس التحرير صحيفة عرب نيوز.
حيث ناقش الاجتماع رؤية الجائزة للمستقبل ونظامها الأساسي، وخططها المستقبلية في ضوء الأهداف والرؤية التي حددها راعي الجائزة.
نموذج عالمي للجوائز الإعلامية
وخلال الاجتماع الذي عُقد في دبي ونظّمه نادي دبي للصحافة مُمثِّل الأمانة العامة للجائزة، أعربت منى غانم المري رئيسة المجلس، عن خالص شكرها وامتنانها للثقة التي اولاها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» للمجلس الجديد. مؤكدة أن هذا التكليف يُحمل أعضاء المجلس مسؤولية مضاعفة لترسيخ مكانة الجائزة التي تشكل اليوم نموذجاً عالمياً يحتذى به في مجال الجوائز الإعلامية.
وقالت: «نجحت الجائزة خلال السنوات المتعاقبة في ترك بصمة واضحة في سجل الإعلام العربي بإرث من الأعمال المميزة التي نجحت في الوصول إلى منصة التكريم.. أما اليوم ومع مرور 24 عام على اطلاق الجائزة ومع كل المتغيرات السريعة والمتلاحقة بشكل يومي ضمن مختلف القطاعات الإعلامية، نحتاج أن ننقل الجائزة لمرحلة مستقبلية جديدة تواكب هذه المتغيرات، وهذه المسؤولية نعتز بحملها خلال السنوات الثلاث المقبلة مع باقي أعضاء المجلس، بكل ما يتمتعون به من خبرات طويلة ومكانة مرموقة في أهم منابر العمل الإعلامي العربي، لتحقيق الأهداف المستقبلية للجائزة.
وأضافت:»الجائزة ليست مجرد تكريم، بل هي رسالة بأن الإعلام العربي قادر على التميز عالمياً.. ونحن على ثقة تامة بامتلاك دولنا العربية لطاقات وكفاءات هائلة. داعية أعضاء المجلس لتقديم كافة سبل الدعم لاكتشاف هذه الكفاءات من أصحاب الأقلام والاعمال المتميزة، لتكريمها بأغلى جائزة إعلامية«.
التميز الإعلامي
من جانبها، رحّبت د. ميثاء بوحميد، الأمين العام للجائزة، بأعضاء مجلس الإدارة الجديد، منوهة بأهمية دور المجلس في توجيه دفة الجائزة خلال المرحلة المقبلة بما يمثلونه من قيمة كقيادات إعلامية لها ثقلها ومكانتها المهنية الرفيعة وبما يملكون من خبرات وتجارب سيكون لها أثرها في تعزيز مسيرة الجائزة نحو الأهداف المطلوب تحقيقها، وترسيخ مكانتها كأهم منصة للاحتفاء بالتميز الإعلامي في المنطقة.
وقالت ميثاء بوحميد:»نبدأ اليوم مرحلة جديدة في مسيرة جائزة خدمت الإعلام العربي على مدار 24 عاماً واضعين نصب أعيننا أهدافاً واضحة حددها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، راعي الجائزة وصاحب فكرة تأسيسها، والتي تنصب على تحفيز الإبداع وتشجيع الأفكار الخلاقة في المسارات الإعلامية التي تشملها الجائزة، ليكون الإعلام العربي مواكباً لتطور صناعة الإعلام عالمياً«.
وأضافت:»سنعمل معاً على وضع الجائزة في المكانة التي يطمح رؤيتها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، مؤكدة أن مهام أعضاء المجلس لن يتوقف عند حدود تطوير الجائزة واعتماد الاعمال الفائزة فقط.. بل تمثيل الجائزة في المحافل والفعاليات المحلية والإقليمية والدولية واقتراح مبادرات تعزز مكانة الجائزة من خلال الشراكات مع المؤسسات الإعلامية في الدول العربية لضمان مشاركة أوسع في الجائزة«.
وأشارت في ذات السياق، إلى أن الدورة الجديدة من الجائزة استحدثت بعض الفئات وأجرت تطويراً على معايير ووصف الجوائز، مؤكدة أن الأمانة العامة للجائزة من خلال هذا التحديث تفتح المجال مستقبلاً لاستيعاب مزيد من الفنون الإعلامية وتعزيز قدرة الجائزة على الاستجابة لأي تطورات قد تطرأ على صناعة الإعلام العربي.
الجدير بالذكر أن المجلس الجديد هو الثامن في تاريخ الجائزة منذُ اطلاقها في أكتوبر 1999، بهدف تعزيز دور الصحافة العربية من خلال تشجيع الصحافيين العرب وتحفيزهم على الإبداع، وتكريم المتميزين بإنتاجهم الصحافي، قبل أن تنتقل الجائزة لمرحلة مستقبلية جديدة في 28 نوفمبر 2021، بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وبمتابعة من سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، لتتحول على»جائزة الإعلام العربي'، وتواكب مختلف القطاعات الإعلامية.