الوفد ترصد أفلام وفعاليات نادي سينما أوبرا الإسكندرية
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تعرض دار الأوبرا المصرية وبالتعاون مع المركز القومى للسينما وفي إطار فعاليات نادى سينما أوبرا الإسكندرية افلام قصيرة.
وهي راقوده من إخراج محمد السباعى، الفنار فين من إخراج يوسف رسلان، ضوء من الماضى من إخراج نسمة محمود ، شطآن الزمن من إخراج كارولين رفائيل - نيرة وائل - مريم محمد ، توثيق التوثيق من إخراج ندى حمد ويعقبهم لقاء يستضيف مخرجى الأفلام يديره الناقد السينمائى أحمد عسر وذلك فى السابعة مساء الأربعاء ٥ فبراير على مسرح سيد درويش أوبرا الإسكندرية.
يشار إلى أن فيلم "راقودة" يضم رحلة بصرية تلقى الضوء على مدينة الإسكندرية بوصفها أيقونة أبدية ومنارة للعلم والفن ، ويستعرض مكانتها التاريخية التى لا تزال تنبض في وجدان أبنائها.
ويروى فيلم "الفنار فين" حكاية طالبة تنطلق في رحلة بحثية مشوقة للعثور على فنار الإسكندرية القديم، ظنًا منها أنه لا يزال قائماً ومن خلال استكشافاتها يظهر الفرق بين المنارة الأسطورية إحدى عجائب الدنيا السبع وبين الفنارات الحديثة فى منطقة الماكس مقدمًا رؤية متعمقة عبر آراء الخبراء والعامة حول هذا المعلم التاريخى.
ويتتبع فيلم "ضوء من الماضى" مسار فتاتين تسعيان لجمع المعلومات عن فنار الإسكندرية القديم، إحداهما بدافع البحث العلمي والأخرى بدافع فنى وتشاء الصدفة أن تلتقيا خلال رحلتهما، فتتولد بينهما شراكة استكشافية تبرز جوانب غير معروفة من تاريخ هذا المعلم الساحر.
كما يقدم فيلم "بين شطآن الزمن" رؤية سينمائية لمدينة الإسكندرية مسلطًا الضوء على الحدث التاريخي الذي شهدته عام 1896، حيث احتضنت أول عرض سينمائى فى العالم العربي للأخوين لوميير ، كما يتناول جانبًا من تاريخ السينما فى المدينة من خلال استعراض فيلم "ميرامار" الذي تم تصويره بالكامل بين أروقة وشواطئ مدينة الثغر .
يستعرض فيلم "توثيق التوثيق" الجهود التى يبذلها صناع الأفلام السكندريون فى توثيق تاريخ مدينتهم، مسلطًا الضوء على التحديات والصعوبات التى تواجههم في سبيل تحقيق رؤيتهم السينمائية ليكشف بذلك عن جانب غير مرئى من مسيرة الحفاظ على الذاكرة البصرية للإسكندرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية مسرح سيد درويش اوبرا الاسكندرية الحفاظ على الذاكرة وزارة الثقافة المركز القومي للسينما المركز القومى من إخراج
إقرأ أيضاً:
أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه.
في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحصائية تضع مصير أنشيلوتي مع ريال مدريد على حافة الهاويةlist 2 of 2إحصائيات دي بورغوس حكم كلاسيكو نهائي الكأس هذا الموسمend of list هاري كين- مهاجم بلا ألقابرغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية.
أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج.
لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب.
ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصاباتكان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات.
الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة.
جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطالحقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير.
إعلانويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق.
هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوطالمدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث.
مايكل بالاك- الوصيف الأبديخلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا.
التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا.
ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلمأسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب.
ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله.
هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأغادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ.
رونالدو نازاريو- لعنة الإصاباتأحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله.
ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا.
أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمةمدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب.
جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالمأفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.
إعلان