الحكومة الفلسطينية تقرر تشكيل لجنة عمل لإدارة قطاع غزة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، أن الحكومة الفلسطينية قررت تشكيل لجنة عمل لإدارة شؤون قطاع غزة.
وأوضح رئيس الوزراء الفلسطيني خلال كلمته في افتتاح الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء الفلسطيني، اليوم، أن الحكومة ضمن جهودها المستمرة بالتنسيق مع الأشقاء، والأطراف المعنية، تعمل على تسريع وصول المساعدات الإنسانية، وفتح الطرق وإزالة الركام، وتوفير تجمعات مناسبة لإيواء من تدمرت بيوتهم، تمهيدًا لإعادة الإعمار الشامل.
أخبار متعلقة الكويت.. مرسوم أميري بتعديل وزاري يشمل "الداخلية" و"الدفاع"تأكيد مصري أردني على ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } يجلس الشباب فوق كومة من الأنقاض في غزة - أ ف بإعادة إعمار غزةوأضاف مصطفى أنه جرى في أكتوبر الماضي إنشاء الفريق الوطني للتحضير لإعادة الإعمار، الذي يعمل بالتنسيق مع مختلف المؤسسات الأممية والدولية الشريكة، للتحضير لعملية إعادة الإعمار.
وبيّن أن البعثات الدبلوماسية كثفت تحركاتها واتصالاتها مع مختلف دول العالم، لرصد جرائم الاحتلال الإسرائيلي وتوثيق انتهاكاته، وحشد الدعم الدولي لحقوق الشعب الفلسطيني، والضغط من أجل وقف الأعمال العدائية والتدميرية التي تستهدف امتداد الجغرافيا الفلسطينية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة غزة قطاع غزة فلسطين الحكومة الفلسطينية إعادة إعمار غزة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني: مشروع الحكومة استعادة المؤسسات وتحقيق التنمية المستدامة
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، أمس، أن مشروع حكومته استعادة المؤسسات لعافيتها لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة.
جاء تصريح سلام خلال رعايته في السرايا الحكومي لمؤتمر نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
وأكد سلام، أن «استعادة المؤسسات لعافيتها هي مشروع الحكومة الأسمى لتحقيق التعافي والتنمية المستدامة»، مشيراً إلى أن «دور النساء في قيادتها وتوجيهها أساسي لإنجاح هذا المشروع».
وأضاف «لقد مر لبنان خلال العقود الأخيرة بتحديات كبرى، من أزمات سياسية واقتصادية إلى أوضاع اجتماعية وأمنية صعبة، وحرب إسرائيلية عليه، أثرت كلها بشكل خاص على النساء والفتيات».
وتابع «إننا ندرك تماماً أن أي تعافٍ وأي إصلاح حقيقي لا يمكن أن يكتمل من دون أن تكون المرأة شريكة فعالة في العملية التنموية، فضمان مساهمتها الكاملة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية أساسي لتحقيق التقدم المستدام».