حمزة المثلوثي يجري جراحة الصليبي في المانيا
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
قال الدكتور محمد أسامة رئيس الجهاز الطبي للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، إن التونسي حمزة المثلوثي الظهير الأيمن للفريق أجرى جراحة الرباط الصليبي في الركبة اليمنى بنجاح في أحد المراكز المتخصصة في ألمانيا.
وأشار محمد أسامة في تصريحات للمركز الإعلامي للنادي، إلى أن اللاعب قام بإجراء جراحة إعادة بناء الرباط الصليبي الأمامي للركبة بواسطة المنظار الجراحي.
وأضاف رئيس الجهاز الطبي للفريق أن العملية التي أجراها حمزة المثلوثي تمت بنجاح، وحالته الطبية جيدة.
واختتم محمد أسامة تصريحاته مؤكداً أن اللاعب سيبدأ مرحلة العلاج الطبيعي والتأهيل خلال الفترة المقبلة وفقاً للبرنامج الخاص الذي سيتم وضعه بالتنسيق مع الطبيب الألماني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك حمزة المثلوثي ألمانيا محمد أسامة أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
المانيا: مصر تُعد شريكًا محوريًا للاتحاد الأوروبي في ملف الهجرة
أكدت كاتيا كويل، وزيرة الدولة في وزارة الخارجية الألمانية، أن مصر تُعد شريكًا محوريًا للاتحاد الأوروبي في ملف الهجرة، مشيدة بالدور الكبير الذي تضطلع به القاهرة في استضافة أعداد كبيرة من اللاجئين وتحمل مسؤوليات جسيمة في هذا السياق.
وجاءت تصريحات كويل قبيل توجهها إلى القاهرة للمشاركة في الاجتماع الوزاري للدول الأعضاء في "عملية الخرطوم"، المقرر عقده غداً الأربعاء بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاق المبادرة التي تُعنى بالتنسيق الإقليمي في قضايا الهجرة.
مصر تُجدد قيادتها لملف الهجرة .. مؤتمر وزاري بالقاهرة يعيد رسم أولويات "عملية الخرطوم"
وأوضحت الوزيرة الألمانية أن الاجتماع سيجمع وزراء من أوروبا وأفريقيا لمناقشة سبل تعزيز التعاون في مجالي مكافحة الهجرة غير الشرعية وتهريب البشر، إلى جانب دعم الهجرة الآمنة والمنظمة عبر مسارات الهجرة المختلفة.
وأشارت كويل إلى أن بلادها اتخذت خطوات مهمة في هذا الصدد، من بينها إقرار قانون جديد لهجرة العمالة الماهرة، ورقمنة إجراءات التأشيرات، بما يفتح المجال أمام فرص هجرة قانونية ومنظمة.
كما دعت إلى ضرورة توحيد الجهود الدولية في مؤتمر السودان المرتقب في لندن، مؤكدة أن حماية حقوق الإنسان والالتزام بالقانون الدولي للاجئين، بما في ذلك اتفاقية جنيف، والتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تمثل ركائز أساسية في السياسات الألمانية المتعلقة بالهجرة.
واختتمت كويل تصريحاتها بالإشارة إلى أهمية أن تشمل الوثيقة الختامية للاجتماع الوزاري المرتقب، تأثيرات التغير المناخي على قضايا النزوح والهروب، باعتبارها أحد التحديات المتزايدة التي تتطلب تعاونًا دوليًا شاملاً.