فنانون يحاكون الطبيعة.. يسرا ومنى زكي في إطلالات جديدة |شاهد
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
بمشاركة عدد كبير من الفنانيين وتحت عنوان "العودة إلى الطبيعة" اقيم حفل كبير احتفى خلاله الفنانون بجمال الطبيعة وسكونها مستلهمة من الحكمة الخالدة للفنان العالمي رامبرانت: "اختر سيدًا واحدًا فقط... الطبيعة".
شهد الحفل حضور مجموعة من نجوم المجتمع والفن ورجال الأعمال، بما في ذلك السيدة نجلاء عبد السلام، حرم وزير الخارجية المصري، وسفراء دول مثل تركيا والأردن وتونس وسلطنة عمان وإيطاليا والولايات المتحدة، بالإضافة إلى رجال الأعمال والفنانين المعروفين مثل يسرا، ومنى زكي، وشيرين رضا، وتامر هجرس، والمطرب أبو.
ظهر الفنانون بتصاميم أنيقة وأعمال يدوية مبتكرة، مما يعكس الالتزام بالأصالة والتعبير الفني الفريد.
تهدف التصاميم التي ارتداها الفنانون إلى إلهام الحواس وإثارة المشاعر، مما يرتقي بالأماكن المحيطة إلى مستويات جديدة من الجمال والتميز.
قالت رانيا فهمي، مؤسسة R’Kan Edition: "نحتفل بالفن والموهبة المصرية.. ونستهدف الجمع بين الإبداع الفني والاستخدامات العملية."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يسرا منى زكى فن المزيد
إقرأ أيضاً:
وادي الحمض.. سحر الطبيعة الممتدة من المدينة المنورة إلى البحر الأحمر
المناطق_واس
يُعد وادي الحمض من أبرز المعالم الجغرافية في المملكة وأحد أكبر أودية شبه الجزيرة العربية، إذ يمتد من شمال غرب المدينة المنورة مرورًا بعدد من المواقع الطبيعية، حتى يصب في البحر الأحمر بين محافظتي الوجه وأملج، قاطعًا مسافة تُقدّر بنحو 400 كيلومتر.
ويتميّز وادي الحمض باتساع مجراه وتنوّع تضاريسه التي تشمل السهول والجبال، إلى جانب كثافة الأشجار التي تنتشر على جانبيه وفي داخله، ما يضفي عليه مشهدًا جماليًا فريدًا, ويُعد مجرىً مائيًا موسميًا تزداد أهميته خلال مواسم الأمطار، ويسهم في تغذية الغطاء النباتي والمزارع الممتدة على مساره، ويحتضن تنوعًا نباتيًا يتلاءم مع البيئات الصحراوية وشبه الجبلية.
أخبار قد تهمك بدء وصول طلائع رحلات الحجاج إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة 29 أبريل 2025 - 8:19 صباحًا أمير منطقة المدينة المنورة يرعى حفل تخريج متدربي الكليات والمعاهد التقنية والمهنية بالمنطقة وتوقيع ثلاث اتفاقيات إستراتيجية بين منشآت التدريب التقني والمهني وعددٍ من الشركات الوطنية الرائدة 29 أبريل 2025 - 3:50 صباحًاويكتسب الوادي بعدًا تاريخيًا مهمًا، وشكّل مسارًا للقوافل والمسافرين عبر العصور، وارتبط بعدد من المواقع الأثرية التي لا تزال شواهدها قائمة، ما يعزز من قيمته الحضارية والثقافية.
ويتغذى وادي الحمض من عدة روافد رئيسية هي: وادي العقيق، ووادي الجزل، ووادي خيبر، ووادي العيص، ما منحه استمرارية موسمية تعزز دوره الطبيعي والبيئي، جعلته مقصدًا لمربي الإبل والأغنام.
ويُعد وادي الحمض اليوم من المواقع الطبيعية ذات الأهمية البيئية، في ظل التوجّه الوطني نحو حماية الموارد الطبيعية، والحفاظ على الغطاء النباتي والتنوّع الحيوي، بما يتوافق مع جهود المملكة في مكافحة التصحّر، وتعزيز الاستدامة البيئية، وتنمية النظم البيئية في البيئات الصحراوية والجبلية.