حمادة صميدة: أتمنى تقديم دور مريض سرطان
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
حل الفنان حماده صميده ضيفًا علي برنامج موني والنجوم والذي تقدمه الاعلاميه أمنية بدير علي راديو 99 اف ام والمقرر إذاعته الإثنين من كل أسبوع في تمام الثامنه مساءًا علي كافه المنصات واليوتيوب.
صرح حماده صميدة، عن بدايته في المجال حيث أنه كان يعمل في المهن بياع أنابيب وشيال اسمنت وغيره وبدأ كومبارس ثم بعد ذلك شارك في العديد من الاعمال الفنيه واولهم فيلم بوبوس
قال حماده صميده أنه قدر يحقق تريندات كثيره والتيك توك اكبر داعم ليه وسنده في فترات كان معدم فيها وخصوصا تريند كله يقول بطيخ.
واضاف حماده صميده اتمني أن اقدم دور مريض سرطان وأدوار اجتماعيه دراميه تؤثر أكثر مع الجمهور ولون جديد بالنسبه له يريد أن يتم اختياره فيه من المؤلفين والمخرجين
وتابع حماده صميده عن أعماله القادمه في رمضان أنه سيشارك في مسلسل العتاوله الجزء الثاني واشقال شقه والذي سيتم عرضهم علي قناه أم بي سي مصر
برنامج "موني والنجوم " يتناول طبيعه البرامج التوك شو المتنوعه في المواضيع والأفكار والضيوف ويحتوي علي 4 فقرات بين الضحك واللعب والجد والحب والاسئله الجريئه الغير تقليديه
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
قطرات عين لكلب مريض تلغي نتائج لاعب بلجيكي في الأولمبياد
ألغيت نتائج دومين ميخيلز الفردية في منافسات الترويض بالفروسية في دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، بسبب إعطاء قطرات العين لكلبته المريضة، بعد أن قالت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات إن البلجيكي ثبتت إصابته عن غير قصد بمادة محظورة رياضيا.
وقالت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات إن تحليل عينة ميخيلز في الأولمبياد أظهر وجود مادة دورزلامید، وهي مادة محظورة، ما أدى إلى انتهاك قواعد مكافحة المنشطات.
ومن المفارقة أن ميخيلز لم يكن ليعاقب إذا كان قد تناول دورزلامید عن طريق العينين، إذ قالت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات إن الاستخدام المباشر للدواء على العينين يعتبر طريقة مصرح بها، ومع ذلك، فإن جميع أنواع التناول الأخرى تؤدي إلى أضرار جانبية، وقد قبل ميخيلز إلغاء نتائجه.
وقالت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، في بيان، "تمكن الرياضي من إثبات أن مادة دورزلامید دخلت جسمه عن غير قصد عندما أعطى قطرات عين تحتوي على مادة دورزلامید لعلاج مرض كلبه".
وأضافت "ونظرا لأن دورزلامید لم يدخل جسد الرياضي من خلال الطريقة الوحيدة له وهو العين، وفي ضوء مبدأ المسؤولية الصارمة، فإن وجود دورزلامید في عينة الرياضي يشكل انتهاكا لقواعد مكافحة المنشطات، ومع ذلك، تمكّن الرياضي من إثبات عدم تحمله أي خطأ أو إهمال فيما يتعلق بانتهاك قواعد مكافحة المنشطات".
إعلانوبما أنه لم يكن مذنبا، قالت الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات إن العقوبة الوحيدة لذلك كانت إلغاء نتائجه الفردية في منافسات الترويض خلال مسابقة الفرق بألعاب باريس في الثالث من أغسطس/آب.
ولن يتم استبعاد نتائج المنتخب البلجيكي للفروسية الذي حل خامسا في الأولمبياد.
وقال ميخيلز في بيان "أقبل القرار وأعترف أنني لم أكن مهملا ولم يكن لدي أي نية للغش أو مخالفة القواعد. أتطلع الآن إلى مواصلة تقديم أفضل ما لدي في رياضة الفروسية في المستقبل".
ولا يعد ميخيلز (41 عاما) أول رياضي تثبت إيجابية اختباره لمواد محظورة في ظروف غريبة.
وأظهرت عينة للاعبة التزلج الفني الروسية كاميلا فالييفا وجود مادة تريميتازيدين المحظورة، وهي دواء يُستخدم لعلاج الذبحة الصدرية. وقال فريقها إن الاختبار الإيجابي ربما يكون بسبب خلطها بدواء القلب الذي كان يتناوله جدها.
وأدت العينة الإيجابية إلى حرمان اللجنة الأولمبية الروسية أيضا من الميدالية الذهبية في منافسات الفرق في هذا الحدث بالألعاب الشتوية عام 2022.
وفي الآونة الأخيرة، ثبت تعاطي المصنف الأول عالميا في التنس يانيك سينر مادة كلوستبول المحظورة، حينما استخدم أحد أعضاء فريقه رذاذا دون وصفة طبية لعلاج جرح صغير.
ورغم تبرئة سينر من ارتكاب أي مخالفات، فإن الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات استأنفت هذا القرار أمام محكمة التحكيم الرياضية.
وستبدأ جلسة الاستماع في 16 أبريل/نيسان، مما يترك الإيطالي يواجه احتمالية الإيقاف لمدة تصل إلى عامين.