رئيس الدولة يتلقى رسالة خطية من رئيس الأرجنتين تسلمها عبدالله بن زايد
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” رسالة خطية من فخامة خافيير ميلي رئيس جمهورية الأرجنتين تتصل بالعلاقات الثنائية بين البلدين.
تسلم الرسالة، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، لدى استقباله أمس في أبوظبي، معالي خيراردو فيرثين وزير الخارجية والتجارة الدولية والعبادة في جمهورية الأرجنتين.
جرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل استثمار الفرص المتاحة لتعزيزها في عدة قطاعات ومنها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بزيارة معالي خيراردو فيرثين مؤكدا تطلع دولة الإمارات إلى البناء على العلاقات المتميزة مع جمهورية الأرجنتين وتعزيز مسارات التعاون الثنائي بما يحقق المصالح المتبادلة للبلدين ويعود بالخير والازدهار على شعبيهما.
حضر اللقاء معالي محمد حسن السويدي وزير الاستثمار ومعالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي ومعالي أحمد بن علي الصايغ وزير دولة وسعادة سعيد عبدالله القمزي سفير الدولة لدى الأرجنتين.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يبحث مع وزير الخارجية الباكستاني العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سموه، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.