رسميا.. أولمبيك مارسيليا يقدم لاعبه الجديد بن ناصر
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
قدمت إدارة نادي أولمبيك مارسليا، اليوم الثلاثاء، اللاعب الجديد في صفوف الفريق، الدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، قادما من نادي ميلان الإيطالي.
ونشرت إدارة نادي “لوام” عبر حساباتها الرسمية، على منصات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو تقديمي للاعب الجديد في الفريق، إسماعيل بن ناصر. بعنوان “???????????????????????????? ???????????????????????????????????????? ✔️” (مهمة مستحيلة).
و سيرتدي بن ناصر الرقم 22 مع نادي الجنوب الفرنسي، الذي وقع معه عقد إعارة إلى غاية نهاية الموسم الكروي الجاري.
كما يمتلك النادي الفرنسي، بندا في اتفاقه مع ميلان، يقضي بأحقية شراء عقد اللاعب مقابل 12 مليون أورو.
https://www.ennaharonline.com/wp-content/uploads/2025/02/WhatsApp-Video-2025-02-04-at-9.32.30-PM.mp4المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن ناصر
إقرأ أيضاً:
ماكرون يستعيد ذكريات تكريم البابا فرنسيس و زيارته إلى مارسيليا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أعقاب وفاة البابا فرنسيس، عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تقديره العميق للبابا الراحل، وتعاطفه تجاه زيارة البابا إلى مارسيليا في سبتمبر 2023. وقال ماكرون: “بينما نقدم تكريمنا للبابا فرنسيس، أتأمل بعاطفة في زيارته إلى مارسيليا. كانت لحظة من الأخوة، لحظة من السلام والأمل، محفورة في قلب الأمة.”
زيارة مارسيليا.. لحظة تاريخية في العلاقات بين الكنيسة والشعب الفرنسي
كانت زيارة البابا فرنسيس إلى مارسيليا في سبتمبر 2023 حدثًا تاريخيًا بالنسبة لفرنسا، حيث اجتمع العديد من الفرنسيين من جميع الأعمار والخلفيات لتلقي رسالته عن السلام، الأخوة، والتضامن وكان البابا خلالها يروج لقيم المحبة الإنسانية التي ميزت سنوات حبريته.
ذكريات تدوم في الذاكرة الوطنية
تُعد هذه الزيارة إحدى اللحظات التي شكلت أثرًا عميقًا في الذاكرة الوطنية لفرنسا، مما يعكس العلاقة الوثيقة بين الكنيسة والشعب الفرنسي. وقد لاقت كلمة البابا في مارسيليا ترحيبًا كبيرًا، حيث سلط الضوء على الحاجة إلى التفاهم والتعاون بين مختلف الثقافات والأديان.
رئيس فرنسا يشارك في وداع البابا
كما أكد الرئيس الفرنسي على أهمية الدور الذي لعبه البابا فرنسيس في تعزيز العلاقات الدولية، مشيرًا إلى أنه كان صوتًا من أجل السلام والعدالة الاجتماعية. وأضاف ماكرون أنه رغم الحزن على وفاته، فإن البابا سيظل حيًا في القلوب والعقول، وخاصة في فرنسا حيث زرع بذور الأمل والمحبة.