مدحت شلبي أهلاوي ولا زملكاوي؟.. زوجته تفاجئ الجميع لأول مرة بإنتمائه.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
ردت الفنانة سحر نوح، نجلة الفنان محمد نوح، زوجة المعلق مدحت شلبي، على سؤال "هل مدحت شلبي أهلاوي ولا زملكاوي؟".
زوجة مدحت شلبي تفجر مفاجأة على الهواء بشأن انتقاله للسعودية.. فيديو سحر نوح: والدى أول مصري يمثل على المسرح الفرنسي.. فيديو
وقالت الفنانة سحر نوح، نجلة الفنان محمد نوح، خلال استضافته ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "مدحت ولا أهلاوي ولا زملكاوي، هو في الأصل كان مدرب كرة".
وأضافت الفنانة سحر نوح، نجلة الفنان محمد نوح، زوجة المعلق مدحت شلبي،: "عمري ما سألت ولادي عن انتمائهم في الكرة، لكن أعتقد ابني أهلاوي، وبنتي مالهاش في الكرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدحت شلبي الفنانة سحر نوح الفنان محمد نوح الإعلامية عزة مصطفى مدحت شلبی سحر نوح
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».