بعد زواج استمر 7 أعوام..شيماء سيف تعلن طلاقها
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
في خطوة مفاجئة أثارت تفاعلاً واسعاً بين متابعيها، أعلنت المصرية شيماء سيف انفصالها عن زوجها المنتج محمد كارتر، بعد زواج دام 7 أعوام.
ونشرت شيماء سيف الخبر عبر إنستغرام، وقالت: "قدر الله وما شاء فعل، تم الانفصال بيني وبين زوجي، وربنا المعوض بإذن الله".كما طلبت احترام رغبتها في رفض التحدث عن الأمر، مضيفة "رجاء احترام رغبتي وأنني لا أريد الحديث في هذا الموضوع، ودعواتكم بالخير".
وأثار الإعلان ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر محبو شيماء سيف عن دعمهم لها وتمنياتهم لها بالسعادة في المرحلة المقبلة. في المقابل، تساءل البعض عن أسباب الطلاق الحقيقية، خاصة بعد التحديات التي واجهها الثنائي خلال زواجهما.
ورغم الجدل أكدت شيماء رفض الخوض في التفاصيل، مكتفية بطلب الدعاء لها بالخير، فيما لا يزال محمد كارتر ملتزماً بالصمت ولم يعلق حتى الآن على إعلان الانفصال.
قبل الإعلان الرسمي، نشرت شيماء سيف منشورات غامضة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تحدثت فيها عن العلاقات الزوجية، والمشاعر المتقلبة، ما جعل البعض يتكهن بأنها تلمّح إلى مشاكل في حياتها الشخصية. ورغم هذه التكهنات، فضّلت التزام الصمت حتى لحظة تأكيد الخبر بنفسها.
وتحدث الزوجان سابقاً عن التحديات التي واجهتهما، خاصة تأخر الإنجاب. وفي تصريحات سابقة، أوضح محمد كارتر أن البعض كان يلوم شيماء على غياب الإنجاب، بسبب وزنها الزائد، لكنه أكد أن المشكلة كانت فيه هو لا في زوجته، مشيراً إلى أنهما اكتشفا ذلك بعد فترة من الزواج.
وقال كارتر في أحد تصريحاته: "لو كانت شيماء تزوجت شخصاً آخر، لأصبحت أمّاً منذ فترة، لكن القدر جمعنا، واكتشفنا بعد فترة أني أنا من يعاني من مشكلة تمنع الإنجاب".
وأشار إلى أنه رغم التحديات التي واجهتها، كانت شيماء تؤمن دائماً بأن "كل شيء بميعاد"، ولم تلقِ باللوم عليه أبداً، بل أكدت له أن رزقهما في الإنجاب سيأتي في الوقت المناسب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم محمد کارتر شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
الشحومي: استمر الإنفاق بنفس الوتيرة دون حسيب ولا رقيب هو انتحار جماعي اقتصادي
???? ليبيا – الشحومي: المركزي شريك في الأزمة الاقتصادية وترك الأبواب مفتوحة هو “انتحار جماعي”
???? المصرف المركزي مسؤول عن الإنفاق المفرط ????
أكد سليمان الشحومي، أستاذ التمويل والاستثمار ومؤسس سوق المال الليبي، أن مصرف ليبيا المركزي يتحمل مسؤولية كبيرة في تفاقم الأزمة الاقتصادية، كونه سهّل الإنفاق المفرط من قبل حكومتين متنازعتين، رغم كونه المستشار الاقتصادي للدولة.
???? دعوة لتفعيل أدوات السياسة النقدية ????️
وفي تدوينة عبر صفحته على “فيسبوك”، شدّد الشحومي على ضرورة قيام المصرف بدوره في ضبط الإنفاق، مشيرًا إلى أن الصرف على الدين العام يجري دون مراعاة القوانين المالية، وهو أمر بالغ الخطورة.
وأضاف أن المصرف المركزي يتحمّل مسؤولية تفاقم عرض النقود، ويجب عليه استخدام أدوات السياسة النقدية بدل التذرع بحجج واهية.
???? تعديل سعر الصرف ليس كافيًا ????
ورأى الشحومي أن غياب التنسيق بين الحكومات والمصرف، وعدم وجود آلية للتحكم في الإنفاق، فاقم الأزمة المالية، مشيرًا إلى أن تعديل سعر الصرف لن يجدي نفعًا إذا لم يُكبح الإنفاق العشوائي.
???? تحذير من خطر يهدد الاستدامة المالية ⚠️
وحذّر من أن استمرار السياسات الحالية سيقوّض الاستدامة المالية والنظام النقدي، معتبرًا أن وجود دين عام منفصل في طرابلس وآخر في بنغازي يعكس استمرار الانقسام المؤسسي.
???? دعوة لتحرك استراتيجي قبل فوات الأوان ????️
وتساءل الشحومي: “إذا استمر الإنفاق بنفس الوتيرة، ماذا سيفعل المصرف بنهاية 2025؟ هل سيُعيد تخفيض الدينار من جديد؟”، معتبرًا أن الحلول الحالية مجرد إجراءات شكلية، والمطلوب تحرك جاد واستراتيجي من جميع السلطات.
واختتم قائلاً: “ما يجري الآن من ترك كل الأبواب مفتوحة دون حسيب ولا رقيب هو انتحار جماعي اقتصادي إن لم يُتدارك الوضع”.