مدينة دمياط للأثاث.. أكبر منطقة صناعية بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
اجتماع رئيس الوزراء اليوم لمتابعه سير العمل بمدينة دمياط للأثاث، وهي المدينة التي افتتحها الرئيس عبد الفتاح السيسي وواحدة من المشروعات القومية الكبرى ونقطة انطلاق للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وبمثابة بوابة الأثاث الدمياطي للوصول للعالمية.
مدينة دمياط أول وأكبر منطقة صناعية متخصصة في صناعة الأثاث، والصناعات المكملة في الشرق الأوسط لتنمية قطاع الأثاث، ومن القطاعات الصناعية الواعدة في مصر.
يتمتع منتج الأثاث المصري وخاصة الدمياطي، بالحرفية اليدوية العالية والمشهور عالميا، مما يفتح مجالات جديدة لصادرات الأثاث الدمياطي على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي، والمدينة تعتبر قبلة الحياة لصناعة الأثاث لتحولها من حرفة إلى صناعة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة.
وفي السطور التالية أبرز المعلومات عن مدينة دمياط للأثاث:يقع المشروع بمنطقة شطا محافظة دمياط على مساحة ٣٣١ فدان عند تقاطع الطريق الدولي الساحلي مع طريق بورسعيد دمياط.
تحتوي المدينة على كافة متطلبات صناعة الأثاث من مصانع وورش متنوعة لصناعة الأثاث والصناعات التكميلية ومراكز خدمية ومناطق إدارية واستثمارية.
تضم المدينة 21 موقعًا رئيسيًا ، بما في ذلك الورش الصغيرة والمتوسطة والمعارض ومراكز التكنولوجيا.
تضم المنطقة الصناعية 2400 ورشة صغيرة ومتوسطة الحجم.
تضم المدينة 75 مصنعا متخصصا بمساحة تتراوح من ألف متر إلى 10 آلاف متر.
الورش الصغيرة تتراوح مساحتها من 100-150 مترا.
تبلغ مساحة المصنع الأول 2550 م^2 والتي سيتم تقسيمها إلى 24 ورشة لصغار صناع الأثاث.
الورش المتوسطة والصغيرة على مساحة 72.15 فدان.
المصانع الكبيرة تقع على مساحة 49,49 فدانا.
مجمع المعارض على مساحة 20,94 فدانا.
مجمع الصناعات التكميلية على مساحة 9,76 أفدنة مثل المواد اللاصقة والدهانات والإسفنج والإكسسوارات اللازمة للصناعة.
مجمع الخدمات الحكومية مقام على مساحة 4.62 فدان.
المجمع الإداري مقام على مساحة 4.23 فدان.
مخصص بها 35 فدانا لمشروع الصرف الصحي لأثاث دمياط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الأثاث الدمياطي صناعة الاثاث على مساحة
إقرأ أيضاً:
مجلس مدينة حمص يعمل على تأهيل الشوارع التجارية في المدينة
حمص-سانا
يعمل مجلس مدينة حمص بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية على تأهيل الشوارع التجارية الحيوية في المدينة، وتطوير البنية التحتية وفق خطة شاملة لتعزيز مظهرها الحضاري.
وأشار مدير الأشغال في المجلس المهندس أمجد الخضور في حديثه لمراسلة سانا إلى أن المشروع يعنى بتأهيل شوارع “عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعبد الغني العريسي وعبد العزيز البشري”، وتأهيل البنى التحتية الأساسية لحركة المرور، وتوفير وتركيب الإضاءة الشمسية في المدينة.
وأوضح الخضور أن أعمال المشروع الذي بدأ في تموز العام الماضي مستمرة، وتتضمن إعادة تأهيل الأرصفة في الشوارع المذكورة، وإنشاء مصارف مطرية، وتركيب وصلات صرف صحي من المجرور الرئيسي حتى مداخل الأبنية، ووصلات مياه منزلية من القسطل الرئيسي، وقشط الزفت القديم ومد المجبول الإسفلتي، بما يحقق الميل العرضي للشارع، وتركيب لوحات إرشادية للسرافيس، إضافة إلى صب قواعد لتركيب أعمدة إنارة تعمل بالطاقة البديلة، بهدف توفير إضاءة فعّالة ومستدامة تعزز النشاط التجاري.
وبين الخضور أنه تم الانتهاء من تنفيذ المصارف المطرية، وصب وتركيب الأعمدة ومصابيح الإنارة في المحاور الرئيسية، كما تم تركيب وصلات مياه وصرف صحي وتركيب أطاريف وبلوك جديد في شارعي عمر بن الخطاب وعمر البطش، علماً أن الورشات تعمل حالياً على تركيب أعمدة إنارة بالطاقة البديلة في شارع عمر بن الخطاب.