مفيش مشاكل هتتحل على حسابنا.. تحذير عاجل من أحمد موسى
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر دائما تبحث عن السلام في الشرق الأوسط، متابعا أن :"مفيش مشاكل هتتحل على حساب مصر.. أحمد موسى".
وأضاف أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية لم يتغير ولن يتغير، مضيفا أن مصر ترفض تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.
تابع الإعلامي أحمد موسى، أن موقف مصر لن يتغير من دعم الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن مصر أكثر الدول التي دفعت الثمن لدعمها للقضية الفلسطينية.
أحمد موسىوأشار الإعلامي أحمد موسى، إلى أن مصر على مدار 77 عاما تدافع عن القضية الفلسطينية، مستدركا أنه على الجميع البحث عن السلام، لأنه حال اتساع الصراع؛ سيؤثر على الجميع.
وقال الإعلامي أحمد موسى، إن مصر تتحمل مسئولية تاريخية من أجل القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أنه لا يمكن أبدا تهديد الأمن الملاحي المصري نظرا لما تمتلكه القوات المسلحة من أسلحة.
تنويع مصادر السلاح لاستقلال القراروجه الإعلامي أحمد موسى، الشكر للرئيس السيسي على رؤيته في تنويع مصادر السلاح لاستقلال القرار المصري، مؤكدا: “الرئيس كان عنده نظرة بعيدة المدى.. والسلاح لو كان من مصدر واحد؛ كانت هتبقى كارثة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى السلام القضية الفلسطينية الشرق الأوسط المزيد الإعلامی أحمد موسى القضیة الفلسطینیة أن مصر
إقرأ أيضاً:
عُمان.. ثوابت لا تتزعزع تجاه القضية الفلسطينية
عبر التاريخ، وقفت عُمان دائمًا إلى جوار القضايا العادلة وتقديم الدعم لأصحابها، ساعية ومُسخِّرةً جهودها لحل الصراعات والنزاعات، في تجسيد حقيقي للرسالة العظيمة التي تنتهجها عُمان لنشر السلام والوئام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، وفقًا للثوابت الوطنية الراسخة التي لا تحيد عنها.
وفي القضية الفلسطينية، ظلَّ الموقف العُماني راسخًا رسوخ جبل الحجر، ذلك الموقف الذي يُؤكد ضرورة إنهاء الاحتلال غير الشرعي واللاقانوني للأراضي الفلسطينية، وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية، وضرورة دعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وفي خضم محاولات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أكدت عُمان أنَّ الخطط الدولية المتعلقة بمستقبل فلسطين غالبًا ما تُبنى على أسس غير عادلة وغير مُستدامة، وأنَّ هذه الخطط تستند في كثير من الأحيان إلى سياسات قائمة على العداء؛ مما يحرم الشعب الفلسطيني من حقه في اختيار قيادته وتقرير مصيره.
وانطلاقًا من هذه المبادئ الراسخة، تبقى عُمان راعية للجهود الدبلوماسية التي تسعى إلى تغليب لغة الحوار لإنهاء أي صراع، ورد الحقوق لأصحابها، حتى تستقر الأوضاع في المنطقة والعالم أجمع؛ إذ إنَّ الحوار هو السبيل الوحيد لتعزيز الأمن وإرساء دعائم السلام المُستدام.
إنَّ الدبلوماسية العُمانية ليست مجرد أداة للسياسة الخارجية؛ بل هي انعكاس لهوية السلطنة ونهجها الراسخ في التعامل مع العالم، ولقد كنَّا ولا نزال حلقة وصل بين القارات والثقافات والأفكار، وهي منطلقات وطنية لا حياد عنها.