معلومات عن لطيفة الدروبي زوجة أحمد الشرع.. حاصلة على درجة الماجستير
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
ظهرت لأول مرة زوجة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع، وتدعى لطيفة الدروبي، خلال الساعات القليلة الماضية، وهي تؤدي مناسك العمرة، رفقة زوجها.
معلومات عن لطيفة الدروبي زوجة أحمد الشرعوجاءت أبرز المعلومات عن لطيفة الدروبي، زوجة أحمد الشرع، وفقا لروسيا اليوم كالتالي:
- من بلدة القريتين في محافظة حمص.
- أم لثلاثة أولاد ذكور.
- حاصة على درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها.
- يطلق عليها لطيفة الشرع.
أحمد الشرع يتحدث عن زوجته خلال لقائه مع السوريات المقيمات في الولايات المتحدةوقال «الشرع» خلال لقاء مع وفد من النساء السوريات المقيمات في الولايات المتحدة، إن لطيفة زوجته الوحيدة، وأنها تحظى بكل حبه وتقديره، وذلك بعد أيام من تداول شائعات حول تعدد زوجاته.
زيارة أحمد الشرع لتركياويشار إلى أن أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي، يجري حاليا أول زيارة له منذ توليه قيادة المرحلة الانتقالية في سوريا إلى أنقرة للقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرع أحمد الشرع لطيفة الدروبي سوريا أحمد الشرع
إقرأ أيضاً:
الشرع: أحداث الساحل السوري "ضمن التحديات المتوقعة وتحت السيطرة"
أكد الرئيس السوري أحمد الشرع، الأحد، أن الأحداث الأمنية التي جرت في الساحل السوري هي "ضمن التحديات المتوقعة وتحت السيطرة".
كلام الشرع جاء لدى أدائه صلاة الفجر في أحد مساجد حي المزة بالعاصمة دمشق، وفق مقطع فيديو متداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي نقلته وسائل إعلام عربية ودولية.
وفي كلمته، أكد الشرع الأزمة الحالية "عدّت على خير".
وقال إن "ما يحصل في البلاد تحديات متوقعة.. يجب أن نحافظ على الوحدة الوطنية والسلم الأهلي بين السوريين".
وأردف: "نحن قادرون على أن نعيش سوية في هذا البلد بالقدر المستطاع".
وخلال الأيام الأخيرة، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس الساحليتان توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ومستشفيات، ما أوقع قتلى وجرحى.
وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة، وسط تأكيدات حكومية بأن الأوضاع تتجه نحو الاستقرار الكامل.
وبعد إسقاط نظام الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق، من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب الآلاف لهذه المبادرة، بينما رفضتها بعض المجموعات المسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوترات وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية خلال الأسابيع الماضية.