إحباط إنقلاب داخل الإتحادى الأصل(١)
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
*نفس المجموعة التى ضللت مولانا الحسن الميرغني -مع فرق نفر نفرين -تسعى اليوم لتضليل مولانا عبد الله الميرغني وإن فشل مسعاها معه ستحاول بمولانا محمد الميرغني وان لم تنجح صبرت حتى يكبر مولانا احمد الميرغني الصغير وهى مجموعة ضعيفة وفضيحة وأضعف من أن تتصدى لعمل حزبي دون أن تتضارى خلف أحد أبناء مولانا السيد محمد عثمان الميرغني!!*
*إن سعى المجموعة المعنية لا يسعى الى شق الحزب الإتحادي الأصل فقط ولا تقسيم السادة الختمية ولكنه يسعى الى ينقل الفتنة الى داخل البيت الميرغني وهو مكر لم تشهده الساحة الإتحادية ولا الطريقة الختمية ولا بيت الميرغني منذ أن كان –!!*
*حسنا قام الحزب الاتحادي الأصل بقيادة مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ونيابة السيد جعفر الميرغني بطرد هذه المجموعة وإغلاق الباب من خلفها فهي مجموعة هزيلة لن تخرج من مصباح علاء الدين السحري ماردا مهما ضخ في جسدها من مال!!*
*اثبت الحزب الإتحادي بفصل هذه المجموعة أنه حزب كبير ومالك أمره ولن يدار من خارجه بفتى لم يبلغ الفطام وإن بلغ مقام طه الحسين في المكتب السيادى*
*كامل الشرعية لمولانا السيد محمد عثمان الميرغني والنيابة بالأصالة للسيد جعفر الميرغني ومدد يا علي*
*أواصل*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
القضاء الإداري يعزل مستشارين حركيين بجماعة بن الطيب بالدريوش
زنقة 20 | متابعة
قضت محكمة الاستئناف الإدارية بفاس، مؤخرا بتجريد 9 أعضاء من مجلس جماعة بن الطيب، بإقليم الدريوش، ينتمون كلهم لحزب الحركة الشعبية، وذلك بعد طلب التجريد الذي كان قد تقدم به قبل أشهر الأمين العام لحزب “السنبلة” محمد أوزين ضد الأعضاء المذكورين المنتمين لحزبه.
ويأتي قرار استئنافية فاس الإدارية بتجريد أعضاء جماعة بن الطيب، (ضمنهم أربعة نواب للرئيس)، تأيداً للحكم الابتدائي، وذلك على خلفية تصويتهم ضد مرشح حزبهم للرئاسة، محمد اليندوزي، واختيارهم التصويت على مرشح حزب التقدم والاشتراكية محمد أزروال، الذي حاز على الرئاسة، خلفاً للرئيس المعزول، محمد فضيلي، حيث اعتبر الحزب في طلب التجريد تخلي أعضائه عن الانتماء السياسي، و”خيانة” الحزب.
ويذكر أن المحكمة الإدارية الابتدائية بوجدة كانت قد أصدرت نفس القرار، القاضي بتجريد الأعضاء المذكورين من عضوية مجلس جماعة بن الطيب، وهم محمد أملاح، عبد الرحيم حساني، محمد الزكنوني، سميرة مراقي، علي رياني، ياسين رياني، يسرى حري، سمية دحو، وعبد السلام بلمختار.