تدمير 1900 شركة صغيرة في حرائق لوس أنجلوس.. خسائر تاريخية
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
بعد بدء عودة سكان المناطق التي دمرتها حرائق لوس أنجلوس ظهرت الخسائر الضخمة الاقتصادية نتيجة حرائق الغابات الشهر الماضي في لوس أنجلوس حيث وصلت إلى أكثر من 250 مليار دولار، ما يجعلها واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة حسبما ذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز».
خسائر حرائق لوس أنجلوسوبحسب الصحيفة فإنه كان هناك ما يقرب من 1900 شركة صغيرة موجودة داخل مناطق حرائق لوس أنجلوس وتأثرت وفقا لتقدير من شركة التنمية الاقتصادية لمقاطعة لوس أنجلوس، حيث دعمت هذه الشركات ما يقرب من 11400 وظيفة في المنطقة.
ويقول أصحاب الأعمال الصغيرة إنهم يواجهون أزمة بسبب تدمير مقار عملهم بينما يتصارعون مع شركات التأمين وما إذا كانوا سيعيدون البناء وبالنسبة للمالكين الذين بقيت متاجرهم، فإن هناك أضرار ناجمة عن الدخان والرماد، والمرافق التي لم يتم استعادتها بعد والخوف من عدم عودة العملاء لفترة طويلة.
حرائق لوس أنجلوس دمرت آلاف البيوتوقال ليو بولغاريني، الذي نجا معرضه ومطعمه بأعجوبة من حرائق لوس أنجلوس إنه لم يعد هناك مجتمع بينما احترق منزله على بعد حوالي ميل واحد.
واشتعلت حرائق لوس أنجلوس في 7 يناير الماضي واستمرت مشتعلة حتى بداية شهر فبراير بينما أتت النيران الرياح التي ساعدتها على أكثر من 200 ألف فدان بينما دمرت الآلاف من المباني وتسببت في مقتل أكثر من 20 شخص في أكبر أزمة تواجه جنوب كاليفورنيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لوس أنجلوس حرائق لوس أنجلوس حرائق كاليفورنيا حريق كاليفورنيا حريق لوس أنجلوس حرائق لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
شكّل قرية صغيرة من عائلته فقط.. رجل تنزاني لديه 104 أبناء و144 حفيدا! (فيديو)
#سواليف
أصبح #إرنستو_كابينغا من #تنزانيا محط اهتمام العديد من وسائل الإعلام بسبب عائلته الكبيرة التي تضم 16 زوجة و104 أولاد و144 حفيدا.
وتبعا لموقع Oddity Central فإن قصة كابينغا مع العائلة الكبيرة بدأت عام 1961 عندما تزوج زوجته الأولى، لكن والده كان مصرا على توسيع العشيرة، وشجعه على الزواج عدة مرات أخرى، ومع مرور الوقت أصبح عدد زوجات كابينغا 20 زوجة، لكن بعضهن تركن العائلة، وبقي لديه الآن 16 زوجة، ونتيجة كل هذه الزيجات أصبحت عائلته تضم 104 أولاد و144 حفيدا.
وأشار الموقع إلى أن عائلة كابينغا تشبه قرية صغيرة، فكل زوجة تعيش حاليا في منزل، ويساعدها أبناؤها وأحفادها في الأعمال المنزلية.
مقالات ذات صلةمن جهته قال كابينغا:”في هذه الأسرة كل شخص لديه دور، فنحن نزرع ونأكل معا.. نؤمن الغذاء والاحتياجات بالاعتماد على زراعة الذرة والفاصوليا والموز، ونأكل بعض المنتجات ونبيع الباقي، وعلى الرغم من حجم العائلة الكبيرة إلا أن الصراعات بين أفراد الأسرة نادرا ما تنشأ، تناقش #الزوجات جميع المشاكل بصراحة، وإذا لم يتوصلوا إلى حل يلجؤون إلى للمشورة”.
وأشار كابينغا إلى أنه لا يتذكر أسماء جميع أبنائه وأحفاده، يتذكر حوالي 50 اسما فقط، ويتعرف على الباقي من خلال وجوههم.