أمير الشرقية يترأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة جمعية البر لعام 2025
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة جمعية البر، مساء اليوم الثلاثاء، الاجتماع الأول لمجلس إدارة الجمعية لعام 2025م، والذي عُقد( عبر الاتصال المرئي )، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية، وأعضاء المجلس.
وتم خلال الاجتماع استعراض واعتماد الخطة التشغيلية للجمعية وموازنتها التقديرية للعام المالي الجاري، ومناقشة عدد من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال.
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يتابع جهود جمعية "بشائر" للتوعية بأضرار المخدراتالرئيس السوري يغادر جدة بعد أداء مناسك العمرةمجلس الوزراء: الموافقة على السياسة الوطنية للقضاء على العمل الجبري .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمير الشرقية يترأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة جمعية البر لعام 2025 أمير الشرقية يترأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة جمعية البر لعام 2025 var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأكد أمين عام الجمعية ، المهندس إبراهيم بن محمد أبو عباة ، حرص الجمعية الدائم على مواكبة احتياجات المرحلة وتعزيز كفاءتها المؤسسية، بما يسهم في تقديم خدمات نوعية ومستدامة للمستفيدين، مشيداً بدعم سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه"حفظهم اللّه" ومتابعة أعضاء مجلس الإدارة، وهو ما أسهم في تحقيق إنجازات بارزة تحقق أهداف الجمعية وتسهم في تجويد حياة المستفيدين .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أمير المنطقة الشرقية المنطقة الشرقية جمعية البر نائب أمير المنطقة الشرقية الاجتماع الأول لمجلس إدارة إدارة جمعیة البر
إقرأ أيضاً:
رئيس مدينة بورفؤاد يترأس حملات مجابهة أوكار فرز القمامة..ويؤكد: لا تهاون
ترأس الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، اليوم الأربعاء، الحملات المكبرة لليوم الثالث على التوالي لمجابهة أوكار فرز القمامة بنطاق المدينة لما لها من آثار سلبية على الصحة العامة والبيئة المحيطة، وتمثل إساءة للمظهر الجمالي والحضاري لمدينة بورفؤاد، وذلك في إطار توجيهات اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد بتكثيف المجهودات والمتابعة المستمرة لرفع الإشغالات والتعديات والقضاء على المظاهر العشوائية.
رافقه خلال الحملة ممثلي شرطة المرافق، والمهندسة سارة السادات مديرة إدارة المتابعة، و راندا فتحي مديرة الإدارة المتكاملة للمخلفات، ومحمد درويش مدير إدارة الإشغالات، والأستاذ محمد المنصوري مسئول التفتيش بمركز إصدار تراخيص المحال العامة، و أحمد بدوي مدير إدارة العلاقات العامة، وممثلي إدارات الأملاك وشئون البيئة وتحسين البيئة.
الدكتور إسلام بهنساوي : التشميع الفوري واتخاذ الاجراءات القانونية لعدد 5 محال بمساكن الأمل والحرب الوطني والفيروز وورش الحرفيينوقد أسفرت الحملة عن تشميع عدد 5 محال بنطاق مساكن الأمل والحزب الوطني والفيروز وورش الحرفيين بالإضافة إلى مصادرة عدد من عربات اليد كان يستخدمها فارزي القمامة ، مشددًا على اتخاذ إجراءات صارمة ضد المخالفين بتحويل مناور العقارات السكنية لأوكار الفرز لمنع تكرار مثل هذه الظواهر.
كما وجه الدكتور إسلام بهنساوي بإستمرار الحملات والمتابعة الميدانية لضبط فارزي القمامة ومواجهتهم بكل شدة وحزم لما تمثله تلك الظاهرة السلبية من تبديد للمجهودات التي تقوم بها الأجهزة التنفيذية بمجلس المدينة في تجميل الشوارع والطرق الرئيسية وتطوير الحدائق .
وأضاف رئيس مدينة بورفؤاد بأنه في الوقت التي تقوم به المدينة بالتطوير وتجميل شوارع المدينة نجد هناك البعض من الخارجين علي القانون والمخالفين يقومون بتشوية المظهر الجمالي للمدينة من خلال إخراج القمامة من الصناديق المخصصة لذلك والقاءها خارج الصندوق مطالباً المواطنين بضرورة التعاون مع الأجهزة التنفيذية للقضاء علي تلك الظاهرة التي لا تليق بالمدينة.
هذا وقد وجه اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد، خلال اجتماع موسع بأجهزة المحافظة التنفيذية، بإغلاق وتشميع جميع محال فرز القمامة ومصادرة عربات الفرز في مناطق متعددة من المحافظة، مشيرًا إلى أن هذه المحلات والعربات تشكل مصدرًا رئيسيًا للتلوث وتؤثر سلبًا على البيئة والمظهر الحضاري للمدينة.