نجلة محمد نوح: والدي ماكنش هيحب المهرجانات لو كان عايش.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
كشفت الفنانة سحر نوح، تفاصيل تربية والدها الفنان محمد نوح لها وأسرتها.
نجلة محمد نوح تفجر مفاجأة عن علاقته بالرئيس السادات وسبب خلافهما نفس المكان والتوقيت.. ابنة محمد نوح تكشف عن سر بلحظاته الأخيرةوتابعت خلال لقائها مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد: أولادي مختلفين عن جيلهم، وأخذوا طباع والدي (محمد نوح) ويدرسون الحضارة القديمة ويستمعون للموسيقى الكلاسيكية، وأترك لهم الحرية كاملة في كل ما يخصهم.
وبشأن مشوارها الفني، لفتت سحر نوح إلى أنها غنت لوالدها؛ تعبيرا له عن حبها وتقديرها له، معلقة: الأغنية بتتكلم عن الرحيل وتأثير الأب على أولاده، وهي الأولى من نوعها في هذا المجال بشكل عام.
وعلقت: محمد نوح مثل «الدخيل، قانون إيكا، شباب في العاصفة، مزيكا في خطر»، وهو أول مصري يمثل على المسرح الفرنسي، وكان صديق صلاح جاهين في عدة أعمال خارج مصر، بالإضافة إلى أنه كان كاتبا في جريدة الوفد.
وقالت الفنانة سحر نوح: محمد نوح لديه ألحان كثيرة لم تخرج للنور، وبشأن رأيه في فن المهرجانات الحالي، نوهت أنه لن يحب هذا النوع حاليا؛ لأن الكلام الحالي لا يتناسب مع زمنه وعصره، أما المهرجانات لن ترضيه على الإطلاق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد نوح الفنان محمد نوح المهرجانات المسرح محمد نوح
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي: مهرجان القاهرة يدعم القضية الفلسطينية والشركات الراعية مصرية
تحدث النجم حسين فهمي ، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، عن الصعوبات التي واجهت الدورة الـ 45 والمقرر أن تنطلق يوم 13 وتستمر حتى 22 من نوفمبر الحالي .
حسين فهمي يكشف ملامح الدورة القادمة لـ مهرجان القاهرة السينمائي
كشف حسين فهمي، التحديات والصعوبات التي واجهت الدورة الجديدة، قائلًا:" هذا العام كان مليئًا بالتحديات، خصوصًا بعد الظروفالتي مرت بالمنطقة العام الماضي والتي فرضت علينا التأجيل".
وأضاف:" لم يكن بالإمكان إقامة المهرجان في ظل المعاناة التي يعيشهاالشعب الفلسطيني، حيث يُدمر الوطن ويتعرض الآلاف منالأطفال والنساء وكبار السن للقتل.
وعن تأجيل المهرجان، قال حسين فهمي: تسبب التأجيل في تعقيد اللوجستية كبيرة بسبب الخطوات التي كانت قد تمت بالفعل لدعوةضيوف المهرجان، مثل حجز تذاكر الطيران والفنادق. تحتم عليناإعادة ترتيب كل هذه الأمور في فترة زمنية وجيزة، والاعتذار للجان التحكيم والتواصل مع الاتحاد الدولي لجمعيات منتجيالأفلام لشرح الموقف ولم يكن من الممكن إعادة جدولة موعدالمهرجان لأن المهرجانات الدولية لا بد أن تقام في مواعيد محددة.
وتابع :" مع انعقاد الدورة هذا العام كان علينا أن نبدأ من جديد، ونشكللجان تحكيم جديدة، ونختار أفلامًا جديدة، نظرًا لأن بعضالأفلام التي اخترناها قد عُرضت في مهرجانات أخرى، كماتغيرت ظروف الكثير من أعضاء لجان التحكيم، وعملنا بجد لاستعادة ثقة الجميع في المهرجان ونجحنا في إقناع المهرجانات الدولية الأخرى بتفهم الموقف، ونسعى لإقامة دورة جيدة جدًا هذا العام ".
وعن الميزانية والظروف المالية والاقتصادية، قال حسين فهمي:" الظروف المالية الصعبة تحدي يواجه جميع المهرجانات في العالم، عندما أسافر وأتحدث مع الزملاء ورؤساء المهرجانات في الخارج، أجد أنهم يواجهون نفس العقبات، مع ذلك، لدينا وضع استثنائي لأننا نعمل بنظام مزدوج يجمع بين القطاعين العام والخاص، حيث لدينا الرعاة والدعم الحكومي ".
وقال حسين فهمي:"نجحنا هذا العام في استعادة ثقة الرعاة ومن الجهة الأخرى فإن الدولة تدعم مبادراتنا وتوفر لنا التسهيلات والإمكانيات اللازمة، يمكنني القول أن وضعنا المالي جيد جدًا هذا العام، فالميزانية مستقرة وتتيح لنا العمل بفاعلية، ولدينا عدد كبير من الرعاة وغالبية الشركات المتعاونة معنا هذاالعام هي شركات مصرية، مما يعكس دعم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي للصناعة المحلية.
وكشف عدد من رعاة المهرجان، قائلًا:" لدينا على سبيل المثال من الرعاة شركة "فريش"، وهي شركة مصرية بالكامل، بالإضافة إلى "سبيروسباتس" التي عادت بقوة، بالإضافة إلى بنك مصر، الذي أسس أستوديو مصر، وهو يعد شريكًا مهمًا لنا نظرًا لدورهالتاريخي في السينما المصرية، علاوة على ذلك، لدينا شراكات مع شركة مصر للطيران وهيئة تنشيط السياحة، كما يقام المهرجان في فندق سوفيتيل ".
واختتم حسين فهمي ، حديثة، قائلًا:" بفضل هذه الشراكات المتميزة استطعتا أن نضمن إطلاق الدورة الجديدة من المهرجان بشكل لائق، وتجدر الإشارة إلى أننا أصررنا على مقاطعة أي شركة أوجهة موجودة على قائمة المقاطعة لأننا مؤمنون بقضية الشعب الفلسطيني وهو موقفنا الثابت الذي يتجاوز أي تحديات ".