أسرة يمنية تناشد السلطات السعودية للإفراج عن إبنها المعتقل لديهم
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
حيروت ـ متابعات
ناشدت أسرة يمنية السلطات السعودية للافراج عن إبنها المسجون منذ ست سنوات بمدينة الدمام دون معرفة التهم المنسوبة إليه.
وقالت أسرة السجين “عبدالله مسعد ناجي الورد” إن ابنها مسجون في السعودية بمدينة الدمام منذ ست سنوات، بينما لاتزال والدته طريحة فراشها بسبب سجن ولدها دون معرفة التهم.
ودعت الناشطين والإعلاميين التعاون بنشر مناشدتها حتى تصل إلى فاعلي الخير والجهات المختصة للتعاون، في مسعى للضغط من أجل إخراجه من السجن
.المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
مسؤول صهيوني سابق: اليمنيون لديهم صواريخ تكفي لعامين
الثورة نت/
حذّر رئيس ما يسمى بمجلس “الأمن القومي” الصهيوني سابقاً، غيورا آيلاند، من أنّ اليمنيين “يمتلكون صواريخ تكفي لمدة عامين”.
وقال آيلاند: لا يقتصر التحدي الذي تواجهه “إسرائيل” ضدّ اليمن على المسافة، بحيث تتمثّل المشكلة الرئيسة بـ”الافتقار إلى المعلومات الاستخبارية”.
في السياق نفسه، قالت وسائل إعلام العدو: إنّ التقديرات في كيان الاحتلال تشير إلى امتلاك اليمنيين “مخزوناً من الصواريخ، يكفيهم لأشهر طويلة”.. مضيفةً: إنّ وتيرة القصف من اليمن “من المتوقع أن تتصاعد”.
وتُضاف هذه التعليقات إلى اعترافات صهيونية تصاعدت خلال الأيام الماضية، مع تصاعد القصف اليمني على كيان الاحتلال، بحيث أكد مصدر أمني لصحيفة “معاريف” الصهيونية أنّ اليمنيين “يمثّلون تحدياً لم نواجهه من قبل، ولم نكن نعرف كيفية التعامل معه”.
ووفقاً للصحيفة، فإنّ أسباب التعقيد في مواجهة القوات المسلحة اليمنية تكمن في وجودهم على بعد آلاف الكيلومترات عن “إسرائيل” وانتشارهم على مساحات شاسعة، معظمها غير محدد على الخريطة.
وأقرّت الصحيفة بـ”صعوبة انكسار اليمنيين وهزيمتهم”.. مشيرةً في هذا السياق إلى الحرب التي خاضتها السعودية ضدهم، وعجزها عن تحقيق أي نصر أو إخضاعهم.
وسبق أن تحدثت “معاريف” عن ثلاثة تحديات تواجهها “إسرائيل” أمام اليمن، يتعلق أولها بالقدرات العسكرية اليمنية.. والمستوى الثاني مرتبط بضعف المعلومات الاستخبارية النوعية عن اليمن، في حين أنّ بناء القدرات الاستخبارية هو “عملية طويلة تستغرق سنوات طويلة.. وقد يكلّف سدّ الفجوة في القدرات أضراراً جسيمة”.
أمّا المستوى الثالث، بحسب الصحيفة، فيتعلّق بعدم قدرة “إسرائيل” على بلورة “سياسة تغيير مناخ إقليمي”، وبالتالي تشكيل تحالف ضدّ اليمن.