الهيئة النسائية بحجة تنظم فعاليات خطابية بذكرى استشهاد الرئيس الصماد
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
الثورة نت|
نظمّت الهيئة النسائية بمحافظة حجة، فعاليات خطابية بالذكرى السنوية للشهيد الرئيس صالح الصماد.
واعتبرت كلمات الفعاليات في الظفير بمديرية مبين والنصيرية والظهرين وثانوية الهدى للعلوم الشرعية بمركز المحافظة، سنوية الشهيد الصماد محطة لتذكر جرائم العدوان بحق الشعب اليمني أرضاً وإنساناً واغتيال آمال اليمنيين في بناء دولة يمنية حرة مستقلة بعيدا عن الهيمنة والوصاية الخارجية.
وتطرقت إلى مناقب الشهيد الصماد وثقافته القرآنية وحكمته وأدواره الوطنية وشجاعته وحنكته في إدارة البلاد في أصعب الظروف وتوحيد المكونات السياسية.
واستعرضت الكلمات المواقف والأدوار التي سطّرها الشهيد الرئيس الصماد خلال مسيرته في خدمة الوطن والشعب وتضحيته بروحه في مواجهة العدوان الصهيوني، الأمريكي والسعودي.
تخللت الفعاليات فقرات وأناشيد وقصائد شعرية معبرة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى السنوية لاستشهاد الرئيس الصماد
إقرأ أيضاً:
"التنمية الأسرية" تنظم فعاليات متنوعة في مكتبة زايد الإنسانية
نظمت مؤسسة التنمية الأسرية بمكتبة زايد الإنسانية، مجموعة من الورش والفعاليات، بهدف تعزيز الانتماء الوطني، وتنمية المهارات الحياتية والثقافية والدينية بين أفراد الأسرة والمجتمع.
ومن ضمن الفعاليات التي نظمتها مكتبة زايد الإنسانية، ورشة فنية بعنوان "أقبل رمضان" بمناسبة الشهر المبارك، تهدف إلى تزويد أفراد الأسرة بالمهارات الإبداعية التي تعزز أجواء البهجة والسعادة في المنزل، وتوفر الفرص لنقل المعارف بين أفراد الأسرة وقضاء وقت نوعي ذا أثر، وشارك فيها أكثر من 20 فرداً من كبار المواطنين والشباب والأطفال.وأوضحت عضو مكتبة زايد الإنسانية موزة شطيط، المنفذة للورشة أن المشاركات أبدعن في تزيين القطع الخزفية بأنماط مستوحاة من الزخارف الإسلامية والتصاميم الرمضانية المميزة، حيث أعربت المشاركات عن سعادتهن بحضور الورشة الفنية، وتعلم مهارة جديدة يمكنهن مشاركتها مع أفراد أسرهن، بالإضافة إلى تزيين المنزل استعداداً لشهر رمضان الكريم.
ويقدم حمد الحرسوسي، عضو مكتبة زايد الإنسانية، فعاليات "مهن من بلادي"، وهي سلسلة من الورش تهدف إلى تعريف الأطفال والشباب بالمهن الإماراتية القديمة، والتعرف على كيفية ارتباط هذه المهن بالعادات والتقاليد المتوارثة في الإمارات ، كما تسلط الورش الضوء على حياة الأجداد، والتحديات التي كانوا يواجهونها.
وبيّن الحرسوسي أن المهن التي مارسها أهل الإمارات قديماً تتنوع بحسب المنطقة أو المدينة، منها المهن البرية والبحرية والجبلية والساحلية، مثل الصيد بالصقور، ورعي الغنم، والغوص، وصيد الأسماك، والعسّال، مستعرضاً الأمثلة الشعبية التي تتميز بها كل منطقة في الإمارات، والتي يرددها الأجداد يومياً وتتميز بارتباطها بالمهن التي كانوا يمارسونها.