اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي يدعو لموقف عربي موحد لدعم تحقيق السلام الدائم والاستقرار في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأربعاء، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- «السيسى» يدعو لموقف عربى موحد لدعم تحقيق السلام الدائم والاستقرار فى الشرق الأوسط
- زيادة مخصصات الإنفاق على «الصحة والتعليم وتكافل وكرامة»
- «التموين» تطلق قافلتين للمساعدات لأهالى قطاع غزة
- وزير المالية: نستهدف خفض الدين لمساندة النشاط الاقتصادى
- الأهلى ينسحب من صفقة «موفوكينج» بعد رفض اللاعب
الصفحة الثانية- إجراء قرعة شقق وأراضى «مسكن» من 8 إلى 26 فبراير
- رفعت رشاد: الأمن الثقافى ركيزة الاستقرار وحماية الهوية
- وزير الصناعة: تقديم الدعم للمستثمرين الجادين لزيادة استثماراتهم فى مصر
- «التخطيط»: مصر تتجه لتعزيز الاستثمار ببرامج تمويل للقطاعين الحكومى والخاص
- «البيئة»: تقنين أوضاع العمالة غير الرسمية بمنظومة المخلفات وتوفير غطاء تأمينى وصحى
- «الرى»: حصر الآبار الجوفية ومراقبة كميات ونوعية المياه المنتجة.
- «صناع الخير»: إطلاق مبادرة «صناع الدفا» فى الوادى الجديد
الصفحة الثالثة- «حماس» تتهم إسرائيل بالمراوغة فى تنفيذ المسار الإنسانى لاتفاق وقف إطلاق النار وتعطيل دخول الخيام والبيوت الجاهزة والوقود
- 25 شهيداً ضحايا عدوان الاحتلال على «جنين».. ونزوح 75% من سكان «طولكرم»
- «ترامب» يتراجع عن حربه التجارية.. ويقرر تعليق الرسوم الجمركية بنسبة ٢٥٪ على المكسيك وكندا
- «عبدالعاطى»: رفض تام للمساس بحقوق الشعب الفلسطينى ومحاولات اقتلاعه من أرضه
الصفحة الرابعة- استثمارات «النفط والغاز» الطريق للاكتفاء والتنمية
- حَفر واكتشافات جديدة.. «إكسون وشل وإينى وأباتشى» أبرز المستثمرين
- شراكات اقتصادية كبرى مع دول المنطقة للاستفادة من إنتاج الغاز الطبيعى
الصفحة الخامسة- «غاز شرق المتوسط».. فرصة لاستغلال 300 تريليون قدم مكعب غاز
- «طاقة النواب»: مصر تعمل على جذب الاستثمارات وتعزيز إنتاجها من البترول
- وزير البترول الأسبق: توجيهات بتعظيم الاستفادة من الغاز وتوجيهه لمشروعات القيمة المضافة
- 95 بئراً جديدة لإنتاج الزيت و10 للغاز بمعدل إنتاج 1.4 مليون برميل يومياً
الصفحة السادسة- معرض القاهرة الدولى للكتاب يختتم فعالياته اليوم.. وضيوف عرب: حدث يليق بعظمة مصر
- الكاتب الأردنى: يجب الاهتمام بالبحث العلمى فى مجتمعاتنا لسد الفجوة بيننا وبين الخارج.. والذكاء الاصطناعى سيقضى على ملايين الوظائف
- عملات ورقية وطوابع بريدية مقتنيات نادرة عمرها أكثر من قرن
- كتاب يوثّق «المبادرات الرئاسية»: 46 مبادرة استفاد منها 50 مليون مواطن
الصفحة السابعة- عمار على حسن: طه حسين والتعليم (2)
- جمال حسين: لماذا أصدرت إسرائيل حكماً بإعدام أم كلثوم؟
- محمد مصطفى أبوشامة: الشرق الأوسط فى انتظار «زيارة واشنطن»
- هدى رشوان: نعم.. بالوعى نحميها
- بلال الدوى: عن «سعادة البيه المُعارض» أتحدث
- لينا مظلوم: صوت «الست» وحضورها الطاغى
الصفحة الثامنة- فريدة الشوباشى: أم كلثوم وفرنسا
- مزاد على المجسمات.. والعائد لصغار المناطق العشوائية.. سمبوزيوم الطفل.. تحف من حديد
- تورتة وكوكتيل.. مهرجان الفواكه الشتوية فقط لسياح الغردقة
- مهرجان الإسماعيلية: «المتحدة» تخصص جائزة «الوثائقية» لأحد صناع الفيلم التسجيلى المتميز
- «شغالة بالهيليوم».. أكبر طائرة فى العالم تستعد لأول رحلة
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
«الوطن» تحتفي بمرور 50 عاما على رحيل «كوكب الشرق» أم كلثوم.. «عظمة يا ست»
كراسى متراصة فى مصفوفة لها وقع خاص. يجلس عليها عدد كبير من الجمهور جاءوا بعد انتظار طويل لمقابلة السيدة الأسطورية، بطلة العرض الشهرى الذى يستعدون له بالفساتين السواريه والإكسسوارات الألماظ والبدل السموكى. فالخميس الأول من كل شهر بمثابة عيد قومى لمحبى الموسيقى والغناء. يجلس الدراويش ومريدو الست فى الصفوف الأولى، وما إن يُفتح الستار بإعلان خاص من مذيع الحفل، وتظهر السيدة أم كلثوم، حتى يعيش الجميع حالة خاصة لا يفهم تفاصيلها إلا من عاشها وجهاً لوجه مع كوكب الشرق أم كلثوم.
بخفة تتمايل الست فتذهب معها العقول «هل رأى الحب سكارى.. مثلنا؟». حوار يفهمه الجمهور الهائم المتيم بصوتها، قبل أن تعود لتضحك فيبتسمون معها «وضحكنا ضحك طفلين معاً وعدونا فسبقنا ظلنا». لم تكن تغنى الموسيقى وإنما تعيشها وتتنفسها وتستمتع بها، امتلكت المسرح واختزلت العالم كله فى تلك البقعة الصغيرة من الأرض، تغنى فيستمع لها الحاضر والغائب، الكل فى حضرة الست منصت ومستمع وتلميذ فى مدرسة «السلطنة».
أجيال كاملة تربت على أن هذا هو المعيار. صوت أم كلثوم هو الأساس الذى يقاس عليه كل شىء آخر. كفتها راجحة فى كل الأحوال، وكثير من التفاصيل حول تلك الشخصية القوية حفظناها عن ظهر قلب دون أن نعيشها. وبمناسبة مرور 50 عاماً على رحيلها نفتح خزينة الذكريات ونصول ونجول من نشأتها فى قرية طماى الزهايرة بالدقهلية، إلى رحيلها فى القاهرة، مروراً برحلة كفاح وموهبة نادرة وبطولة وطنية، شكلت أسطورة لم تتكرر.
وفى إطار دور الدولة لتكريم قوتها الناعمة، تحتفى وزارة الثقافة بذكرى رحيل كوكب الشرق، بتنظيم احتفالية كبرى، و«الوطن» أيضاً تحتفى بذكرى رحيل «كوكب الشرق»، وتفتح خزنة الذكريات، وتستخرج حكايات عاشتها الست مع جمهورها الممتد عبر الأجيال، وكيف بدأت من الإنشاد والتواشيح إلى الغناء والتمثيل، وكيف صنعت الاسم اللامع فى سماء الغناء «أم كلثوم».