وزير الزراعة: الإفراج عن 284 ألف طن أعلاف «صويا» وذرة بـ141 مليون دولار
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلن السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه بالتنسيق مع البنك المركزي، جرى الإفراج عن 284 ألف طن من الذرة وفول الصويا، بنحو 141 مليون دولار خلال الفترة من 4/8/2023 حتى 17/8/2023، يأتي ذلك في إطار تنفيذ توجيهات الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، بشأن متابعة الإفراج عن مستلزمات الأعلاف من الموانئ المصرية.
أضاف القصير، أن الإفراج شمل 224 ألف طن من الذرة بحوالي 81 مليون دولار، وحوالي 60 ألف طن من فول الصويا، بقيمة حوالي 45 مليون دولار، وأيضا إضافات أعلاف بحوالي 15 مليون دولار، ليكون إجمالي ما تم الأفراج عنه خلال الفترة من «16 أكتوبر2022 حتى 17أغسطس 2023» 7.2 مليون طن منهم 5.2 مليون طن ذرة، 2 مليون طن فول صويا وإضافات اعلاف وذلك بإجمالي مبلغ 3.4 مليار دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلاف الذرة الصويا الزراعة ملیون دولار ألف طن من
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة: مد أجل تحقيق استراتيجية الـ30 مليون سائح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، عن أن البنك المركزي المصري يستعد لإطلاق أحدث مبادراته لدعم القطاع السياحي، وذلك بتمويل مباشر لمشروعات بناء الفنادق.
وقال فتحي خلال لقاء مع جمعية رجال الأعمال المصريين، إن المبادرة الجديدة ستشهد مدة أطول للسداد، بما يسمح لرجال الأعمال بالبدء الفوري في المشروعات.
ونوه إلى أنه يجري دراسة إنشاء تطبيق إلكتروني على الهواتف المحمولة للاستفادة من المبادرة، وذلك ضمن خطة للإسراع في الإجراءات، حيث يمكن للمستفيدين الحصول على الموافق في غضون 48 ساعة فقط.
وأعلن فتحي، أن مصر ستصل إلى 15.3 مليون سائح وافد بنهاية العام الجاري، ولكن الوزارة عدلت من مواعيد الخطة المستهدفة لاستقبال 30 مليون سائح، لتصبح في 2031 بدلا من 2028، موضحا أن التعديل جاء بسبب أن: "الفرضيات التي وضع فيها هذا المستهدف تغيرت".
وأكد الوزير استمرار العمل ببرنامج دعم الطيران العارض، حيث أثبتت الدراسات أن كل دولار يتم إنفاقه في دعم الطيران يدر عائد يصل إلى 71 دولار.
ونوه إلى أنه سيتم افتتاح منطقة للتريض في الأهرامات في إطار خطة لتطوير المنطقة مع بداية العام الجديد، بما يتيح للسائح الاستمتاع بالمنطقة وركوب الخيل، مع الاستمتاع بتجربة سياحية جيدة بعيدا عن المضايقات، لافتا إلى أن الوزارة مستمرة في حملات التنشيط السياحي الدولية، ولكن على وسائل التواصل الاجتماعي، وباستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، وبما يتوافق مع كل سوق، موضحا أن هذه الحملات لن يلمسها المواطن العادي في السوق المصري لكنها تخاطب السائح الأجنبي.