المسلماني أمام لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ: نعمل على بناء رؤية متكاملة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
قال الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام :إننا نسعى منذ شّرفنا السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي بمسئولية الهيئة الوطنية للإعلام إلى دراسة الحالة الراهنة بماسبيرو، والآفاق التي يجب أن نصل إليها، ونحن إذ نتدارس الدور و الرسالة والإمكانات داخل الهيئة الوطنية للإعلام ، فإننا بصدد وضع رؤية متكاملة لتحديث ماسبيرو من حيث الشكل والمضمون.
وأضاف المسلماني في حديثه أمام لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ برئاسة اللواء أسامة منتصر : نحن نعمل على خطة تحديث تقوم على إضاءة عدة مواقع داخل الهيئة من محطات إذاعة وتليفزيون وكذلك إحياء دور ماسبيرو في الإنتاج ، وتعزيزه بفريق متميز للتعامل مع وسائل التواصل الإجتماعي .
وبالتوازى مع ذلك فإننا نعمل على إيصال رسالة الدولة وتقديم الإنجازات التي تحققت في مصر بشكل مناسب وفعّال ، كما أننا نعمل على دعم القيم المصرية ، وتقديم الفكر الراقي، والتأسيس لمحتوى ثقافي جادّ.. من أجل رفع مستوى الوعي وتوسيع مساحة المعرفة لدى الرأي العام .
وقد تطّرق النقاش مع أعضاء لجنة الدفاع و الأمن القومي بمجلس الشيوخ إلى قضايا ومحاور عدة ، من إنتاج البرامج الوثائقية ،وقناة الأطفال ، والبرامج الدينية ، والقنوات الفنية ، وإذاعات القرآن الكريم وصوت العرب وآلية اجتذاب الشباب إلى إعلام الدولة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المسلماني أمام لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ نعمل علي بناء رؤية متكاملة لتعزيز القوة الناعمة المصرية نعمل على
إقرأ أيضاً:
القومي للأمومة والطفولة: دعم الطفل نفسيًا هو خط الدفاع الأول ضد التحرش
قال الدكتور نور أسامة عضو المجلس القومي للأمومة والطفولة، إن من الضروري التركيز على المرحلة الاستباقية قبل وقوع أي تحرش، والعمل على وقاية الأطفال وتأهيلهم نفسيًا.
وأكد على أهمية المعالجة السليمة في حال حدوث التحرش لضمان عودة الطفل إلى حياته الطبيعية دون أن يعاني من اضطرابات أو آثار نفسية.
وشدد خلال لقائه ببرنامج "الساعة 6"، الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى عبر قناة الحياة، على أن المتحرش بالأطفال هو شخص مضطرب نفسيًا، وغالبًا ما يختار ضحاياه من خلال الأشخاص أو الأماكن التي يستهدفها.
وأشار الدكتور نور أسامة، عضو المجلس القومي للأمومة والطفولة، إلى أهمية الدعم النفسي المستمر للطفل، وتعزيز ثقته بنفسه، باعتبار ذلك أحد أهم أساليب الحماية من أي اعتداء محتمل.