أظهرت دراسة حديثة، شملت أكثر من مليوني مريض أن استخدام حقن التخسيس، مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" و"مونجارو"، قد يرتبط بزيادة مخاطر صحية.

مخاطر حقن التخسيس على الجسم 

وجد الباحثون، أن مستخدمي هذه الحقن يواجهون خطرًا مضاعفًا للإصابة بالتهاب البنكرياس، وهو تورم في غدة البنكرياس قد يهدد الحياة. 

لن تصدق .. ماذا يحدث للجسم عند تناول الفشار ؟البطاطس المقلية.

. هل يمكن أن تسبب السرطان؟

كما اكتشفوا، أن ثلث المستخدمين يعانون من الغثيان أو القيء، وهناك زيادة بنسبة 11% في خطر الإصابة بالتهاب المفاصل.

بالإضافة إلى ذلك، ارتبط استخدام هذه الحقن بزيادة خطر الإصابة بالصداع واضطرابات النوم، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.

مخاطر حقن التخسيس على الجسم

على الرغم من أن هذه الأدوية قد توفر فوائد مثل تقليل مخاطر السكتة الدماغية والنوبات القلبية، إلا أن الخبراء يحذرون من أن الآثار الجانبية يمكن أن تكون شديدة ويجب أخذها بعين الاعتبار.

ومن المهم أن يتشاور الأفراد مع أطبائهم قبل البدء في استخدام هذه الحقن لتقييم الفوائد والمخاطر المحتملة بناءً على حالتهم الصحية الفردية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التخسيس اضطرابات النوم البنكرياس حقن التخسيس استخدام حقن التخسيس مخاطر حقن التخسيس المزيد حقن التخسیس

إقرأ أيضاً:

لماذا يصيب الزهايمر النساء أكثر من الرجال؟ دراسة تكشف..

شمسان بوست / متابعات:

كشفت دراسة جديدة عن أن النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض ألزهايمر من الرجال، وذلك لتراكم بروتين سام في أدمغتهن أكثر من الذكور.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعة هارفارد في بوسطن بالولايات المتحدة، ونشرت نتائجها في مجلة “جاما نيورولوجي” (JAMA Neurology) في 3 مارس/آذار الجاري.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن النساء أكثر عرضة للإصابة بألزهايمر من الرجال، وكان يُعتقد أن هذا يعود إلى أنهن يعشن لفترة أطول، وأن العمر هو أكبر عامل خطر للإصابة بالمرض.

وبيّنت الدراسة أن النساء اللاتي لديهن بالفعل تراكم لبروتين سام واحد يسمى الأميلويد في الدماغ يراكمن بروتينا آخر يسمى تاو بمعدل أسرع من الذكور.

ويمكن أن تشكل كتل كبيرة من كلا البروتينين لويحات وتشابكات، ويُعتقد أن هذا هو السبب وراء أعراض مرض ألزهايمر، السبب الرئيسي للخرف.

استجابة النساء للأدوية تدعم النتائج
وأشار الخبراء إلى أن نتائج البحث قد تؤثر على التجارب التي تجرى على البشر لاختبار الأدوية الجديدة لمرض ألزهايمر. وقد وجد بالفعل أن دواء ليكانماب (Lecanemab) الذي أبطأ تقدم المرض بنسبة تصل إلى 27% في التجارب، كان أقل فعالية لدى النساء.


يعمل ليكانماب عن طريق تحفيز الجهاز المناعي في الجسم لإزالة تراكم البروتين الضار أميلويد في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض ألزهايمر في مرحلة مبكرة.

وبيّنت الدراسة أن النساء اللاتي لديهن مستويات أعلى من الأميلويد تراكمت لديهن مستويات أعلى من بروتين تاو بشكل أسرع من الرجال في أجزاء من الدماغ مثل القشرة الصدغية السفلية والمناطق القذالية الجانبية.

وهذه هي مناطق الدماغ التي تشارك في المعالجة البصرية والذاكرة، مما يعني أن هؤلاء النساء معرضات لخطر متزايد للإصابة بمرض ألزهايمر.

ويرى مؤلفو الدراسة أن التغيرات الهرمونية المرتبطة بانقطاع الطمث يمكن أن تكون وراء هذه المستويات الأعلى من تاو لدى النساء.

مقالات مشابهة

  • دراسة تكشف وجود ملعقة صغيرة من البلاستيك داخل دماغ الإنسان
  • دراسة تكشف وعي الشباب بمخاطر التضليل الرقمي
  • مياه الصرف الصحي قد تكشف عن تفشي الأمراض قبل انتشارها.. كيف ذلك؟
  • دراسة جديدة تكشف تأثير الشمس على النشاط الزلزالي في الأرض
  • لماذا يصيب الزهايمر النساء أكثر من الرجال؟ دراسة تكشف..
  • ستة مخاطر لـ” السمنة ” تتصدرها السكري واضطرابات النوم
  • ليست فقدان الوزن.. دراسة تحدد فوائد جديدة للصيام
  • دراسة تسلط الضوء على فوائد صحية للصيام تتجاوز مجرد فقدان الوزن
  • ماذا لو تركت هاتفك لـ3 أيام فقط؟.. دراسة مثيرة تكشف التأثير على الدماغ
  • دراسة تكشف كيف يستجيب الجسم لفترات الصيام الطويلة