بعد نجاحها في ريڤو.. ميران عبد الوارث: "وصلت بموهبتي مش أبناء عاملين"
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
كشفت الفنانة الشابة ميران عبد الوارث عن كواليس بداية مشوارها الفني وردود أفعال الجمهور حول دخولها المجال من خلال والدها الفنان الراحل أحمد عبد الوارث قائلة: كان عندي الفرصة أوصل من خلال بابا بس مش دا اللي حصل.
وتابعت ميران عبد الوارث خلال استضافتها في برنامج فيس أوف والذي تقدمه الإعلامية سارة نخلة على قناة هي قائلة: "كان عندي نوع من العند والاصرار اني اوصل بموهبتي مش بأني بنت فلان والناس متخيلة ان ابناء العاملين هما اللي بيشتغلوا بس عايزة اقولهم ان اللي بيسعى واللي عايز يوصل لحاجة بيوصلها ولما بيتعرف اني بنته دا شئ بيشرفني وبيبقى في نوع من التقدير وبيبصولي بنظرة مختلفة".
كما روت عن رأي والدها في الوسط الفني قبل رحيله قائلة: "بابا مكنش معارض اني امثل ولكن كان عنده شوية تحفظات لأنه فاهم المجال وعارف طبعي وكان دايما بيقولي بخاف انك متعرفيش تتعاملي بس كان شايف اني فيا عناصر الفنانة وكان عايزني اكتشفها لوحدي ودا فعلا حصل".
وعن بداية اكتشافها لموهبتها: "اكتشفت موهبتي في الجامعة في مسرح الجامعة ومكنتش عايزة أمثل في البداية كنت شخص انطوائي وبيتكسف جدا وعمري ماكنت بشوف بابا واحس اني عايزة ابقى زيه".
ميران تتحدث عن ريڤووأضافت: "كواليس ريفو من نوع تاني عشان فكرة التسعينات وفكرة انك بتعملي زمن تاني مش أسهل حاجة لأنهم مكنوش بيتكلموا بسرعة زينا كان في ايقاع ابطأ فكان في تفاصيل بهتم بيها".
أما عن نوع الاعمال الفنية التي تسعى لتقديمها: "حابة أجرب كل الادوار بس نفسي اقدم دور أكشن لإنه شبهي أو ي ونفسي اتجه الاتجاه دا وعايزة ابقى زي انجلينا جولي".
نبذة عن مسلسل ريڤو
مسلسل ريڤو هو حالة درامية خاصة من نوعها وقنبلة موقوتة من الذكريات المتعلقة في عالم الفن فهو يجعلك تعيش في الماضي وتشعر بكل تفصيلة به وفي نفس الوقت يذكرك أنك مازالت في الحاضر ويجب أن تواجهه كما تحاول مريم مواجهة حقيقة والدها وشقيقها ووالدتها في إطار درامي محير فـ ريڤو جعلنا نرغب في تكوين علاقة عميقة مع واقعنا من جديد لذلك أصبح الحنين صورة للأمل وأصبحت النوستالجيا التي يناقشها سر سعادة الجمهور منذ أول دقيقة في الحلقة الأولى بالموسم الأول كما إنه لعب على وتر بارع يناقش رغبة انتصار للفن على حساب كل شيء وأن الفن بمختلف أنواعه كالسحر الذي من الممكن أن يجعل الإنسان شغوف به لحد الجنون أو يفقده الشغف أيضًا ليجعله يصل إلى نفس النتيجة وهي الاكتئاب والجنون كما حدث مع "مروان" (صدقي صخر).
أبطال مسلسل ريڤو
أمير عيد، تامر هاشم، حسن أبو الروس، ركين سعد، سارة عبد الرحمن، ملك حجازي، صدقي صخر، مينا النجار، محسن محيي الدين، عمرو جمال، محمد المولى، هشام الشاذلي، حسام حسني، وتأليف محمد ناير، إخراج يحيى إسماعيل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل ريڤو
إقرأ أيضاً:
ابنة إيلون ماسك المتحولة تثير الجدل.. وتوجه اتهامات قوية لوالدها
بينما يخوض الملياردير الأميركي إيلون ماسك معاركه على جبهات متعددة، من تقليص التكاليف الحكومية في الولايات المتحدة إلى دعمه المعلن لسياسات الرئيس دونالد ترامب وانتقاداته اللاذعة لبعض الدول الأوروبية، يجد نفسه اليوم في مواجهة جديدة من داخل عائلته، فقد وجّهت ابنته المتحولة جنسياً، فيفيان جينا ويلسون، انتقادات حادة له، مشيرة إلى مواقفه تجاه التحول الجنسي، فضلاً عن اتهامات مثيرة للجدل بشأن اختياره الانتقائي لجنس أطفاله.
اتهامات صادمةفي منشور على منصة "ثريدز"، زعمت فيفيان أن والدها اختار أبناءه من خلال التلقيح الاصطناعي بهدف إنجاب الذكور فقط.
وأضافت أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، مؤكدة أن هويتها الجنسية كانت بالنسبة له "سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها".
علاقة متوترة منذ الطفولةوفي حديثها عن طفولتها، أشارت فيفيان، البالغة من العمر 20 عامًا، إلى أن والدها لم يكن حاضراً في حياتها بشكل كبير، وأنه كثيراً ما انتقد ميولها الأنثوية وهي صغيرة، مما دفعها إلى التمرد عليه.
وتقول إن هذا التوتر دفعها لاحقًا إلى اتخاذ قرارها بالتحول الجنسي والابتعاد عن ماسك تمامًا.
في يونيو 2022، تقدمت فيفيان بطلب رسمي لتغيير اسمها، متخلية عن لقب والدها لصالح اسم عائلة والدتها، جاستين ويلسون، معلنة أنها لم تعد ترغب بأي صلة به.
وجاء ذلك بعد سنوات من التوتر العائلي، حيث أكدت أنها لم تلقَ الدعم الذي تحتاجه منه، لا عاطفياً ولا نفسياً.
من جانبه، قال ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، إنه تعرض للخداع عندما وقع على وثائق تغيير ابنه السابق لجنسه، مشيراً إلى أن الأطباء أقنعوه بأن عدم الموافقة على العملية قد يدفع كزافييه (الاسم السابق لفيفيان) للانتحار.
وفي مقابلة مع صحيفة "ديلي واير"، قال ماسك بأسى: "لقد خُدعت.. لقد فقدت طفلي"، في إشارة إلى قطيعته التامة معها.
لطالما عُرف ماسك بآرائه الصدامية تجاه ما يسميه "تيار اليقظة"، معبّراً عن رفضه لما يعتبره دعاية مبالغ فيها لدعم المثليين والمتحولين جنسياً.
كما أنه لطالما حذر من تراجع معدلات الولادة في العالم، مشدداً على أهمية الإنجاب، وهو ما يجعله في صدام مستمر مع الأفكار التي تتبناها بعض الحركات التقدمية.
بينما تستمر مسيرة ماسك كرائد أعمال مثير للجدل، يبدو أن معاركه لم تعد تقتصر على عالم السياسة والتكنولوجيا، بل امتدت إلى نطاق حياته الشخصية.