تعليم مكة” يُقيم الملتقى الأول لإدارة المرافق التعليمية “سلامة واستدامة”
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
اقرأ أيضاًالمملكةالرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
برعاية صاحب السمو الملكي سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، نظمت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة اليوم، الملتقى الأول لإدارة المرافق التعليمية تحت شعار “سلامة واستدامة”.
ويتضمن الملتقى الذي يستمر يومين ورش عمل، ومعرضًا مصاحبًا يحوي عدة أركان متنوعة وتوعوية، ويهدف إلى تعزيز بيئة تعليمية آمنة وصحية لجميع الطلبة ومنسوبي التعليم، بما يضمن استمرارية العملية التعليمية في أجواء تملؤها الطمأنينة والاستقرار.
ويشارك في الملتقى كل من أمانة العاصمة المقدسة، وإدارة مرور العاصمة المقدسة، والإدارة العامة للدفاع المدني بالعاصمة المقدسة، وفرع وزارة الصحة بمنطقة مكة المكرمة بعدة أركان وورش عمل متنوعة. 9
وقدم المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة عبدالله بن سعد الغنام، شكره إلى نائب أمير منطقة مكة المكرمة على رعايته لهذا الملتقى، الذي يؤكد أهمية الأمن والسلامة في البيئة التعليمية، ودعمًا لجهود تعزيز الاستدامة في المرافق التعليمية، بما يسهم في تحقيق بيئة آمنة وجاذبة تعزز جودة التعليم وكفاءة التشغيل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للتطوير الدفاعي تُنظم النسخة الثانية من ملتقى “جسر”
المناطق_واس
نظَّمت الهيئة العامة للتطوير الدفاعي “جاد”، اليوم في العاصمة الرياض، النسخة الثانية من ملتقى “جسر”؛ الهادف إلى تعزيز التعاون بين الجامعات ومراكز التطوير والشركات الوطنية.
أخبار قد تهمك رسميا..الموافقة على إنشاء الهيئة العامة للتطوير الدفاعي 1 أكتوبر 2021 - 6:08 مساءً
وأكد معالي محافظ الهيئة العامة للتطوير الدفاعي الدكتور فالح بن عبدالله السليمان، خلال كلمة ألقاها في حفل الافتتاح، أن ملتقى “جسر” في نسخته الثانية يجمع عددًا من الجهات المدنية والعسكرية والأمنية والشركات الوطنية للصناعات العسكرية والجامعات والمراكز البحثية والخبراء والمستشارين في المجالات ذات العلاقة في نشاط الهيئة، مبينًا أن الملتقى يسعى إلى أن يكون جسرًا يربط بين الأفكار والإمكانيات بين العلم والتطبيق.
وأشار السليمان إلى أن الملتقى يأتي ضمن جهود الهيئة لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030م؛ لبناء منظومة تطوير دفاعي لتحقيق الاستقلالية الذاتية للمملكة، والسعي لتحقيق المستهدفات الوطنية بما يتواءم مع متطلبات المستهدف النهائي في القطاعات العسكرية والقوى الأمنية، مؤكدًا أن الملتقى يمثل فرصة فريدة لتكاتف الجهود، ومواجهة التحديات، واستثمار الفرص، وتبادل الخبرات، وتعزيز التعاون بين جميع الأطراف الفاعلة في المجال الدفاعي لتحقيق السيادة الوطنية في مجال الأنظمة العسكرية، بكفاءات عالية وبنى تحتية مميزة.
وشهد الملتقى استعراض أوجه التعاون بين الجهات البريطانية والفرنسية المشاركة في الملتقى واستعراض تجاربهم، إضافة إلى عرض البحوث الدفاعية التي قدمها 90 طالبًا من الدراسات العليا، التي تبنتها الهيئة نحو الوصول إلى توطين الصناعات، حيث تنوعت البحوث المقدمة ما بين تقنيات حيوية وذكاء اصطناعي وعلم البيانات ومجالات الطاقة.
ويأتي تنظيم الملتقى لتركيز جهود البحث والتطوير في الابتكارات الدفاعية، وتعظيم الاستفادة من القدرات الجامعية وربطها بالصناعات العسكرية من خلال التعاون المشترك مع الشركات ومراكز التطوير والمستفيد النهائي وتحفيزها لخدمة التطوير الدفاعي، إلى جانب تعزيز التكامل بين الجهات العاملة في منظومة التطوير الدفاعي سعيًا لتحقيق توجيهات القيادة الرشيدة.