«وزير»: أوكرانيا تريد فتح مركز غذائي لها في مصر
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
قال وزير الزراعة الأوكراني فيتالي كوفالي، إن أوكرانيا تدرس إمكانية فتح مركز لوجستي في مصر لتوريد المنتجات الزراعية الأوكرانية إلى المنطقة.
كثفت أوكرانيا، وهي منتج ومصدر عالمي للحبوب والبذور الزيتية والزيوت النباتية، جهودها في الأشهر الأخيرة للتوغل بشكل أعمق في سوق شمال إفريقيا، خاصة بعد سقوط القيادة السورية المدعومة من روسيا.
نقلت وكالة رويترز عن كوفالي الذي يزور مصر حاليا، عبر تطبيق تليجرام قوله: "بناء على تعليمات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، فإننا نستكشف إمكانية إنشاء مركز غذائي في مصر".
وأضاف "قمنا مع سفير أوكرانيا في مصر، ميكولا ناهورني، بتفقد البنية التحتية للميناء والمواقع التي يمكن للشركات الأوكرانية وضع مرافقها فيها - المصاعد ومراكز الخدمات اللوجستية والمستودعات".
اقرأ أيضاًالبورصة تنهي تعاملات جلسة منتصف الأسبوع على تباين في حركة المؤشرات
سعر الذهب في تركيا اليوم الثلاثاء 4 فبراير 2025
سعر طن الأرز الشعير اليوم الثلاثاء 4 فبراير 2025
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر أوكرانيا وزير الزراعة الأوكراني فی مصر
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
أقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير اقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير أوكرانيا لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات الأوكرانية ضد روسيا منذ بداية النزاع.
ووفق لما نقلته صحيفة "سترانا" الأوكرانية، فقد صرح كذلك الأوكراني بأن المقر الخاص بموقع القيادة الأوروبية الأمريكية في شتوتجارت بألمانيا، شهد التخطيط للعمليات وإجراء المناورات الحربية وتحديد احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية ونقلها إلى واشنطن والعواصم الأوروبية".
وكانت "نيويورك تايمز" قد نشرت تحقيقا حول مدى عمق تورط الولايات المتحدة في النزاع، وخلصت إلى أن الشراكة أصبحت الآن في أزمة بسبب الاختلافات في نوايا الأطراف.
علاوة على ذلك، فقد اتخذت كييف عددا من الخطوات الجادة دون تنسيقها مع واشنطن، وعلى وجه الخصوص الهجوم الذي شنته القوات المسلحة الأوكرانية، أغسطس الماضي، في مقاطعة كورسك.
وبحسب الصحيفة، فقد قاد الجيش الأمريكي جميع الضربات تقريبا من راجمات الصواريخ "هيمارس"، وأشرف على عملية تدمير جسر القرم.
ووفقا للتقرير، حددت الاستخبارات الأمريكية الاستراتيجية العامة للعمليات العسكرية وزودت القوات العسكرية على خطوط المواجهة ببيانات دقيقة عن الأهداف.
كما وافقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على عمليات سرية كانت قد حظرتها سابقا، وتم إرسال مستشارين عسكريين أمريكيين إلى كييف ثم إلى منطقة الحرب.