"لو معندكيش" لحمة أو فراخ.. حضري فتة البطاطس الشهية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
فتة البطاطس من الحلول المُثلى التي يمكنك تحضيرها إذا لم يكن بمنزلك لحم أو دجاج، فتُعد من الأكلات الاقتصادية، بالإضافة لمذاقها اللذيذ، وفيما يلي نقدم لك طريقة عملها بالخطوات.
المقادير
- صلصة الزبادي :
زبادي : 3 اكواب
الطحينية : 3 ملاعق كبيرة
المايونيز : 2 ملعقة كبيرة
الثوم : فصّان (مهروس)
الخل : ملعقة كبيرة
ملح : ملعقة صغيرة
فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
الكمون : ربع ملعقة صغيرة
صنوبر : 2 ملعقة كبيرة (مقلي)
سماق : ملعقة كبيرة
بقدونس : 2 ملعقة كبيرة (مفروم)
- الباذنجان : 2 حبة
- البطاطس : 2 حبة
- حمص : كوب (مسلوق)
- زيت الزيتون : ربع كوب
- ملح : ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
- الخبز العربي : 2 رغيف
طريقة التحضير
سخني الفرن على درجة حرارة 200 مئوية، وحضري صينية قصيرة الحافة.
قطعي الباذنجان والبطاطس إلى مكعبات صغيرة، وضعيهم في طبق واسع، ثم وزعي فوقهم بعض زيت الزيتون، والملح، والفلفل.
ضعي الباذنجان والبطاطس في الصينية بحيث تتكون طبقة واحدة ليسهل الشوي.
اشوي الخضار لمدة ٣٠ دقيقة لتصبح ذهبية اللون مع التقليب من وقت لآخر واتركيها لتبرد تماماً.
قطعي الخبز إلى مكعبات، وانثري فوقه بعض الزيت ثم ضعيه في صينية قصيرة الحافة واشويه في الفرن ليصبح ذهبي ومقرمش ثم اتركيه ليبرد.
لصلصة الزبادي: في طبق ضعي الزبادي، والطحينة، والمايونيز، والثوم، والخل، والملح، والفلفل، والكمون، وقلبي لتختلط المكونات.
في طبق التقديم، قومي بوضع الخبز، والخضراوات، والحمص ثم وزعي الصلصة، وانثري الصنوبر والسماق والبقدونس وقدميها.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».
تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.
الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول
على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.
وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».
فعاليات متنوعة لدعم القراءة
في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.
وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.
رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين
يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.
كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.