«تغيير كالون وتبادل اتهامات».. التحقيق في مشاجرة بين طليقة شيف شهير وابنته
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فتحت نيابة الشيخ أول وثاني الشيخ زايد، تحقيقات موسعة في مشاجرة وقعت بين طليقة “ شيف شهير” وابنته، داخل فيلا بمدينة الشيخ زايد، بعد حدوث الكثير من الخلافات بينهما في الفترة الأخيرة وتحريرهما محاضر ضد بعضهما.
تبادل الاتهامات بين ابنة وطليقة شيف شهيروخلال التحقيقات تبادلت طليقة الشيف وابنته، الاتهامات بالاعتداء والتشاجر بسبب خلاف على ملكية فيلا بالشيخ زايد، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
وكشف التحقيقات أن أجهزة الأمن بالجيزة تلقت بلاغين من طليقة شيف شهير وابنته، حيث وجهت طليقته اتهامًا لابنته بالاعتداء عليها، عندما توجهت إلى فيلا تملكها بالاشتراك مع طليقها، حيث فوجئت بتغيير كالون الباب وعدم قدرتها على الدخول إلى الفيلا بمفتاحها.
نجلة الشيف تتهم طليقة والدها بالاعتداء عليهاوفي الوقت الذي حررت فيه ابنة الشيف محضرًا اتهمت فيه طليقة والدها بالاعتداء عليها أيضًا، وتبادلت الاتهام معها، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاههما، وإحالتهما إلى النيابة المختصة للتحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شيف طليقة ابنته الشيخ زايد الخلافات الاتهامات تبادل الاتهامات شیف شهیر
إقرأ أيضاً:
مركز جامع الشيخ زايد الكبير يعرض مجسمه وإصداراته في موسكو
موسكو (وام)
أخبار ذات صلةدشن مركز جامع الشيخ زايد الكبير مجسماً للجامع ومكتبة متنقلة ومعرض صور «فضاءات من نور» في جامع موسكو الكبير، بحضور الدكتور محمد أحمد الجابر سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية، وسماحة الشيخ راوي عين الدين مفتي روسيا الاتحادية رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا.
ويأتي تدشين مجسم الجامع تحت مظلة برنامج «جسور».
وتخلل البرنامج تقديم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام المركز، محاضرتين تحت عنوان «جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع، الإبداع في مجالات متخصصة». أما الثانية فكانت في جامعة موسكو الحكومية حضرها عدد من طلاب الجامعة.
وقال العبيدلي: شكل مركز جامع الشيخ زايد الكبير حالة فريدة، كونه نموذجاً متفرداً لدور العبادة، يجسد قيم التسامح والسلام، وكان على مدار السنوات الماضية واحة يلتقي في رحابها ملايين الضيوف سنوياً من كل الجنسيات، ونقطة وصل تلتقي عندها مختلف ثقافات العالم، حيث يؤكد المركز من خلال تنظيم هذا البرنامج في العاصمة الروسية موسكو دوره الحضاري، ممثلاً لدولة الإمارات بما عرف عنها من تسامح وتعايش، إذ هدفت هذه الزيارة إلى التعريف برسالة المركز الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر.
وقال الدكتور محمد الجابر، سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية: لقد أراد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أن يكون هذا الجامع الكبير منارة للتسامح والجمال والإبداع الإسلامي، وها نحن اليوم نشارك هذه الرؤية في قلب العاصمة الروسية، في مسجدها الجامع، الذي يمثل بدوره إرثاً دينياً وتاريخياً عريقاً لمسلمي روسيا الاتحادية.
وعلى هامش البرنامج، زار وفد المركز مجموعة من أهم المتاحف والمؤسسات الثقافية في العاصمة الروسية، ومنها متاحف الكرملين، ومتحف الفنون الشرقية، والمكتبة الوطنية الروسية، كما عقد مدير عام المركز اجتماعات مع كل من مدير معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، ومدير المكتبة الوطنية الروسية، ومسؤولي صندوق دعم الثقافة الإسلامية والعلوم والتعليم.